ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
السبت, أكتوبر 11, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

شعبٌ يحتفل كل عام بأحلامه المهدرة!

by بيس هورايزونس
10 أكتوبر، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • بقلم: عمار الأصبحي
    رئيس تحرير (بيس هورايزونس)

الإهداء: إلى أبي، أحد فدائي تحرير جنوب الوطن. سلام ورحمة تغشى روحه في الأعالي.

ما الذي حدث فينا؟ وما الذي نرجوه كيمنيين من الحياة حقًا؟
أسئلة تتناسل كل عام، كلما أقبلت علينا ذكرى من ذكرياتنا الوطنية، فتحولت احتفالاتنا إلى مشهد من المكابرة والمناكفة الجماعية، نغني فيه على أنقاض ما لم يتحقق!

ADVERTISEMENT

إلى متى سنظل نهرب من مكاشفة أنفسنا ليستمر الغياب؟
نحتفل بذكرى ثورة 26 سبتمبر المجيدة، بينما لم يتحقق في الواقع أي من أهدافها الستة. نرفع الشعارات نفسها، ونستعيد الأناشيد نفسها، ونحن نعيش واقعًا يناقضها تمامًا… لا جمهورية حقيقية، ولا عدالة، ولا جيشًا وطنيًا موحدًا.

ونحتفل بذكرى 14 أكتوبر ضد المستعمر البريطاني، بينما نخضع اليوم لأشكال أخرى من الاستلاب والوصاية، تُمارس بأدوات محلية وواجهات وطنية.
استعمار لا يرفع راية، لكنه يسكن تفاصيل القرار ويسلبنا الموارد والمصير.

وكالعادة، يأتي عيد الوحدة في 22 مايو، فنحتفل والبلد في حال من التشظي والتمزق لم يشهد له مثيل.
يرفرف علم الوحدة في نشرات الأخبار، ويغيب عن الأرض والقلوب.

ثم يحل علينا عيد الجلاء، يوم طرد آخر جندي بريطاني من عدن، بينما القهر هنا يُجلي الحياة من البلد، ويتركنا أسرى العبث والفقر والاغتراب.

هكذا، كل عام نحتفل ونكابر ونرقص على وقع ذكريات مهدرة، كأننا نخشى مواجهة الحقيقة!

نعم، ندرك أهمية أعيادنا كمشاريع وطنية جامعة، وذكريات توقظنا وتوقد فينا شعلة الأمل.
لكن يجب ألا نتجاهل أننا اليوم نعيش حالة انفصام وطنية رهيبة بين ما نحتفل به وما نعيشه… بين الشعارات والواقع، بين الحلم والخذلان.

باختصار، إن البداية الحقيقية للخلاص تكمن في إعادة المعنى إلى ما نحتفل به، لا بتكرار الاحتفالات.
وعلينا أن نجعل من كل عيدٍ وطني محطة مراجعة ومسؤولية، لاستعادة جوهر ثوراتنا وبناء وعي جديد.
فالأوطان لا تُستعاد بالأناشيد، بل بالصدق مع الذات والعمل من أجل غدٍ يليق بالاحتفاء.
وسلامتكم.

Related Posts

سياسة

ثورة 14 أكتوبر.. الخلفية المسار الاستقلال (2_5)

...

Read more

الأدلجة الدينية لأنظمة الاستبداد.. إلى أين تؤدي؟

في عيد المعلم.. تُذبح الكرامة على سبورة الوطن

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.