ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 19, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

ثورة 14 أكتوبر.. الخلفية المسار الاستقلال (5_5)

by بيس هورايزونس
18 أكتوبر، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

.

ADVERTISEMENT

  • بقلم: قادري أحمد حيدر


بمناسبة الذكرى الثانية والستين لثورة الرابع عشر من أكتوبر 1963م، ثورة التحرير والاستقلال الوطني الكامل غير المنقوص أرضًا وسيادةً، نستحضر بكل فخر واعتزاز ملحمة النضال التي تُوِّجت بتحقيق وحدة الجنوب في إطار دولة وطنية جنوبية يمنية مستقلة، ولأول مرة منذ قرون طويلة.

– ثورة 14 أكتوبر والاستقلال الوطني:

– في معنى الاستقلال في رؤى المكونات السياسية في جنوب اليمن:

في الحالة اليمنية الجنوبية، ليس هناك مفهوم واحد للاستقلال الوطني عن الاستعمار، فرؤية “الجمعية العدنية” للاستقلال تتحدد في الاستقلال عن المحميات الشرقية والغربية، وعن أبناء شمال اليمن. والاستقلال في مفهوم الجمعية العدنية لا يعني مقاومة الاستعمار، بل التحالف معه ضد أعداء استقلال عدن “حكمها الذاتي” في إطار استمرار السيطرة الاستعمارية.

والاستقلال في فكر/رؤية “رابطة أبناء الجنوب العربي” هو استقلال مناطق (سلطنات وإمارات ومشيخات) الجنوب ضمن دولة وطنية جنوبية، تحت شعار “الجنوب العربي”، وباستقلال عن شمال اليمن، مع رفعهم لشعار “الوحدة العربية” كشعار ضدًّا على الوحدة اليمنية، وفي مواجهة أي حديث عن الهوية اليمنية للجنوب المحتل، والرابطة “تفهم الاستقلال من خلال مفهوم التعاون المتبادل مع الإنجليز.. ولا ترى ضرورة أن يكون الاستقلال مصحوبًا بقطيعة مع بريطانيا” (1).

ولذلك وصل الأمر ببعضهم إلى القبول بالموافقة على الجلاء، مع تأجير القاعدة العسكرية لبريطانيا بعد خروج المستعمر، أي جلاء أو استقلال منقوص السيادة الوطنية، وهو ما أصرت الجبهة القومية على رفضه، وهو عربيًا ما رفضته وقاومته التجربة التحررية التونسية، حتى إخراج القاعدة الفرنسية بعد الجلاء، وهو ما كان بعد ثورة 23 يوليو 1952م.

والملفت للانتباه هنا أنه حتى منظمة التحرير، جاء اسمها تحت عنوان “منظمة تحرير الجنوب المحتل”، بعد حذف كلمة واسم اليمن كهوية يمنية تاريخية من التسمية!!

الأحزاب والمكونات السياسية القومية والاشتراكية: البعث، حركة القوميين العرب، الماركسيون، “الجبهة الوطنية المتحدة”، حزب الشعب الاشتراكي، قيادات “المؤتمر العمالي”، ولاحقًا “جبهة تحرير الجنوب اليمني المحتل”، وهي التسمية بعد الدمج القسري، يؤكدون على الهوية اليمنية، وجميعهم يقولون بالوحدة اليمنية، ويناضلون من أجل الاستقلال عن الاستعمار، والاختلاف بينهم في طريقة وأسلوب الوصول لإنجاز الاستقلال.

فالبعث، وحزب الشعب الاشتراكي، ومنظمة تحرير الجنوب المحتل، ورابطة أبناء الجنوب وبعض السلاطين الذين تمردوا على الاستعمار وهم قلة قليلة، يرون تحقيق الاستقلال بالوسائل السلمية، ومنهم من يرى أن “التفاوض” هو الطريق الوحيد لإنجاز الاستقلال، وعبدالله الأصنج نموذج هذا الخيار، مع مناورته السياسية الشكلية في رفع شعار الكفاح المسلح كتكتيك، وليس رؤية استراتيجية.

– الكفاح المسلح والسياسي هما الطريق إلى الاستقلال:

وتبقى الجبهة القومية، ولاحقًا “التنظيم الشعبي للقوى الثورية”، و”تنظيم طلائع حرب التحرير الشعبية” (البعث في بداية 1967م)، الذي كان أحمد قائد الصايدي رئيسًا له، هم من ذهبوا مع خيار الكفاح المسلح، إلى جانب جميع أشكال النضال السياسي والدبلوماسي، وإن كانت “طلائع حرب التحرير الشعبية” اتخذت قرارها متأخرًا جدًا في العام 1967م، بسبب المواقف المرتبكة والمتذبذبة لقيادة البعث، وصراعات البعث الداخلية والخارجية، مع مصر بعد الانفصال، وانعكاسها سلبًا على حالة اليمن السياسية والحزبية في الشمال والجنوب.

