يستقبل اليمنيون عام جديد بشغف كالعادة، برغم أنه لا يختلف كثيراً عن سابقيه من الأعوام السبعة العجاف، لا جديد سوى نزيف ودمار وعتمة دونما أفق يستدعي التهنئة، هكذا .. لا بد لليمني أن يأمل، هذا هو قدره واليمن السعيد..
وفي هذا المقام لا يسعنا حقيقة إلا أن نتمنى للجميع عام جديد مكتنز بالأمل يسوده الحب والوئام..
كل عام وهذا البلد أرضاً وإنساناً بخير، كل عام والعالم والإنسانية جمعاء بمحبة وسلام.