ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

كتاب لن يحب العرب قراءته!

by بيس هورايزونس
16 أغسطس، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • بقلم: أحمد السلامي

أحب مبدأ تشكل الشخصية المضادة لماضيها أو لتوقعات محيطها منها، هذا الصنف من القادمين إلى عالم الفكر والأدب بعد اهتزاز وجدانهم وحدوث صدمة وعي تقدح شرر التحول في أذهانهم. كان عبدالله القصيمي (1907 – 9 يناير 1996) السعودي صاحب البدايات الوهابية المتشددة أبرزهم في عصرنا، لكننا لا نفتش عن أمثاله وهم إما قد رحلوا عن عالمنا مثله أو يحيون بيننا لكن يأسهم من واقعنا الرث يدفعهم إلى الإحجام عن إشهار تمردهم، لأن الزمن العربي الممتد في ليله الحالك الرديئ لا يبخل بتكرار الظروف التي أنتجت القصيمي وغيره ممن في مستواه، وإن كان اسم القصيمي سيظل الأكثر شهرة في حضوره والأخطر بالنسبة لمناوئي أطروحاته.

لطالما تمنيت عندما كنت أتصفح أعمال القصيمي الفكرية لو أن حرفة الأدب أدركته وكتب لنا روايات ومذكرات وقصصًا وأعمالًا حرة يدس فيها فلسفته وتمرده بقالب سردي، كان سيترك أعمالًا أكثر تشويقًا من كتاباته الثائرة، وكان لليمنيين في القاهرة أثناء إقامته فيها حضور لافت حوله وتشير المعلومات إلى أنه سُجن في مصر بضغط من الحكومة اليمنية بسبب تأثر طلاب البعثة اليمنية في القاهرة بفكره لكثرة لقاءاته بهم.
تميز عبدالله القصيمي بالنزعة النقدية الصارمة كما يتضح حتى من عناوين كتبه مثل “هذه هي الأغلال” و”يكذبون كي يروا الإله جميلًا” و”الكون يحاكم الإله” بما فيها من مواجهة مباشرة مع الرؤى الفكرية والدينية المهادنة للسائد. آمن القصيمي بمركزية الحرية الفردية وواجب التمرد كطريق للإبداع والأخذ بالمعنى الخلاق للعصيان بمعنى الاختلاف المنتج الذي يبني الحضارة ولا يركن إلى ثوابت وكوابح تكبل الوعي والحركة.

ADVERTISEMENT

أظن أن أكثر كتاب من كتب القصيمي يجعل العرب بكل أطيافهم واتجاهاتهم يتهربون من إعادة قراءاته هو كتابه الصادم من عنوانه والكاشف لمأزق عميق في صميم الشخصية العربية وبنيتها الثقافية، وأعني به كتابه “العرب ظاهرة صوتية”، وها نحن في أسوأ مرحلة من العجز واليأس وخذلان الذات والتشظي والانقسام المريع الذي يطال بلداننا، ونحن كما قال القصيمي أسرى الخطابة والمظاهر دون إنتاج معرفي أو إنجاز حضاري متين، بل لم نعد حتى كما رأى ظاهرة صوتية وانحدرنا إلى الأسوأ حتى فقدنا أصواتنا.

Related Posts

سياسة

ماذا لو؟ من وحي مداخلتي البارحة في اليمن اليوم

...

Read more

شعبٌ يحتفل كل عام بأحلامه المهدرة!

يجوع اليمني ولا يأكل بأنفه!

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.