ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

بين التقاليد والتغيير: معايير الزواج في المجتمع اليمني وتحديات الشباب

by بيس هورايزونس
11 يناير، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: جليل أحمد

في الثقافات التي تستند على الثقافات الدينية، غالبًا ما يتم تحديد الزواج بناءً على معايير ضيقة مثل النسب، المال، أو مكانة الأسرة. هذه المعايير باتت تشكل عائقًا أمام تطور العلاقات الاجتماعية، مما يجعل الحاجة إلى إعادة النظر في هذه التقاليد أمرًا ضروريًا. المجتمع اليمني يُعد أحد هذه المجتمعات التي تحتاج إلى إعادة تطوير في البنى الأسرية، حيث أصبحت المعايير التقليدية سببًا رئيسيًا في معاناة الشباب وصعوبة تحقيق الاستقرار الأسري.

نحن بحاجة إلى تبني معايير أكثر تقدمية، تراعي الكفاءة الفردية والقدرة على بناء علاقات قائمة على التفاهم والحب، بعيدًا عن قيود المال أو النسب.

ADVERTISEMENT

تقول الاحصائيات أن المعايير التقليدية مثل النسب والمكانة والتي يُفضل الزواج داخل نفس الطبقة الاجتماعية أو القبلية للحفاظ على الروابط الأسرية والمكانة الاجتماعية. أسهم في ارتفاع معدلات العنوسة بين النساء، خاصة في بعض الفئات الاجتماعية. على سبيل المثال، تُعاني الفتيات المنتميات إلى فئة “السادة” من صعوبة في الزواج بسبب رفض أهاليهن تزويجهن من شباب لا ينتمون لنفس الفئة، مما يؤدي إلى ارتفاع نسبة العنوسة بينهن.

بالإضافة إلى ذلك، أشارت دراسة إلى أن اليمن يحتل المرتبة التاسعة عربيًا في نسبة عدم زواج الفتيات، حيث تبلغ النسبة حوالي 30%.

قصة جلال: انعكاس لواقع المجتمع

يروي لنا جلال قصته التي أصبحت شاهدًا حيًا على هذه المعايير التقليدية. فقد تقدم جلال لفتاة أحبها لمدة ستة أعوام، لكنه قوبل بالرفض لأن حالته المالية متواضعة ولأنه لا ينتمي إلى عائلة ذات نسب مرموق. على الرغم من أنه محامٍ مثقف ويمتلك كفاءة عالية في مجاله، لم يولِ أهل الفتاة أي اعتبار لمؤهلاته العلمية أو لعمله.

هذا الرفض شكّل صدمة نفسية عميقة لجلال، حتى أنه قرر العزوف عن الزواج، معلنًا أنه سيُعلم أبناءه وأحفاده لاحقًا أن المال هو مفتاح القبول في هذا المجتمع. يقول جلال: “بدلًا من التركيز على العلم والثقافة، سأوجههم للاهتمام بجمع المال لضمان مكانتهم في هذا المجتمع الذي يعتمد على معايير تقليدية غير عادلة كما يروي لنا”.

المعايير التقليدية في المجتمع اليمني

1. الاختيار العائلي:

تلعب العائلة دورًا كبيرًا في اختيار الشريك، حيث يتم البحث عن شخص يناسب الوضع الاجتماعي والاقتصادي.

2. الاعتبارات القبلية:

الانتماء القبلي معيار أساسي، ويفضل الزواج داخل القبيلة لتوثيق الروابط.

3. المهر وتكاليف الزواج:

يُشكل المهر عبئًا كبيرًا على الشباب، حيث يتم تحديده بناءً على التقاليد، ما يزيد من صعوبة الزواج.

4. الزواج من الأقارب:

يُعتبر الزواج من الأقارب شائعًا كوسيلة للحفاظ على الروابط العائلية.

5. الالتزام بالتقاليد:

التقاليد المتعلقة بالأعراس والمظاهر الخارجية غالبًا ما تُعتبر رمزًا للفخر العائلي، مما يزيد من التكاليف والضغوط.

المعايير في المجتمعات الغربية

1. الاختيار الشخصي:

يقوم الزواج على الحب والتفاهم المتبادل.

2. المساواة:

الشريكان يتشاركان في الحقوق والواجبات بالتساوي.

3. التفاهم والانسجام:

يتم التركيز على التوافق الفكري والعاطفي.

4. الاستقلالية:

لكل فرد الحق في الحفاظ على هويته الشخصية داخل الزواج.

5. قبول التنوع:

يُقبل الزواج بين مختلف الخلفيات الدينية والثقافية والاجتماعية.

الخلاصة:

المجتمعات التي تعتمد على المعايير التقليدية، مثل المجتمع اليمني، تحتاج إلى تغيير في بنيتها الثقافية والاجتماعية. أولى خطوات التغيير تبدأ من الأسرة، التي تُعتبر اللبنة الأساسية في بناء المجتمع. يجب أن نركز على تبني معايير أكثر انصافا للمجتمع قائمة على الكفاءة والاحترام المتبادل بدلًا من تلك القائمة على المال والنسب.

التغيير ليس مستحيلًا، لكنه يتطلب خطوة مجتمعية للتغير او جهود مبذولة إلى جانب وعيًا مجتمعيًا ودعمًا ثقافيًا لضمان مستقبل أفضل للشباب.

Related Posts

مفاهيم

وصاية الفكرة وموت الحوار: قراءة في الظاهرة (البطريركية)

...

Read more

بعد عامين من الحرب.. غزة تتنفس باتفاق وقف إطلاق النار

مناشدة إنسانية: الصحفي فؤاد عبدالقادر يصارع المرض وحيدًا إثر جلطة دماغية أفقدته الحركة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.