ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 27, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

في حب السودان // ريان الشيباني

by بيس هورايزونس
15 أبريل، 2019
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT


من منا يأتي على ذكر السودان، فلا يشعر بالامتنان. كنا ولازلنا مدينون لهذا البلد بجزء من تكويننا الأبجدي والفكري.
في أول عهدي بالدراسة، تهجيت الألفباء على يد المدرس السوداني “مصباح”. لا زلت أتذكر قامته السامقة، وشاربه المفتول، وطلته البيضاء كملاك. دخل الدرس الأول وبيده كيسين من “البفك”، وزع محتوياتها علينا، قبل أن يشرع بالكتابة على السبورة.
وفي الصف الثاني، أكمل المدرس “باناقة”، مسيرة زميله. وهذا الباناقة أقل التزاما من سابقه بالزي السوداني، ويحرص على أرتداء ملابس ذات طابع رسمي، ويظهر مع طلابه صرامة وألتزام؛ أكثر من “مصباح” الميال للتشاجر المرح مع طلابه.
نعم، جيل كامل من السودانيين، تركوا الضفاف الخضراء للنيل الأزرق، وسافروا مع عائلاتهم، إلى أريافنا البعيدة المقفرة، كمساهمة منهم، في إعلاء قيمة المشترك “العروبي” الذي كان في تلك الفترة يسمو على كل العصبيات.
وفي مجتمعاتنا المحلية، كسب هؤلاء المربين، سمعة طبية، بما وجدوا عليه من الثقافة والعفة والالتزام.
في “الأول اعدادي”، أتذكر “أزهري ياسين”، مدرس مادة اللغة الانجليزية. ولا تزال تحضرني حيلته، في كشف الطلاب المشاغبين داخل القاعة، من خلال انعكاس زجاج نظارته، على السبورة.
كان ينطق حروف اسمائنا -نحن طلابه- بطريقة مبتكرة لا يمكن نسيانها، ولا أتذكر أنه يوم تغيب عن درسه، أو حضر متأخرا، بالرغم من المسافة المضنية التي كان يقطعها بين سكنه، والمدرسة.
في الأسابيع الأخيرة تذكرته، فبحثت عن اسمه في فيسبوك، لكن شخص مثل الاستاذ أزهري ياسين، لا ينتمي إلا لزمن تحيا فيه الأشياء داخل عوالمها الحقيقية.
لا أجمل من الأشياء حين “تتسودن”، من الغناء إلى التدين إلى العروبة إلى الشيوعية إلى الثورة، إلى الكتابة.. ومن مثل الطيب الصالح:
من عجائب الأشياء وأنا أمر على إحدى مكتبات صنعاء، عثرت على نسخة من الأعمال الكاملة ل”الطيب”، وأنا أبحث عن كتاب آخر. قطعت بحثي، وأخذت النسخة إلى “الكاشير”، ولحسن الحظ كان سعرها معقولا. وباستثناء “ورطة” الناشرين المصرين، بعدم التفريق بين الياء والألف المقصورة في نهاية الجمل، يبدو كل شيء على مايرام.
قضيت الاجازة الأسبوعية مع قراءة ثانية ل”موسم الهجرة إلى الشمال”، ويوم الأحد، قلت لصديقي إياد أحمد:
“ألا ترى يا صديقي أن الأعمال الروائية العظيمة، كتبت على ضفاف أنهار؟”.

Related Posts

مقالات

في الذكرى الـ55 لتأسيسه: اتحاد أدباء وكتّاب اليمن.. صوت الثقافة والوعي في مواجهة العنف

...

Read more

الدروز أبناء السر الذي نجا من صاحبه

المتنبي شاعر كبير وسارق حكم إرسطو

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.