ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

الدراما اليمنية.. أزمة النصوص وغياب الواقع

by بيس هورايزونس
13 مايو، 2024
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • نبيهة محضور

 نعيش عصر العولمة والانفتاح الرقمي، مع ظهور العديد من الفضائيات التي تبث الكثير من المسلسلات الدرامية العربية والعالمية ذات المضامين المختلفة التي يتابعها المشاهد العربي ومنهم المشاهد اليمني، الذي أصبح ينتقي ما يشاهده ويبحث عن الجديد كل يوم، ويتطلع بشوق إلى الإنتاج المحلي الذي يتنفس فيه رائحة وطنه وأصالة أرضه. 

لكن المتابع للمشهد الدرامي في اليمن منذ سنوات يلاحظ الفجوة الكبيرة بين الإنتاج الدرامي والواقع المعاش، فغالبية المسلسلات الموسمية التي تنتج نراها بعيدة عن هموم الناس وقضاياهم. 

نحن بحاجة لدراما تغوص في عمق المجتمع اليمني وتعالج قضاياه الاجتماعية والثقافية والسياسية، فواقعنا المعاش يحمل كثير من الأوجاع والهموم والسلبيات خاصة خلال هذا العقد، والتي من المفترض أن يتم تسليط الضوء عليها ومعالجتها بطريقة درامية واعية تساهم في صناعة تحولات ملموسة على كافة الاصعدة، وترفع من مستوى الوعي لدى المشاهد وترتقي بتفكيره وأخلاقه وتهذب سلوكه. 

ADVERTISEMENT

أين المشكلة؟ 

المجتمع اليمني يعاني من الكثير من السلبيات المعاشة، والكثيرمن القضايا التي أصبحت ظاهرة للعيان وبحاجة للنقد، العنف والجريمة، الفساد الأخلاقي والمالي والإداري، انتشار المواد الغذائية والزراعية المهربة التي تضر بالإنسان والبيئة، الفقر وتداعياته الاجتماعية والاخلاقية، الحرب وتداعياتها.. كالاضطرابات النفسية المنتشرة وانقطاع المرتبات وكيف أثرت على حياة الناس بمختلف فئاتهم، الطفولة المحرومة.. الشباب التائه.. الكثير من المواضيع والقضايا التي يعيشها الإنسان اليمني في ظل ظروف معقدة، للأسف لم تتطرق لها الدراما اليمنية وكأنها تعيش في معزل عن هذا الواقع، أو أنها تعمدت عدم الخوض في هذه القضايا بسبب حساسية الوضع الراهن. 

ما يجب الاشارة إليه أن الفن رسالة قبل أن يكون متعة وتسلية، فمن خلال الفن يمكن نقل معاناة الشعوب ومظلوميتهم على الصعيد المحلي والعربي ومن خلاله يتم تقديم العديد من الرسائل الاجتماعية المفيدة، والفكاهة في الأعمال الدرامية مطلوبة لإمتاع المشاهد لكن دون سخافة.. بطريقة مقصودة لانتقاد السلبيات وتبصير المشاهد بها للحد منها. 

المشكلة تكمن في غياب النص الهادف والفكرة المتميزة واعتماد إنتاج بعض الأعمال الدرامية على أفكار آنية دون الاهتمام بذائقة المشاهد الذي أثرت فيها الأعمال العربية والعالمية وأصبح قادر على نقد وتقييم ما يراه ويسمعه ويلاحظه من مسلسلات وأداء للممثلين. 

والحق يقال أن هذا العام وبالرغم من الظروف الصعبة كان أكثر تميزا عن الأعوام السابقة في أغلب الأعمال الدرامية المعروضة في رمضان، وهناك محاولة جادة وجهود واضحة لتقديم أعمال متميزة ينبغي الإشادة بها. 

غياب النص الهادف 

من أسباب غياب النص الهادف، وجود فجوة بين منتجي الأعمال الدرامية وبين الكتاب والأدباء الذين يزخر بهم الوطن والذي ممكن الاستعانة بكتاباتهم الروائية والقصصية في إنتاج أعمال درامية هادفة، فالكاتب يستقي الكثير من مواضيع أعماله غالبا من الواقع الذي يعيش فيه ومن احتكاكه بالناس وقضاياهم، فهو عدسة المجتمع، بالتالي لماذا لا يكون هناك اهتمام مشترك بين قطاع الإنتاج الفني وبين الكتاب والأدباء المحليين؟ فيعمل الكتاب على إنتاج سردي يحاكي المجتمع قابل لأن يحول لعمل درامي، ويستعين منتجي الأعمال الفنية الدرامية بهذه الكتابات في إنتاج مسلسلات اجتماعية هادفة تلامس المجتمع وقضايا، وتتعدى المشاهد المحلي، أعمال على قدر من الوعي والجدية.. خاصة وواليمن تمتلك مواهب وكوادر درامية متميزة قادرة على صناعة دراما أكثر ابداعا وتميزا، تحتاج فقط للاهتمام والرعاية والدعم المادي والمعنوي، وهذا يقع على عاتق الدولة أولا التي من المفترض أن تولي اهتماما كبيرا بالجانب الثقافي والفني ودعم انتاج قطاع التلفزيون والاذاعة، ومن تم المعنين بالإنتاج الذي يقع على عاتقهم تطوير افكارهم وأدائهم لمواكبة التطور الفكري والإدراكي للجمهور، وكذلك على المجتمع الثقافي المساهمة في صناعة تحول ثقافي وفني من خلال الإنتاج الهادف والتدريب على تحويل النصوص السردية لأعمال تلفزيونية تساهم في صناعة دراما محلية متميزة. 

والحقيقة التي يغفل عنها الكثير أن الفن يلعب دورا مهما في الارتقاء بالشعوب وتغيير أفكارهم وسلوكياتهم، لهذا فالكثير من الدول تولي الفن اهتمام كبير وتحرص على دعم الفن والفنانين ماديا ومعنويا لإيمانها بدوره وأهميته في أحداث تنمية حقيقية وتحول اجتماعي شامل. 

Related Posts

أخبار الفن

ميون تطلق برنامج نغم من تعز لإحياء الموروث الفني وتمكين الشباب

...

Read more

الجرحى بين الإهمال والكرامة المهدورة

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.