ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 12, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

العصبويات واليسار العائلي في اليمن

by بيس هورايزونس
19 يناير، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT
  • محمد ناجي أحمد

في الستينيات والسبعينيات من القرن العشرين كان المزاج العام للناس الانتما للأحزاب اليسارية القومية والاشتراكية، بما هي تعبير عن مزاج شعبي ورسمي، وسرعان ما التحق العديد من المشايخ في تلك الأحزاب لا كانحياز اجتماعي وإنما لأن هذه الأحزاب بما لها من تواجد في الجيش كانت الوسيلة للاستيلاء على السلطة.
ومع تراجع هذه الأحزاب وقمعها دفع الكادحون ومثقفوهم ضريبة انتمائهم الاجتماعي الذي جسدوه حركيا بانخراطهم في أحزاب اليسار، فكانت المعتقلات ووجبات التعذيب والاخفاء والاغتيال من نصيب أولئك الكادحين والمثقفين الذين جسدوا ذلك الانتماء الاجتماعي وعيا وموقفا، فيما قوى المشيخ التي انتمت لليسار ولم تنتقل من موقعها كملاك للأراضي وإنما انخرطت في العمل السياسي لتوسيع النفوذ على الرعية لا الانحياز لهم-تفاوضت بكل سلاسة مع السلطة لترتيب وضعها الوظيفي من خلال حصولها على وظائف عليا.
يحضرني ما ذكره الشيخ يحيى منصور ابو اصبع في مذكراته التي ينشرها على حلقات سواء عن ذكرياته بخصوص عبد الوارث أو عبدالسلام الدميني أو الشهاري أو علي عبد الله السلال، ومن ذلك لقاء الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر به في موسكو وقوله له بأنه من أبنائهم وعليه أن يعود إلى مواقع المشيخ سياسيا. وكلام الشيخ عبد الله ليحيى منصور أبو اصبع كان في وقت قد بدأ فيه بالعودة والتفاوض مع النظام على درجة وزير مفوض في الصين ثم السودان ثم الجزائر.

ذات المشهد يتكرر مع انتفاضة 11فبراي 2011. ففي حين يعاني غالبية الناس طيلة هذه السنوات التي جرّفت معيشتهم وحقهم في التعليم والتطبيب وفرص العمل واستمرار الموت وانتشار الأمراض المميتة ونزيف الدماء وتمزق الوطن-نجد الشباب الذين ينتمون اجتماعيا لقوى المشيخ حصدوا الوظائفي العليا وعاشوا في استرخاء ورخاء معيشي وتعليمي وتوفرت فرص العمل لأقربائهم أكان انتماؤهم لأحزاب اليسار أو اليمين فالمعيار هو الانتماء الاجتماعي.

تمثل العصبويات العائلية التي تنتمي اجتماعيا لشبه الإقطاع في اليمن سمة جوهرية،لهذا فهم ينحازون لبعضهم بعضا بمنطق العائلة المقدسة وتغيب روح الفرد الناقد لذاته والمتمرد والمفكك لعصبويته…

Related Posts

سياسة

ماذا لو؟ من وحي مداخلتي البارحة في اليمن اليوم

...

Read more

شعبٌ يحتفل كل عام بأحلامه المهدرة!

يجوع اليمني ولا يأكل بأنفه!

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.