ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, نوفمبر 14, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

“منسيون في الغربة”.. يمنيون فروا من جحيم الحرب إلى جحيم اللجوء

by بيس هورايزونس
9 ديسمبر، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتبت: فردوس الكاملي

مع تصاعد الصراع في اليمن وزيادة حالات العنف والاضطهاد منذ 2011 حتى إندلاع الحرب في2015، لجاء الكثير من اليمنيين للهروب بأنفسهم من ماكينة العنف خاليي الوفاض لا يمتلكون شيء غير أرواحهم للنجاة بها من واقع البلاد المرير..

وذكر تقرير حديث صدر قبل أيام، عن مركز صنعاء للدراسات الاسترتيجية، بأن كثير يمنيين طرقوا باب اللجوء الذي لم يكن افضل حالا مع رفض الدول المضيفة للاجئين إستقبال اليمنين ورفض المفوضية السامية للاجئين إعطاءهم بطاقة اللجوء والمماطلة في تجديد الإقامة للكثير منهم مما أدى إلي ترحيل عدد منهم، ليفقدوا آخر امل لهم بالنجاة بأرواحهمِ..

ADVERTISEMENT

بطاقة اللجوء

وأضاف التقرير الذي أعدته الناشطة قبول العبسي والمعنون بـ ” منسيون في الغربة” بأنه مع تزايد عدد اليمنيون طالبي اللجوء في اثيوبيا والصومال ومصر والأردن، هناك نسبة قليلة للغاية ممن يعطون بطاقة اللجوء أو تجدد لهم الإقامة حسب تصاريحات لناشطين وحقوقين.

وأورد التقرير تصريح لـ أحمد البدوي_ رئيس المؤسسة المصرية لدعم اللاجئين قال فيه ” إن نسبة إعادة توطين اللاجئين اليمنيين لا تكاد تذكر، وذلك بسبب تصوير الحرب في اليمن بأنها صراع محلي، ما جعل الدول تُصنف 80٪ من المناطق في اليمن بأنها آمنة”..

مساعدات ضئيلة

ورصد التقرير عدد من حالات اللاجئين اليمنيين في عدة دول، ومن هذه الحالات يقول احد اللاجئين في الأردن إن مبالغ المساعدات التي تصلهم من المفوضية السامية للاجئين تتراوح ما بين 40 دولار إلى 180 دولار بطاقة تأمين شهريا، وهو مبلغ ضئيل جدا لا يكفيهم لتغطية احتياجاتهم الأساسية من غذاء وماء وكهرباء حتى منتصف الشهر، وذلك في بلاد تكاليف العيش فيها باهضة مع عدم قدرتهم على العمل إلا في بعض المنظمات والمؤسسات بمبالغ زهيدة واستغلال اللاجئين بسبب عدم قدرتهم على العمل إلا إذا تخلوا عن بطاقة اللجوء ما قد يتسبب في ترحيلهم.

ولم يكن الحال أفضل في اثيوبيا ومصر والصومال حيث أجرت معدة التقرير استطلاع رأي شمل 120 لاجئ أكدوا سوء التعامل معهم من قبل المفوضية والشرطة في تلك البلدان..

العنصرية والإرهاب

ويعاني اللاجئين اليمنيين من عدة مشاكل ابرزها: عدم اليقين بشأن عملية تحديد وضع اللجوء، وإمكانية إعادة التوطين وإصدار تصاريح الإقامة، والخوف من الترحيل بسبب النظرة العنصرية، وربط اليمن الإرهاب.

وتقول غوميلا هول – أستاذة مساعدة في الأكاديمية البولندية للعلوم في ارسو – ” إن العنصرية وربط اليمنيين الإرهاب هي بعض الأسباب التي تحول دون الحصص المخططة لإعادة التوطين للاجئين، كما يعاني اليمنيين من إختلاف اللغة ومحدودية الوصول إلى الخدمات الأساسية من غذاء وصحة وتعليم وقلة فرص العمل.

وحسب التقرير يقول مسؤولين في الأمم المتحدة بأن اليمن تعتبر مشكلة بالنسبة للسعودية، لذلك تعمل الدول الأوربية على تجاهل قضيتهم لأنها لا تمسهم بشكل مباشر..

ويشير العديد من الناشطين اليمنين بأن اللاجئين اليمنين لم يعطوا الأولوية لأنهم غير مؤهلين باعتبارهم تحت رعاية مجلس التعاون الخليجي

ويتحدث احد اللاجئين في مصر بأن الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المفوضية بسبب كورونا وتخفيض نسبة موظفيها للنصف أدى إلى منع اللاجئين من تسجيل أنفسهم أو تجديد بطائقهم أو تصاريح الإقامة مما زاد وضعهم سوء.

التوصيات

وخلص التقرير إلى عدد من التوصيات الموجهة إلى المجتمع الدولي والمفوضية السامية لشئون اللاجئين بمقرها في جنيف وأبرز التوصيات هنا: مطالبة الدول والمنظمات بالاضطلاع بدور فعّال في احتواء اللاجئين اليمنيين؛ وضمان المساواة في الحقوق بينهم واللاجئين من جنسيات أخرى، وتعزيز معايير الشفافية والنظر في المزاعم المتعلقة بوجود فساد وتمييز ممارس ضد فئات من اللاجئين، والموافقة على مزيد من طلبات إعادة توطين اللاجئين لليمنيين، والتأكد من أن اختيار الأفراد تستند إلى حاجتهم للحماية الدولية، بغض النظر عن الجنسية.

وفيما يتعلق بالتوصيات الموجهة لمكاتب المفوضية السامية على المستوى القُطري والمنظمات الشريكة المحلية: فقد طالبت التوصيات بالتعامل مع قضايا اللاجئين باعتبارها قضايا إنسانية بالدرجة الأولى، بعيدًا عن الاعتبارات السياسية وغيرها من الاعتبارات، توثيق مختلف أوجه الاضطهاد التي يتعرض لها اليمنيون في بلدهم الأم، وهذا قد يدفع مكاتب المفوضية القُطرية إلى تسريع عملية تحديد وضع اللجوء، وتقديم توصيات للدول المستقبلة تعكس الظروف الإنسانية المتدهورة للاجئين اليمنيين وتشجيعها على منحهم فرص إعادة التوطين، وتنفيذ مشاريع لتمكين اللاجئين ومساعدتهم على اكتساب المهارات وتعزيز سبل كسب العيش، وتقديم منح جامعية للاجئين اليمنيين لمساعدتهم على استكمال دراستهم، تقديم مساعدات نقدية كافية لعدد أكبر من الأسر، وتعزيز مستوى الوعي بين اللاجئين اليمنيين بالخدمات المتاحة من قِبل المفوضية.

Related Posts

أخبار

احتجاجات متصاعدة في تعز.. المعلمون يطالبون برواتبهم وسط صمت رسمي مطبق

...

Read more

طرق الموت في اليمن.. حريق حافلة يودي بحياة 30 يمنيًا في أبين

غزة واستمرار الإبادة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.