كان المتوقع أن يكون حزب البعث من أوائل من يذهب مع خيار الكفاح المسلح في اليمن، ويبدو أن الخلاف السوري-المصري بعد الانفصال، فضلًا عن صراعات داخل حزب البعث نفسه في سوريا، قد لعبت دورًا في عدم حسم الموقف من خيار الكفاح المسلح منذ انطلاقة الثورة، وهو في تقديري ما يحتاج إلى بحث مستقل لسبب تأجيل الإعلان عن خيار الكفاح المسلح حتى عام 1967م.

وتبقى الجبهة القومية هي الرائدة في الفكر وفي الموقف من خيار الكفاح المسلح، “ومن الحصول على الاستقلال الكامل والناجز عبر الكفاح المسلح وجميع وسائل النضال السياسية”. كانت الجبهة القومية – حسب تعبير محمد عمر الحبشي – “المحرّك الحقيقي للتمرد المسلح” (2).

وأتفق مع الرأي القائل: “إن النضال من أجل الاستقلال لا يمكن أن يكون من صنع طبقة اجتماعية واحدة، بل هو من صنع شعب بأكمله” (3)، وهو ما تقوله معظم تجارب حركة التحرر الوطني في العالم الثالث، وهو ما لم تستوعبه وتفهمه بوعي وطني عميق الجبهتان: القومية والتحرير – بدرجات متفاوتة ولأسباب مختلفة – فكان الاقتتال الداخلي حصيلة أيديولوجية (لذّة السلطة) وعدم القبول والاعتراف بالآخر.

وهناك رأي سياسي موضوعي للأستاذ أحمد علي مسعد، سكرتير الوفد المفاوض للجبهة القومية إلى مفاوضات جنيف، يقول: “أخشى أن يتبادر إلى ذهن القارئ انطباع (…) يوحي أن الجبهة القومية كانت منفردة بالساحة، وأنها خالية من أي جبهات أو تنظيمات وطنية (…), أو كما يقال (قومية-قومية)، وكل الشعب قومية” (4).
وهو قول في من الإنصاف للحقيقة السياسية التاريخية كما كانت.

هناك بُعدان أو مستويان للاستقلال: بُعد يتم إنجازه في مواجهة الاستعمار عبر “التحرير الوطني”، وهو ما يهمنا في هذا البحث عن ثورة 14 أكتوبر… الخلفية والمسار والاستقلال، وبُعد آخر وهو ما يظهر ويبرز بعد خروج المستعمر وإنجاز الاستقلال الوطني، وهو البعد الذي لا يعنينا في مبحثنا هذا، لأن عنوان موضوعنا يتوقف عند مرحلة إنجاز الاستقلال.

ولذلك سنبحث مسار إنجاز الاستقلال بصورة موجزة ومكثفة في الخطوط العامة لذلك المسار.

“بدأت مفاوضات الاستقلال في الأسبوع الأخير من شهر نوفمبر 1967م” (5)، بعد وعود خلبية استعمارية بالاستقلال عبر التفاوض، وسقوط هذه الشعارات أمام زيفها، وأمام تصاعد مدّ التحرير الوطني المقاوم، وتساقط مناطق السلاطين والمشايخ في يد الجبهة القومية.

يقول همفري تريفليان: “لقد كان الموقف متدهورًا، سلطة السلاطين في ولاياتهم يسندها فقط وجود قواتنا هناك، الاتحاد أصبح بلا قوة، ولم يعد يستطيع أن يؤثر على الأحداث، أما الجيش الاتحادي فقد انقسم على نفسه، بسبب ولاءات القبيلة (العوالق ضد الآخرين)، وولاء بعض أفراده إلى الحركات الوطنية” (6).

لم تترك الجبهة القومية العمل السياسي، ففي “19 تشرين الثاني/نوفمبر 1967م” نظّمت الجبهة القومية إضرابًا بمناسبة الذكرى (128) لاحتلال عدن (…) واعتبره الإنجليز واحدًا من انتصارات الجبهة القومية، وفي اليوم التالي نظّمت الجبهة مظاهرة في المدينة ومسيرة تحمل توابيت مغطاة بأعلام بريطانية” (7).

وهي أعمال سياسية مدنية كفاحية لم تتوقف، مع استمرار الأعمال المسلحة في معظم المناطق التي يسيطر عليها السلاطين والمشايخ، رغم حصار الجبهة القومية سياسيًا وإعلاميًا وماليًا من قبل نظامي صنعاء والقاهرة، فترة الاختلاف فيما بينهما. كما أنه كان لجبهة التحرير نضالاتها السياسية الوطنية في المناسبات المختلفة، بما فيها ذكرى احتلال بريطانيا لعدن وغيرها من المناسبات.

