ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

عن الدراما اليمنية والحب من غير أمل

by بيس هورايزونس
17 مايو، 2020
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • كتب: حسين الوادعي

(1)

علاقة المشاهد اليمني بالدراما اليمنية مثل علاقته بمنتخبه الوطني لكرة القدم. ولا شيء يغبر عنها بصدق أكثر من أغنية فريد:
الحب من غير أمل أسمى معاني الغرام!
يعطي المشاهد اليمني كل حبه ودعمه للدراما اليمنية ويدعمها بلا حدود مع إنه لا يتلقى منها بالمقابل إلا أقل القليل.
يتجدد الجدل السنوي حول تواضع مستوى الدراما اليمنية رغم اننا ننتج اعمالا درامية منذ اكثر من 50 سنة. ويزداد إيماني كل مرة ان السبب الرئيسي هو النص/السيناريو/الكاتب.
مشكلة السيناريو الدرامي في اليمن انه عمل من لا عمل له. او هو العمل الذي يقوم به الممثل او المخرج او المنتج في أوقات الفراغ.
لهذا نجد عندنا المخرج-الكاتب والممثل-الكاتب والمنتج-الكاتب لكن لا نجد كاتب السيناريو المحترف الذي يتم الإعتداء المستمر على حقه في الوجود.
حاز مسلسل “سد الغريب” على دعم المشاهد اليمني بصفته افضل ما في السوق اليمنية فى رمضان 2020 . واستفاد المسلسل بشكل غير مباشر من تراجع مسلسل غربة اليمن وجمهورية كورونا شكلا ومضمونا.

لكن العيوب الكبيرة في السيناريو، وتشعب القصة في مسارات بلا رابط، والانفصال بين السيناريو والإخراج والتعثر الفني في تقديم مشاهد الفلاش باك تعيدنا الى نقطة البداية.. السيناريو الناجح، والقصة المرسومة بذكاء، والحوار الدرامي.. وكل هذه العوامل لا تزال غائبة عن الدراما اليمنية.
ولكي لا أكون متشائما يحسب للعمل الجدية والابتكار، وتقديم مجموعة موهوبه من الممثلين الشباب سيكون لهم مستقبل كبير لو رسموا خطواتهم القادم بذكاء، كما انه أعاد نبيل حزام في دور جميل يليق بتاريخه.

ADVERTISEMENT

(2)

أكبر ميزانيةٍ للإنتاج الدرامي في تاريخ الدراما اليمنية، كانت 3 ملايين دولار. أما المسلسل الذي فاز بهذه الميزانية الضخمة، فهو “سيف بن ذي يزن”، الذي أُنتج عام 2003، وانتهى بأكبر فضيحةٍ في تاريخ الإنتاج الدرامي اليمني (وربما العربي أيضاً).

أنتج المسلسل بتمويلٍ من المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون اليمنية، وتم إسناد الإنتاج إلى شركة إنتاج سورية. وتولى مسؤولية الإخراج المخرج السوري مأمون البني. ونتيجةً لخليطٍ من الفساد اليمني الممنهج و”المركزية الشامية”، تم تهميش الشريك اليمني، وتحويل العمل إلى عملٍ دراميٍّ خُرافيٍّ، مليءٍ بمشاهد الجن والعفاريت والسِّحْر. كانت صدمة الجمهور اليمني كبيرةً، خاصةً أنه كان يتوقع مشاهدة دراما تاريخيةٍ مُحْكَمةٍ عن بطلٍ من أبطال تاريخه القديم.

لم تتوقف المركزية الشامية في تجاهل نجوم الدراما اليمنية وإسناد دور سيف بن ذي يزن لممثلٍ سوريٍّ مغمورٍ؛ بل إن مهمة كتابة السيناريو والقصة والحوار، كاملةً، تم احتكارها من جانب الشريك السوري. حتى إن الأستاذ مطهر الإرياني، الذي كُلّف بالمراجعة التاريخية للمسلسل، تم التعامل معه بشكلٍ مستهتِرٍ، ورُفضتْ كلُّ اعتراضاته وانتقاداته حول أحداث المسلسل الخرافية.

أتذكّر أني زرت الأستاذ مطهر الإرياني في منزله، قبل عرض المسلسل، وكان في قمة الغضب والاستياء من فساد المؤسسة العامة للإذاعة والتلفزيون اليمنية، ومن غرور وتبجح الشركة السورية؛ لكنه رفض الحديث لوسائل الإعلام، ووعد بأن يكتب مقالاً مفصلاً حول معاناته واعتراضاته على المسلسل الفاشل. لكن، للأسف الشديد، لم يكتب الأستاذ الإرياني ما وعد به، وفضّل الصمت والابتعاد.

