ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 18, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

عبدالإله القدسي قتله الغبن والسرطان

by بيس هورايزونس
2 فبراير، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT

  • كتب: عبدالباري طاهر

سبعينات القرن الماضي بداية التفتح والإقبال على الحياة. أهتم عبدالاله القدسي الآتي من مدينة الزهرة ذات التاريخ الممتد الى المعبود عثر – عشتار.
كان الطالب عبدالإله عاشق التعلم والقراءة كتب باكرًا القصيدة الحديثة.
كانت مجلة الكلمة في أعدادها الأولى ميلاد أول قصيدة للشاعر الشاب عبدالاله.
ذهب في منحة للإتحاد السوفيتي درس الصحافة في طشقند، انتمى للحزب الديمقراطي الثوري.
شغوفًا بالنقاش والتحاور، وتعميق معارفه الأدبية والثقافية.
كان الإنتماء الأدبي والهم الثقافي أكبر من الانشغال الحزبي أو السياسي.
ارتبط في الأخير بالقراءة، وملازمة شاعر العرب الكبير الأستاذ عبدالله البردوني، ولازم مجلسه.
في آخر مقابلة مع الأستاذ عبدالله البردوني للقدس العربي ذهبت مع الزميل خالد الحمادي مراسل القدس العربي قبل أسبوع من وفاة الأستاذ البردوني. كان عبدالاله يدون إلى جانب مسجلة الزميل خالد اجابات البردوني التي نشرت في القدس العربي بعد وفاته.

عبدالاله القدسي شاعر متمكن وأديب ومثقف مطلع، وقارئ نهم، فقيه لغوي، يعود له الفضل في التصحيح اللغوي للعديد من الصحف والإصدارات. محبًا للحياة وللناس، غاية في النبل والأدب والتواضع طحنته المعاناة، والبؤس خصوصُا بعد وفاة أديب اليمن والأمة عبدالله البردوني، أضناه المرض الخبيث السرطان، ولم يجد في الوطن الذي عشقه، ولا في الحزب الذي انتمى إليه أي سند أو عون.
حمل الأديب الشاعر مأساة الميلاد والحياة بؤسًا وشقاءً. وكان استاذه البردوني وابوه الروحي عناه عندما أبدع (قبري ومأساة ميلادي على كتفي وخلفي العدم المنفوخ والصخب).
مأساة حياة وموت الأديب المثقف عبدالاله تجسد محنه المثقف والمدني الذي لا سند له غير معارفه وقلمه.
عاش عبدالاله غريبًا في مهنته الصحافية المصادرة، وفي وطنه المقموع، ومأساة البؤس والمرض الفتاك.
لم يكن عبدالاله يشتكي متاعبه ومعاناته لأحد حتى لأقرب أصدقائه، كبرياؤه كإنسان تمنعه من اظهار التعب أو الشكوى (فالسؤال لغير الله مذلة).
لا تراه إلا باسمًا مطمئن الفؤاد رافع الرأس. مات كريمًا ، وعاش عزيزًا.

Related Posts

مقالات

إنها الفراشة.. دفعت من إجلها مهر عظيم

...

Read more

الجرحى بين الإهمال والكرامة المهدورة

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.