ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, سبتمبر 24, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

ماذا قيل عن الحرب العادلة ؟! (1)

by بيس هورايزونس
7 يناير، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • كتب: سعيد الصوفي


بدأ الحديث عن معنى الحرب العادلة كنقاش عام في الأوساط الدينية المسيحية،
وفي سعيه المتواصل للتعامل مع هذا التحدي المتعلق بمعنى الحرب العادلة اعتمد القديس/ الفيلسوف أغسطين ليس فقط على تعاليم المسيحية ولكن أعتمد أيضاً على القانون الروماني وعلى حكمة الفلاسفة الكلاسيكيين من قبيل شيسرون ، وتوصل في نهاية الأمر إلى أن المسيحي يمكنه الدخول في حرب فقط إذا ما كانت عادلة : “كقاعدة عامة تعرف الحروب العادلة بأنها تلك التي تكون ثأراً من ظلم، إذا ما تغاضت الأمة أو الدولة التي تُشن الحرب عليها عن معاقبة خطأ ارتكبه مواطنوها، أو لاستعادة شيء ما جرى الاستيلاء عليه بغير الطريق الصحيح “.


وتطور التقليد بشكل أكثر نتيجة لحركات السلام التي قادتها الكنيسة في الفترة من القرن الحادي عشر إلى القرن الثالث عشر حيث سعت الكنيسة من خلالها إلى التقليل من مأسي الحروب، من خلال تقييد أيام القتال ” هدنة الرب” و” سلام الرب ” و” الثلاثاء المقدس “. مثل هذا التقليد كان قد سبقه العرب بالجزيرة العربية قبل عدة قرون حين حددوا ما عرف بـ “الأشهر الحرام ” التي لا يجوز فيها القتال، وأقرها الإسلام عند ظهوره في القرن السادس الميلادي.

وعلى الرغم أن الالتزام بهدنة الرب جرى على الصعيد النظري فقط حيث هاجمت الحملة الصليبية الرابعة القسطنطينية يوم ” الثلاثاء المقدس “، فقد سعى ” سلام الرب ” إلى توفير الحماية لبعض الأشخاص أثناء الحرب من مثل رجال الكنيسة والفلاحين الذين يحرثون الأرض، وتم تدعيمها بتقاليد الفروسية التي كانت تحرم مهاجمة النساء والأطفال. حيث كان يعتبر الفارس الأصيل من غير الشهامة مهاجمة هذه الفئات.

ADVERTISEMENT


وفي القرن الثالث عشر بدأ توما س الأكويني – من خلال تجميعه عناصر من تقليد القرون الوسطى وتعاليم أرسطو – في إعادة تشكيل ملامح الحرب العادلة لتأخذ شكلاً معاصراً معترفاً به ، حيث أعلن أنه ” لكي تكون حرب ما عادلة يتعين توافر ثلاثة عناصر : سلطة الأمير،،، قضية عادلة، ،، ونية حسنة “.

وفي القرنين السادس عشر والسابع عشر سعى بعض القانونيين الإسبان والهولنديين لتوسيع وازدهار هذا التقليد حيث قدم الإسباني فتوريا إسهاماً مهماً في تحويل هذا التقليد من كونه مجموعة من الإرشادات المقدمة للأمراء المسيحين حول كيفية ممارسة الحرب داخل أوروبا المسيحية لتصبح مبادئ عالمية يرسيها القانون الطبيعي..

يتبع ..

Related Posts

سياسة

تعز: أكثر من عشرين رصاصة تغتال الأمان… هل تنجو هذه المرة؟!

...

Read more

مع سيّار الجميل والفوضى اللغوية العربية

20 رصاصة تخترق جسد افتهان المشهري من المسافة صفر… وتعز تتوج ببرميل قمامة بدلًا من تاج الثقافة!

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.