كانت الثلاثة ملايين دولار (500 مليون ريال بسعر الصرف آنذاك) كفيلةً بإحداث نهضةٍ في الدراما اليمنية، وكنا نستطيع إنتاج عشرة مسلسلاتٍ راقيةٍ وعاليةِ الإنتاج بالمبلغ المهدور.

هذه الفضيحة، ذاتُ العيار الثقيل، قد تلقي الضوء على التقلبات والصعوبات التي واجهت الدراما اليمنية، وساهمت في تدنّي مستواها، حتى عن المستوى الذي عرفناه في الماضي.

يتذكر اليمنيون مسلسل “الفجر”، عن أوضاع اليمن في عصر الإمامين يحيى وأحمد حميد الدين، باعتباره أفضل ما أُنتج من دراما يمنيةٍ متكاملة الأركان، نصاً وتمثيلاً وإخراجاً. بُث المسلسل لأول مرة عام 1983، ثم أعيد بثه في منتصف التسعينيات، ليثير اهتمام الجيل الشاب، بمضمونه وشكله.

نجح المسلسل في صياغة شخصياتٍ دراميةٍ خُلدت في ذهن المُشاهد اليمني، مثل “قاسم أبو الليل” و”بركتنا” و”سعيد ماضي” و”الشاوش” و”عسكري الإمام”. وبرع في نقل معاناة اليمنيين في ظل حكم العنصرية والتخلف الإمامي، ونجح في إيقاظ وعي الجيل الشاب بالماضي البائد وأهمية الجمهورية. ونتيجة النجاح الساحق للمسلسل في عرضه الثاني، قرر المؤلف، الدكتور أحمد الحملي، كتابة الجزأيْن الثاني والثالث. وفعلاً، أنجز كتابة السيناريو؛ لكن الجزأين لم يُنتجا، نتيجة استهتار وفساد جهة الإنتاج الدرامي الوحيدة في ذلك الحين.

كان الدكتور أحمد الحملي معتزاً بقدراته ومهاراته في الكتابة التلفزيونية، وكان يرى أنه يستحق أن يستلم نفس المبلغ المالي الذي يستلمه أي كاتب سيناريو عربي. ولم يكن المبلغ الذي طلبه ضخماً. وإن لم تخني الذاكرة، فقد طلب مبلغ 2000 دولار، مقابل كل حلقة؛ لكن الحكومة رفضتْ ذلك، واعتبر الدكتور الحملي ذلك إهانةً له، ورفض إنتاج المسلسل.

لكن الحكومة، التي رفضت دفع مبلغٍ بسيطٍ كهذا لأمهر “سيناريست” يمنيٍّ في الثمانينيات والتسعينيات، قذفتْ بثلاثة ملايين دولار في مسلسلٍ عبثيٍّ، وفسادٍ فاضح.

قد يكون للسياسة دورٌ في رفض إنتاج الجزأين المتبقيين من المسلسل الشهير، خاصةً وأنهما يتناولان أوضاع المجتمع اليمني بعد ثورة سبتمبر، وصراعات الثوار الداخلية. ولم تكن السياسة والصراعات وتقلباتُها بعيدةً عن تدمير أي إمكانيات لنهضةٍ درامية.

كانت السياسة خلف اختفاء “دِحْباش”، والكوميديا الشعبية التي جذبت الجماهير، بعد أن تحوّل مصطلح “الدَّحْبَشة” إلى نوع من الانتقام السياسي والتهييج المناطقي نتيجة اجتياح الجنوب، بعد حرب 1994. وكانت السياسة والصراع الدامي خلف الانفصال بين أجيال الدراما اليمنية؛ بحيث إن الجيل الشاب، الذي ينتج الدراما الرمضانية الحالية (خاصة بعد 2015)، لم يبْنِ تجاربَه على خبرات الجيل الماضي، ولا استفاد من أخطائه.
فهل هناك مخرج وحلول?

Related Posts

مفاهيم

وصاية الفكرة وموت الحوار: قراءة في الظاهرة (البطريركية)

...

Read more

رحيل الفنان اليمني الشعبي علي عنبه في القاهرة إثر نوبة سكر

هدى عيد والكشف عن قاع النظم العربية: الذكورية.. قراءة أولية في رواية «سلطان وبغايا»

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.