ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, سبتمبر 19, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

مبروك لنادي الوحدة.. نادي البروليتاريا الغوباوية المطحونة

by بيس هورايزونس
28 نوفمبر، 2020
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT
  • سناء مبارك

كنا في الممدارة، في زمن أقدم من هذا، نشجع نادي الوحدة بأقوى قوتنا، ونحاكيه في الحارة بنادي أصغر من البروليتاريين الصغار الأهزل. كنتُ وبطريقة ما واحدة من هدّافي ذاك الزمان، وقت أن كنت بوزن ما تحت الريشة، وكان الأمر طبيعيًا أن نلعب فتيات وفتيان الكرة معًا، قبل أن تطحنني الحياة وأنسى أن البلنتي وضربة الجزاء واحدان. ثم تلقت شباكي في الحياة كما في المستطيل الأجرد في حارتنا هزائم بلا عد ولا حصر وقررت اعتزال كرة القدم، حفظًا لماء الوجه، والحقيقة أن ضربة صعبة تلقاها وجهي يوم أن لاعبنا شبيبة “حارة الجعافرة” المجاورة الأطول منا بكثير كانت كفيلة أن تهزم روحي للأبد، وبتُّ أراقب اللعبة من بعيد بنوع من تعالي الخبراء السابقين الذين لا يعجبهم لعب “دي الأيام”.

لو كنّا الآن في زمن سابق لكانت امتلأت بطوننا “بطاط بالحمر”، ونحن نسميه في أرض المطحونين “أبو حمر” لمزيد من التوقير. ذلك أن إيمان جارتنا كانت مجنونة كرة قدم وكانت تعشق النادي الأخضر وتوزع علينا خرقًا خضراء نعصبها على رؤوسنا، لم نكن نعلم ونحن نبدأ هذه الموضة بأن أصحاب العصائب والعمائم سيأخذون العلم عنا إلى نوع ما من “الأفورة”، وإن أغنية “اسمع جماهيرك يا وحداوي” ستتحول إلى “يا عاصب الرأس”.

كانت إيمان توزع علينا البطاطس احتفاءً بفوز الوحدة وكنا نختار بيت خالتي حيث خلدون التلالي العتيق يجلس حزينًا ونأكل أمامه ما يسّره الله على يد إيمان، وجبة النصر، كنوع من المكايدة. الآن إيمان تزوجت وذهبت لتعيش في مكان آخر وخلدون توفاه الله إلى جواره. وآكلو “البطاط” كبروا وتفرقوا في شرق الأرض وغربها، ولكن عيونهم لازالت شاخصة على الحارة القديمة وعدن التي عرفت النوادي الرياضية قبل ٩٠ عامًا، قبل الجميع في الجزيرة العربية، وبين اليوم والأمس لازلنا نفرح بأبسط لقاء كروي ونعتبره علامة من علامات العافية.

Related Posts

أخبار

بايرن ميونخ يكتسح تشيلسي وليفربول يحسم قمة مثيرة أمام أتلتيكو مدريد في دوري الأبطال

...

Read more

بين سبتمبر والولاية

الحرية: من وهم الخوف الى مسألة الوجود

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.