ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
السبت, أكتوبر 25, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

فيصـل السـعيد ” * “

by بيس هورايزونس
3 مارس، 2020
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • حسن عبدالوارث

منذ أن تأسست – العام 1996م في تعز – غدت مؤسسة السعيد للعلوم والثقافة مثارَ جدلٍ طيب واستحسانٍ بالغ في الأوساط الثقافية والأكاديمية اليمنية، ففي ظل فقرٍ مدقع تشهده ساحة الانتاج الثقافي، وشللٍ تام أصاب المؤسسة الثقافية الرسمية، جاءت تلك المؤسسة يومها لترسم أجمل الملامح وأصدق القسمات في المشهد الثقافي اليمني، ولتُبشّر بضخّ الدم الحار في الأوردة الباردة والشرايين المتصلبة في الجسد الابداعي.

وإذا كانت أموال بيت هائل السبب الرئيس في انجاح مرحلة التأسيس لهذه المؤسسة، فان عقول المثقفين، الى جانب الادارة المثقفة، كانت العامل الأبرز في مضمار الاستمرار والتطوير. وفي الأساس من ذلك أن ادارة هذه المؤسسة أُوكِلت للأستاذ فيصل سعيد فارع، بما يعنيه شخصه من زواجٍ كاثوليكي بالعملية الثقافية، ومن ارتباطٍ عضوي بالعقلية التنموية، فكانت التنمية الثقافية هي الاستراتيجيا التي أنتهجها الرجل لجعل المؤسسة في صدارة الأحلام المحققة والمشاريع المطبقة في الساحة الثقافية اليمنية، في زمنٍ قياسي عجزت عنه مشاريع مؤسسات الدولة، وتخلّفت عنه مشاريع الأحزاب والتنظيمات.. حتى أن جائزة المرحوم هائل سعيد أنعم للعلوم والآداب باتت مثار اهتمام واعجاب مؤسسات وشخصيات ذات شأنٍ ووزنٍ ومكانة في الأوساط الثقافية والأكاديمية العربية.

وإذا كانت الحرب القائمة منذ خمس سنين قد أوقفت عجلة هذه المؤسسة، قد أغلقت الباب وهدمت الجدار، الاَّ أننا لا نستطيع القول بأنها أجهضت مشروعها البتة. فهناك ارثٌ تمَّ البناء عليه جيداً، وتراثٌ جدير بالنهوض والاستمرار في اللحظة التي تتوقف فيها جِنِّيَّةُ الحرب عن رقصها الماجن. ولا أشكّ لحظةً واحدة في أن لدى فيصل ما يشغله من مشاريع وأفكار ورؤى يستحضرها لتلك اللحظة.

ADVERTISEMENT

ان الثقافة هي المشروع الحقيقي الذي نستطيع التعويل عليه والايمان به والركون اليه في قادم الأيام وفي أجندة هذي البلاد.. أما السياسة فهي في محصلتها الأخيرة مجرد لعبةٍ قذرة، بل هي لعمري أدعرُ من أتان الأصفهاني ومن كلبة الشنفراني !

  • كلمتي في حفل تكريم الصديق الأستاذ فيصل سعيد، الخميس الماضي، بيت الثقافة، صنعاء.

Related Posts

مقالات

الدروز أبناء السر الذي نجا من صاحبه

...

Read more

المتنبي شاعر كبير وسارق حكم إرسطو

المدينة التي تعيد تدوير الخيبة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.