مازال في القاهرة مريضا عاجزا عن العودة إلى الهند وتحمل تكاليف العلاج..
أتدرون من هو ؟!
…..
إنه فناننا وصوتنا ونشيدنا الوطني وقلبنا الكبير الذي حمل اليمن بين
دمائه وغنى لجبالها وريفها وحقولها وزرعها وثورتها وجمهوريتها وأعيادها وحبها .. وحيداً في الخارج يداري قلبه المتعب والمثقل بحب اليمن عله يواصل..
بينما هناك لصوص خانوا وخانوا ويخونون كل شيء أرصدتهم عشرات الملايين من الدولارات..
أيوب قيمة فنية وقامة يمنية وطنية يشكل حضورها أبدا مضخة للأمل
واستمرار الحلم هنا..
وعليه نناشد كل مسؤولي هذا البلد في الداخل والخارج كل من يحلم بالوطن
ويحمل ذرة حب لليمن النظر الى حالة فناننا اليوم، وسرعة العمل على نقله إلى الهند
لإستكمال العلاج .