إن ما ساعد الجبهة القومية على الحسم السريع للصراع الداخلي، هو أن جهدها انصبّ وتركّز منذ البداية على الجمع بين الكفاح السياسي المدني وبين العمل الفدائي في مدينة عدن، وفي غيرها من المدن المحيطة بعدن، وفي العمل المسلح في أرياف مناطق جنوب البلاد المختلفة، حيث الإمارات والسلطنات تشكّل أكثر من 90٪ من أرض وسكان جنوب اليمن المحتل، فقد تركز جهد وأعمال الجبهة القومية السياسية في اتجاه العمل في المدن والأرياف التي طوقت مدينة عدن من كل الاتجاهات، بعد أن تحولت مدينة عدن إلى منطقة غير آمنة وتفتقد للاستقرار السياسي والأمني، وهو الذي ظهر أو تبدّى أكثر بعد سقوط واحتلال كريتر بيد الجبهة القومية، كعنوان لبداية نهاية النظام الاستعماري، وكانت مدينة عدن بداية إعلان ذلك السقوط وتلك النهاية.

فرغم حالة الاقتتال الداخلي، كانت الجبهة القومية تتحرك وتشتغل في كل هذه الاتجاهات، ولم تنسَ أو تُهمل العمل في أوساط الجيش والأمن.

أي لم يكن العمل المسلح على حساب إهمال أو إضعاف العمل السياسي.

“ففي 2 أيلول/سبتمبر 1967م، كانت عشر سلطنات قد سقطت بيد الجبهة القومية، فأعلنت بريطانيا أن الجبهة هي الممثل الوحيد لشعب الجنوب، ما كان يعني إقصاء جبهة التحرير” (8).

سقطت معها آخر أوراق الحوار والاتفاقات، بما فيها “اتفاق 27 أيلول/سبتمبر بين الجبهتين، وقّعه عبدالقوي مكاوي، وفيصل عبداللطيف الشعبي مع استمرار الاقتتال” (9).

كل ذلك كان يعني أن من سيفاوض على الاستقلال الوطني صار أمرًا محسومًا.
“في 6 تشرين الثاني/نوفمبر، أعلن المندوب السامي اعترافه بالجبهة القومية ممثلة شرعية وحيدة لشعب جنوب اليمن (…)، وما أن اعترف الجيش بالجبهة القومية حتى سارعت الحكومة البريطانية إلى بدء المفاوضات حول منح الاستقلال” (10).

“وفي 13 تشرين الثاني/نوفمبر، أعلنت الحكومة البريطانية عن موافقتها على بدء المفاوضات (…) وفي اليوم التالي، أعلنت القوات البريطانية أنها ستغادر عدن لا في 30 نوفمبر بل في 29 نوفمبر”، مع أن آخر جندي بريطاني رحل من جنوب البلاد كان في 28 نوفمبر 1967م (11).

تشكل وفد مفاوضات الجبهة القومية من التالية أسماؤهم:
1- قحطان الشعبي (رئيسًا)، وعضوية: سيف الضالعي، خالد عبدالعزيز، العقيد عبدالله صالح عولقي، عبدالفتاح إسماعيل الجوفي، فيصل عبداللطيف الشعبي، محمد أحمد البيشي، ومن أحمد علي مسعد (سكرتيرًا للوفد المفاوض)، وعن الوفد البريطاني اللورد شاكلتون (رئيسًا)، وبقية الأعضاء (12).

مفاوضات صعبة بين رجال ثورة ذهبوا مسلحين بإرادة العقل والعدل والحق بقضيتهم، وبكل أدوات ووثائق المفاوضات الحقوقية والقانونية، والخرائط الجغرافية والطوبوغرافية، مما أذهل سياسيي ودبلوماسيي الإمبراطورية التي كانت لا تغيب عنها الشمس، وجاء رجال الثورة/المفاوضات ليعلنوا تغييب الشمس نهائيًا عن سماء الاستعمار البريطاني، ولتكون المفاوضات في سياق عملية سياسية تحررية وطنية مسلحة، مقدمة ليس لاستقلال جنوب اليمن المحتل فحسب، بل ولتحرير كل المنطقة، وهو ما كان في صورة استقلال وطني كامل غير منقوص.

وليس من مهمتنا الغوص في تفاصيل مجريات المفاوضات.
المهم أن الوفد اليمني الجنوبي المفاوض حقق المطالب السياسية والوطنية كاملة.

