ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأحد, أكتوبر 12, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

إلى مصطفى المومري .. ليس هذا أخر الأشياء يا عزيزي..!

by بيس هورايزونس
15 نوفمبر، 2020
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • ماجد زايد

لم يكن الأمر بطولة أو شجاعة أو معجزة إستثنائية يا مصطفى المومري، لم يكن كذلك، ولم يكن نتيجة حتمية لعبقريتك ودهاءك وذكاءك الخطابي، لم يكن أيضًا قدرًا أحمرًا من السماء إليك، يوم عرسك لم يحتشد الناس لأجل شهرتك أو رغبة في التقرب إليك، كلا، لم يكن كذلك على الإطلاق..!

في ذلك اليوم توافد الناس اليك تلبية لضمائرهم ليس الّا، لشفقتهم عليك، لنداءك الحزين إليهم، لداعٍ سمعوه من قلوبهم دفعهم للقدوم، هذه كل الحكاية، لم يكونوا يسيرون خلف إعلانات لمولات وحكايات مجانية عن التجار الممولين، لم يكونوا يبحثون عن هذيان أشخاص فارغين من كل شيء كما يفعل المقربون منك،، قبلها لم يكونوا يشاهدون شخصًا مبتذلًا في طرح الحقيقة يشتم بعدها الواقفين معه..!

يوم عرسك لم يكن هناك من يريد الركوب على رقبتك بعدما إنحنيت أنت، الناس الذين وقفوا معك يعرفون جيدًا ماذا جرى ويجري حولهم، ويفهمون دائمًا حجم التغيرات والتلونات الحاصلة في منتصف الحكايات، يفهمون جيدًا كل تغيرات الحديث، وكل تدخلات المؤثرين، وكل تفاصيل المعدين أو المقدمين أو المتدخلين الساذجين، ويعرف الجميع أيضًا أن هذا لا يدوم أبدًا..!

ADVERTISEMENT

تدري يا عزيزي..
ذات يوم كان لدينا صفحة يتابعها أثنين مليون شخص، كان الجميع يصفقون لها كما يفعل المصفقون اليوم لك، لكنها مالت قليلًا مع متطلبات الشهرة وتغيرت كثيرًا لتواكب التحديث والتطوير، تدري ماذا حدث بعدها..؟!
تركها الناس وغادروا عنها، وهاهي اليوم متروكة بلا عزاء، مجرد أطلال يتذكرها الصانعون لها كنجاح أخير، نجاح لم يحققوا بعده أي شيء، ولم يفكروا في صنع نجاح أخر، بقيوا يتحدثون للناس عن معجزتهم الوحيدة وأطلالها العظيمة، ولم يصدقوا لسنوات أن ذلك الوهم من النجاح كان إفتراضًا وسرابًا إنتهى.

صدقني لم يلتفت لهم بعدها أحد..
كأنما كانوا من قصص الخيال..!

تدري أيها المعجزة المؤقتة..!

يوم عرسك المجيد، كدنا نموت من القهر عليك، عندما أمسكوك من حنجرتك وسحبوك خلفهم كالرضيع الصغير، كنا نشعر بأننا المسحوبون ايضًا، دافعنا عنك، وتصدرنا عن فكرتك، وواجهنا الساخرين وخسرنا الأصدقاء لأجلك، لتظهر أنت وتبرئ من صفعك وسحبك وتتهمنا بالكذب والتزييف، ليس هذا فقط، بل وتشتمنا وتلعننا وتسخر في كل مرة من الجميع..!
في البدابة لم نأخذ الأمر في نفوسنا وتجاوزنا عنك، الخوف أكبر من حجمك الحقيقي، نعرف هذا جيدًا، بعدها تغيرت المواضيع وأعلن العالم خسارة ترامب، كان هذا بعد عرسك بيوم ونصف وليس بيوم عرسك كما يقول المطبل القريب منك، عليك يا عزيزي أن تعرف الحقائق قبل تقمص الأدوار..
بعد ترامب تغيرت الإهتمامات والتوجهات وذهبت بك الأحداث من خيالاتنا تمامًا، لكنك بقيت وحدك أسيرًا لنجاحك العظيم، لتكرار ذاتك على المطبلين من حولك وخلفك، ليخرج الباحثون عن سرك العظيم -المتملقون للوصول بطريقتك- ليشتمون فينا ويخونون فينا ويحذروننا من موعد ظهورك القريب، خرجوا يتصدرون المومري -المعجزة- بأسماءهم الباهتة..!
وها أنت ذا مجددًا تخرج وتكمل الشتم والهذيان..!
ليس هذا فحسب، بل وتظهر بمادية مبتذلة كإعلانات يوتيوب في مقدمة المواد..!
الآ تخجل..!
أعرف جيدًا، قد لا يعرف أمثالك الخجل..!
الناس يا عزيزي ليسو سلعًا ومزادات بإمكانك التفاوض عليها مع التجار، الناس الذين صنعوك ظلوا حاضرين، وهذا قد يطول، وقد لا يطول، لكني أراك تميل لكفة الأملحي والعذري والمسمري، وتترك الأخرين، صدقني، ستكون منهم ذات يوم أذا لم تفهم الغاية وحقيقة الناس..!
يومها ستدرك جيدًا أن ممارسة الغباء والشهرة بإبتذال مطلق مثير جدًا للشفقة، خصوصًا عندما لا تملك ما تقدمه للناس..
أخشى عليك أن تكون عبئًا لا يطاق لدى المتابعين وملامح هذا بادية وظاهرة، يومها ستعرف هذا بلا شك:
كفة المطبلين من حولك لا تدوم كثيرًا، هي مؤقتة في كل مرة، هم مجرد باحثين متكررين عن الوصول بطريقتك وشكلك الغريب..
ولكن، صدقني يا مصطفى في أخر المرات..
لن يصل منهم أحد وقد هدمت عليهم المعبد الكبير بلسانك وغباءك وتكرارك المبتذل لذاتك..!

هذه مجرد نصيحة عابرة وأخيرة.

Related Posts

مفاهيم

وصاية الفكرة وموت الحوار: قراءة في الظاهرة (البطريركية)

...

Read more

رحيل الفنان اليمني الشعبي علي عنبه في القاهرة إثر نوبة سكر

هدى عيد والكشف عن قاع النظم العربية: الذكورية.. قراءة أولية في رواية «سلطان وبغايا»

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.