ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 12, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

إرهاصات عام آت

by بيس هورايزونس
29 ديسمبر، 2024
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • سمية الفقيه

يهل عام ويأفل آخر ، وفيما بينهما نحن نتأرجح ، نتساءل بصمت مطبق: يا تُرى إلى أي منهما  نحن ننتمي؟. هل لأفول مضى أم ترانا ننتمي لغموض آت؟، وبين الأفول والغموض نبقى كريشة وحيدة ترتعد تحت المطر.

فما بالها السنوات تنسل من بين أناملنا كما ينسل الندى من وجنات الصباح؟، وما بالها الأيام حُبلى بالنواح؟. وعند الأصيل وحده الحنين من يفصح عن خباياه توقًا لبسمة وجلى ونبضة حرى تذكرنا بأننا ما زلنا على قيد الجراح؟

ADVERTISEMENT

نحاول أن نجتر صوتًا تاه في غرغرات حلوقنا، ونحاول أن نسترد إجابة تحشرجت في غصص آمالنا المبهمة، ونحاول أن ننمق ولو خربشات حرف على ذيل صفحة مهترئة، هي في الأصل جبيننا الواهن.

هل تُرانا  قد نسينا صوت صمتنا، وصارت ملامحنا تتحدث دونما شفاه؟ أم تُرانا نحاول أن نرسم جسراً من عناء، لا أول له من آخر، لشعب تلاحقه النكبات وتمتطيه الأزمات، وتغطي وجهه الانكسارات؟!.

نحاول أن نيمم نبضنا صوب كل الجهات، فلا يرتد إلينا إلا صدى خائب فيه من الحيرة الكثير، وفيه من الأنين قوافلا.

ﻫﻲ ﺍلحياة ﺩﻗﺎﺋﻖ ﻣﺘﻨﺎﻗﻀﺔ ﺗﻌﻴﺸﻨﺎ وتتقمصنا، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺘﺤﻮﻝ ﻓﻲ ﻗﺎﻣﻮﺱ نبضنا لذﻛﺮﻳﺎﺕ مهشمة..
ﻫﻮ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺟﺒﺎﺭ ﺑﻄﺒﻌﻪ ﻻ يقبل القسمة إلا على نفسه، وجميعنا ﻓﻲ ﻣﺤﻄﺎﺗﻪ ﺳﻮﺍﺳﻴﺔ ﻛﺄﺳﻨﺎﻥ ﺍﻟﻤﺸﻂ..
ﻟﻌﻠﻪ ﺍﻟﺘﻴﻪُ ﻭﺍﻟﻐﺮﺑﺔُ ﻭﺍﻟﺴﻴﺮُ ﺩﻭﻧﻤﺎ ﺩﻟﻴﻞ، أو عصا موسى تهش في نهايات المساء أوجاعنا في وطن داس على كل أمانيه اللصوص والأوغاد والقتلة. ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ﻟﻠﺤﻦ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺴﻄﻮﺓ ﺍﻵﺳﺮﺓ.

ﻓﻠﻤﺎﺫﺍ ﻛﻠﻤﺎ ﻣﺮ ﻋﺎﻡ أﺣﺴﺴﻨﺎ ﺑﺨﻄﻰ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺗﺘﺄﺑﻂ أنفاﺳﻨﺎ، ﺗﻨﺪﺱ ﺑﻴﻦ ﺗﻌﺎﺭﻳﺞ ﻣﺴﺎﻣﺎﺗﻨﺎ؟!..
وﻟﻤﺎﺫﺍ نفتح ستار عام آت بأﻳﺪٍ ﻣﻐﻠﻮﻟﺔ ﻭﺻﺪﺭ ﻣﻨﻘﺒﺾ خشية أن يكون ﺍﻵﺗﻲ كالذي انقضى؟!..
يبدو أننا الوحيدون مَن نخشى الفرح دونًا عن سائر شعوب الأرض، هذا لأننا لم نعرف قط الحياة في وطن مأسور وشعب مقهور وحاضر مبتور لا يبشر إلا بقادم يكسوه الغبار.

دعونا نتوخى الصباح، لربما سيورق ﺫﺍﺕ ﻳﻮﻡ ﻓﺠﺮ ﻧﺪﻱ الأﻣﻨﻴﺎﺕ، تزﻫﺮ ﻓﻴﻪ مآقينا بوطن يلملم شتات جميع أبنائه، ﻭﻟﺮﺑﻤﺎ ﻧﻨﺴﻰ ﻗﻠﻴلًا ﻗﺎﻣﻮﺱ ﺧﻴﺒﺎﺗﻨﺎ ﻭﺍﻻﻧﺘﻜﺎﺳﺎﺕ. لربما!.

Related Posts

مفاهيم

وصاية الفكرة وموت الحوار: قراءة في الظاهرة (البطريركية)

...

Read more

ماذا لو؟ من وحي مداخلتي البارحة في اليمن اليوم

شعبٌ يحتفل كل عام بأحلامه المهدرة!

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.