وكان “رحيل آخر جندي بريطاني – كما سبقت الإشارة – من جنوب اليمن في 28 نوفمبر” (13)، ورفع علم دولة الاستقلال الوطني في الثلاثين من نوفمبر/تشرين الثاني 1967م، معلنًا الاحتفال بأول أيام الاستقلال، وتوحيد (23) سلطنة وإمارة ومشيخة إلى جانب عدن، في دولة وطنية متحررة مستقلة وكاملة السيادة، ولأول مرة في تاريخ جنوب اليمن منذ قرون سحيقة” (14).

“لم يخضع هذا الجزء من اليمن الكبير للحكم المركزي إلا لفترات قليلة، سواء خلال حكم السياسيين أو سيطرة الإمامة – لفترة محدودة جدًا – أو الحكم التركي” (15).

هذا البحث/القراءة تمت كتابته وصياغته بصورة مكثفة وموجزة من خلال هذه الفقرات الخمس، فيها الكثير من الاقتصاد في اللغة وفي الإنشاء السردي التاريخي المختصر بشكل كبير وواضح، ومن الممكن، إذا ما أتيح الوقت، وأمدّ الله في العمر، أن يتحول إلى مشروع كتاب أو كتيب مستقل بذاته من خلال التوسع والتعمق في بحث العديد من القضايا الجوهرية والثانوية في تفاصيلها المختلفة التي وردت فيه.

الهوامش:

(1) محمد عمر الحبشي: مصدر سابق، ص121.

(2) محمد عمر الحبشي: مصدر سابق، ص586.

(3) محمد عمر الحبشي: نفس المصدر، ص109.

(4) أحمد علي مسعد: فصول من ذاكرة الثورة والاستقلال، شهادتي للتاريخ، عدن، نوفمبر 1999م، وزارة التربية والتعليم، مطابع الكتاب المدرسي، ص28.

(5) سلطان أحمد عمر: مرجع سابق، ص259.

(6) فتحي عبدالفتاح: مرجع سابق، ص80.

(7) ناؤومكين: مرجع سابق، ص173.

(8) محمد جمال باروت: مرجع سابق، ص377.

(9) محمد جمال باروت: مرجع سابق، ص378.

(10) ناؤومكين: مرجع سابق، ص205.

(11) ناؤومكين: مرجع سابق، ص209.

(12) محمد سعيد عبدالله الشرجبي (محسن): كفاح شعب وهزيمة إمبراطورية، ط(2)، دار ابن خلدون/بيروت، دار الأمل، يوليو/تموز 1989م، ص223.

(13) عبدالله عوض ناصر جيزل: مرجع سابق، ص59.

(14) لا أحد يمكنه أن ينكر أو يتجاهل أن الجبهة القومية هي من وحدت جميع السلطنات والمشيخات والإمارات ومدينة عدن في إطار ونطاق دولة وطنية يمنية واحدة، بعد أن ظلت طيلة قرون ضمن مشيخات وإمارات وسلطنات منقسمة على بعضها البعض، حتى وقوعها تحت السيطرة الاستعمارية البريطانية طيلة أكثر من قرن وثلث القرن، حتى كان الاستقلال المجيد في 30 نوفمبر 1967م في إقامة وبناء الدولة الوطنية الجنوبية اليمنية المستقلة.
هذا الحديث لمن يتحسر ويتباكى على وضع عدن أيام الاستعمار ويتمنى عودتها، مقارنة بحالها بعد الاستقلال، حين عمل الاستعمار على تحويل عدن إلى منطقة “كوزموبوليتية” ملحقة بالمشروع الاستعماري الرأسمالي البريطاني، ولكن في انفصال عن أبناء المحميات في جنوب البلاد، وعن أبناء شمال اليمن، حيث كان وضع الأجانب: الهنود، والباكستان، والفرس… إلخ، أعلى مكانة ومرتبة من أبناء بقية اليمن، دون تجاهل أو نسيان أخطاء تجربة الجبهة القومية في مصادرة الحياة السياسية والحزبية، وفي بعض أخطاء التأميم، وفي فرض الحزب الواحد قائدًا للدولة وللمجتمع، وهي التي كانت حالة سياسية عربية وعالم ثالثية سائدة، بدرجات متفاوتة، وليست حالة خاصة بالجبهة القومية.

(15) محمد حسن: تحقيق “اليمن الديمقراطية من داخل اليمن الديمقراطية”، مجلة الطليعة المصرية، السنة التاسعة، فبراير 1973م، مطابع الأهرام التجارية، ص63.

Related Posts

سياسة

السلام لغزة والنصر لفلسطين

...

Read more

أبي… الفدائي الذي خبأ الحلم في صندوق دراجته

في 14 أكتوبر.. تتجدد الثورة وتتكشف وجوه الخيانة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.