أوراق عن الرواية (16)
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة السادسة عشرة الرواية لم تكتب عبثا أو سردا دون قيمة أو معنى بل تكتب من أجل ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة السادسة عشرة الرواية لم تكتب عبثا أو سردا دون قيمة أو معنى بل تكتب من أجل ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الخامسة عشرة كل رواية تحتوي على شخوص يصنعون الأحداث ويمثلون الصراع في حبكة الرواية، وفي بعض ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الرابعة عشرة تعد الحبكة هي الوتد الذي تستند عليه خيمة الرواية وهي عمودها الفقري وترتبط بها ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثالثة عشرة تبقى عناصر الرواية وحدة متكاملة تتعاضد جميعها كتروس من اجل ايصال القيمة الفنية والموضوعية ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثانية عشرة كان الناس يقرأون الكتب الأدبية القصيرة ويتجنبون الكتب الطويلة، وكانوا يقبلون على كتب الخيال ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الحادية عشرة يعد القرن العشرون بأنه قرن الصراع بين قوتين كونيتين في كافة المجالات بما في ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة العاشرة الرواية سرد، والسرد يتطلب ساردا ومسرودا ومسرودا له.. السارد قد يكون مشاركا، وقد يكون مراقبا ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة التاسعة صارت الرواية -رغم عمرها القصير- راسخة الأقدام، عميقة الجذور كشكل أدبي نثري استطاع أن يكسب ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثامنة تحتاج الرواية إلى صبر من أجل قراءتها والاستمتاع بها ومعرفة تفاصيلها ومغزاها لأن القلق والعجالة ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة السابعة الرواية من أبدع فنون النثر الأدبي ويتخللها الشعر من بين السطور وخصوصا روايات الواقعية السحرية، ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة السادسة الرواية تنتج عن رؤية واسعة وعميقة لقيعان المجتمعات وبواطن النفسيات، وتنتج عن خيال واسع وتوظيف ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الخامسة تصدر آلاف الروايات سنويا في معظم أرجاء المعمورة، وساعدها على الانتشار اتساع انتشار دور النشر ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الرابعة صار مألوفا ومعروفا أن الرواية قصة نثرية طويلة لها العديد من العناصر التي يتولى التحليل ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثالثة الرواية فن الفنون الأدبية رغم حداثة عمرها الذي لن يتجاوز الأربعة قرون إلا أنها أثبتت ...
كتب: عبدالحكيم الفقيه الورقة الثانية الرواية فن أدبي ابتكر في أوروبا بعد الانتقال من الاقطاع إلى الرأسمالية في مطلع القرن ...
© 2019 بيس هورايزونس الإخباري -تصميم التقنية سوفت