عراءُ الجهات
محمد سفيان لمْ أجدْني، وحينَ عُدتُ كسيفًا كان ظِلُّ المساءِ وجهًا مخيفا وعَرَاءُ الجهاتِ من غير سقفٍ يرتدي الريحَ، والشتاتَ ...
محمد سفيان لمْ أجدْني، وحينَ عُدتُ كسيفًا كان ظِلُّ المساءِ وجهًا مخيفا وعَرَاءُ الجهاتِ من غير سقفٍ يرتدي الريحَ، والشتاتَ ...
© 2019 بيس هورايزونس الإخباري -تصميم التقنية سوفت