ذاكرة تشرين (4)
كتب: يحيى الحمادي رغم انقطاع المعونات المحدودة عن الثائرين في الجنوب، فإنّ القيادات التي لجأت إلى الشمال، قبل قيام ثورة ...
كتب: يحيى الحمادي رغم انقطاع المعونات المحدودة عن الثائرين في الجنوب، فإنّ القيادات التي لجأت إلى الشمال، قبل قيام ثورة ...
كتب: يحيى الحمادي بدء تشكل حركات المقاومة وأصوات الرفض للاستعمار: في مارس من العام 1956 شهدت عدن ما يقارب الثلاثين ...
كتب: يحيى الحمادي بعد ما ذكرناه في الحلقة السابقة مِن هجوم البريطانيين على عدن تحت غطاء كثيف من النيران، وبذريعة ...
كتب: يحيى الحمادي ثورة الـ 14 من أكتوبر هي ثورةٌ انطلقت من جبال (رَدفان) في الجزء الجنوبي من اليمن ضد ...
يحيى الحمادي كــان مِـنـكُم.. لـكُـم يَـجُوعُ ويَـعرَى وإلـيـكـم يَــجُـوبُ عَــصـرًا فَـعَـصرا حــامِـلًا فــي يـديـهِ أَرضًـا.. وشَـعـبًا نـــابَ عــنـهُ الـغُـبارُ والـرِّيـحُ ...
يحيى الحمادي يا مَخرَجَ اللهِ.. رُوحِي آخِرُ المُدُنِ أَحتاجُ أَلْــفَيْ قَتِيلٍ كَي أُحَرِّرَنِي أَحتاجُ عِشرينَ عامًا كَي أَعُودَ إِلى أَمسِي، ...
يحيى الحمادي مثلما تَقُولُ قابِلَةُ الحَيِّ لَيلَةَ مَخَاضِها؛ أَقولُ لك: حاذِر -مهما بَلغ بِكَ الفَرَاغُ، أو استَفحَلَت بك البِطالةُ- أن ...
يحيى الحمادي أَنا مُنهَكٌ أَيُّها المُنهَكُونا وَحِيدٌ.. كَما يَنبَغِي أَن أَكُونا كَثيرٌ.. كأَسبابِ حُزنِي.. قَليلٌ كَأَفراحِ مَن حُزنُهُ الآخَرُونا مَلِيءٌ ...
يحيى الحمادي وَالِدِي كان لَيلَتها شارِدًا.. واحتراقي على جَمرِهِ بارِدُ والظَّلامُ زَوَايَاهُ حاقِدَةٌ كُلُّها والأسَى حاقِدُ.. والسَّرابُ لِجُدرانِهِ طارِدُ وأَبي ...
يحيى الحمادي قَصيدةٌ بَعدَ أُخرَى.. ما الذي اتَّضَحَا؟! هل أُغلِقَ البابُ في وَجهِي؟! هل انفَتَحَا؟! وَقَفتُ أَسأَلُ نَفسِي؛ غَيرَ مُنتَظِرٍ ...
يحيى الحمادي غابُوا جَمِيعًا.. ولكنْ أَيُّها البَلَدُ إِنْ لَم تَغِب أَنتَ عَنِّي لَم يَغِب أَحَدُ مَحَّصتُ أَعدَاءَ قَلبي مِن أَحِبَّتِهِ ...
يحيى الحمادي نَعَم.. قَد نَخِيْطُ الثَّوبَ.. والشَّوْقَ.. والصَّدى.. ولكنَّنَا أَنْقَى مِن الضَّوءِ إنْ أَضَا.. أَشِدَّاءُ.. لكنَّا إذا مَا تَرَقْرَقَت دُمُوعٌ ...
يحيى الحمادي مَـــن مَـــرَّ مِـنـكُـم بِـجِـلْـدٍ كـــان ثُـعـبَانا؟ شَـــيءٌ عـلـى الأَرضِ يُـلـقِي جِـلـدَهُ الآنــا وَحــدِي مِـن الـنَّاسِ مَـذعُورًا شَـكَكْتُ بـهِ ...
يحيى الحمادي قَبلَ موتى بِلَحظَتَينِ، ودَمــعَةْ كان (الِاثنَينُ) قادِمًا بَعدَ (جُمعَةْ) وأنا كُنــتُ ما أَزَالُ مُقِيـــمًـا لِأَذَانٍ يُحَاوِلُ اللَّيلُ رَفعَـه ...
© 2019 بيس هورايزونس الإخباري -تصميم التقنية سوفت