ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, أكتوبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

أكاديميو الخارج.. رومانسية الطرح ونبل النوايا

by بيس هورايزونس
24 يناير، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • مصطفى ناجي

يُظهر الاكاديميون اليمنيون في الخارج نوايا حسنة تجاه موطنهم اليمن. وعبر وسائل التواصل الاجتماعية تمكن الناس من متابعة تفاعلاتهم من احداث الداخل والاحساس بألمهم تجاه الشتات اليمني وتشظي الدولة وانهيارا مؤسساتها والاوبئةالتي تحصد الارواح الى جانب الموت بالحرب والمصاعب التي تواجه اليمنيين.

وهذه الشبكات عرّفت الناس بهم وجعلتهم نجوما وهي تغري الجميع في الوصول الى النجومية. وثمة نجوم حقيقيون يقدمون نبع الهام لليمنيين ويشرفون اليمن مِن خلال نجاحاتهم في مجالات عديدة وبيئة تنافسية لا تعترف الا بالاجدر.

الا ان معظم الاكاديميين الناجحين في مجالات عملهم خصوصاً ذوي التخصصات العلمية البحتة ينشرون تصورات سياسية في غاية السذاجة احيانا يغلب عليها الطابع الرومانسي معززة باقتراحات عملية اختزالية صالحة في بيئة غير يمنية مع عدم ادراك الابعاد الثقافية والتاريخية لواقع اليمن الْيَوْم.

ADVERTISEMENT

صحيح ان حال اليمن يغري كل ذي اهتمام بان يحشر نفسه فيه. نلاحظ تغريدات وكتابات جيراننا في الخليج والشام وحتى دول المغرب العربي في الشأن اليمني وبعضها “سخيف” بلا دراية ومتعصب وبعضها الاخر حالم لا يعرف حقيقة الامور وان الامور بلغت من التعقيد حتى ان الناس استسلمت للخرافة والحلول السحرية.

وبعض التصورات للحل الذي يطرحوه اساتذتنا الاجلاء في الخارج تبدوا عصى سحرية وقد تكون قابلة للتطبيق في منظمة من عشرين شخص وبيئة عمل نخبوية وليست في بلاد تعطلت فيها الادارة العامة وتكلس التعليم وتكدس الموظفون غير المؤهلين والمتكاسلين.

يقول المثل الفرنسي : الطريق الى جهنم معبد بالنوايا الحسنة.

ولا تكفي النوايا الحسنة. فكل تنمية تحتاج الى ثلاثة عوامل: ارادة على ان تكون مشتركة بين الاعلى والقواعد، كادر بشري مؤهل للتنفيذ وموارد مادية. واي اخلال بهذه المعادلة يتحول الى اماني.

كما ان انتشال اليمن مِن براثن الحرب هذه يقضي معالجةاسباب الحرب اولا والالتزام بحد ادنى مِن قيم العدالة والعدالة الانتقالية واستلهام قيم انسانية معاصرة مِن منظومة حقوق الانسان ورفض التمييز والاقصاء.

وقبل هذا البحث عن القطعة المفقودة وهي الدولة.

دخول الاكاديميون معترك السياسية امر غير يسير واحيانا يقعون فرائس تعقيدات الوضع وخبث السياسين الذين يستغلون طيبتهم ويجعلونهم مطايا لهم.
ليس في اليمن فحسب. بل في دول اخرى.

سأضرب لكم مثلا من فرنسا.

سيدريك فيلاني عالم تحليل رياضيات ملهم وذائع الصيت وقد نال
جائزة فيلدز كارفع جائزة رياضيات عالمية توازي نوبل. ولديه نظريات خاصة به. بمعنى ان العبقرية لا تنقصه.
وهو الى جانب عبقريته فانه صاحب مزاج لطيف ومتواضع ككل العلماء الكبار ويظهر دائما مرتديا عنكبوتا كدبوس ملاصق له على بذلته الانيقه.

قرر ان يدخل معترك المجال السياسي الفرنسي في بلاد فيها استقرار اجتماعي وسياسي نسبيين. وقبل هذا بنية فوقية (قانون ولوائح وهرم سلطة) واضحة ومتينة. اخر ترشيح له كان عمدة باريس.
اتضح انه مرتبك وغير قادر على التعامل مع البيئة السياسية ولا يملك مهارات تواصلية كافية ولا فهم في السلوكيات السياسية. ولَم يكمل مشوار ترشحه بل انسحب من المضمار الذي بدا فيه متخبطا بعد صراعات مع حزب ماكرون الحزب الذي ينتمي اليه.

التغيير المطلوب في اليمن لن يأتي من منشور او اثنين كخاطرة يومية على هامش انشغالات العمل. واحيانا تكون خاطرة جلد ذات وتحقير للمجتمع دون استلهام ادبيات التحديث والتنمية ودراسات التخلف التي قطعت فيها المؤسسات الاكاديمية اشواطا كبيرة.
ادبيات التخلف والتنمية هذه وقعت لمدة طويلة في شراك التنميط وروجت الانماط التنموية ووصفات البنك الدولي والمؤسسات الدولية ولم تجن الشعوب الا المزيد من الافقار والاحباط والارهاب.

والمنخرط في الشأن اليمني بحاجة الى معرفة اعمق من تبادلات المنظمات الدولية ونشرات بعض مراكز الابحاث خفيفة الوزن. وقبل هذا القليل والقليل جدا من التعصب والسذاجة السياسية.

هناك منصات افتراضية كثير تغري الناس بالالتحاق بها. لكن واقع الاسواق والمدارس وجبهات القتال في اليمن هو المنصة المعيارية لجس نبض الناس وتوجهاتهم واوجاعهم ودوافعهم في الحياة والموت.

اسطري هذه لا تغلق الباب على احد في ان يدلو بدلوه في شأن بلده لكنها تستخلص ما هو شائع وتهدف الى الدفع باي تدخل نحو الجدية والخيرية.

Related Posts

اقتصاد

يجوع اليمني ولا يأكل بأنفه!

...

Read more

تجليات: في جنح الليل  

في عيد المعلم.. تُذبح الكرامة على سبورة الوطن

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.