ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, نوفمبر 12, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

الفنانين اليمنيين الشباب والأغاني القديمة.. تجديد أم إعادة تدوير مفلس؟

by بيس هورايزونس
3 يناير، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: جلال حنداد

أتاحت مواقع التواصل الاجتماعي ووفرة التقنيات والتكنولوجيا الفنية فرص واسعة لظهور أصوات غنائية كثيرة على الساحة الفنية إلا أن هذا الظهور الكثيف يفتقد للأسف للأطر المنهجية المنتظمة التي تسلتزمها أي حركة تطور فني وبدا فوضويًا من حيث مضمونه ونجوميته معًا رغم أنه لايخلو من حالات ابداعية جيدة، ويشكل اعادة انتاج واداء الأغاني القديمة لاسيما الصنعانية منها معظم نتاجه وهذه النقطة ماتهمنا في هذه العجالة.

إن اعادة أعاء الأغاني القديمة أمر ايجابي بل ومطلوب كونه يعمق الاتساق والترابط بين التجارب الغنائية بكل مفاهيمها وصيرورتها  ولكن يجب أن يكون ذلك على اساس اشتراطات التجديد، بحيث تظل الأغاني القديمة محتفظة بجوهرها الطربي وحافلة وشاملة أيضًا في ذات الوقت لمدخلات التطور والتغير الموسيقي المعاصر  سواء من حيث المسارات الأدائية والطبقات الصوتية أو الآلات الموسيقية بكل ما أمكن من تنوعاتها (ايقاعية-وترية- نفخية – الكترونية). وهذا التجديد المتوازن هو مايفتقده النتاج الفني الجديد للأغاني القديمة.. حيث تبدو العملية برمتها ليست أكثر من اعادة تدوير للقديم بصورة أقل من جودته السابقة وعلى نحو يكاد أن يصل للتجني على القديم وعلى مفهوم التجديد وعلى المعاصرة معًا اضافة إلى افساد الذائقة الفنية الجمعية في مجملها وقد يكون لهذه المعضلة جملة من الأسباب الممنطقة لدى الوسط الغنائي النجومي لكنه في الوقت ذاته هذا الوسط يمتلك من المكنات التقنية التي وفرتها  التكنولوجيا ومساحات الظهور في التواصل الاجتماعي مالم تكن تمتلكه النخب الغنائية السابقة ولم يتمكن المعاصرين من استثمار هذه الأدوات والمكنات على النحو الأمثل. فالمحزن بالأمر أن الوسط الغنائي الشبابي لايعمل على تطوير نفسه  ولاينظر إلى الفن كحقل انساني عميق التاثير إلا من زاوية النجومية  الغوغائية والربح في سياق متعهدي الحفلات الخاصة بالأعراس  وهذا الربح للأسف لايخضع حتى لأدنى معايير تسليع الفن المعاصرة  التي تعصف وتمتهن الفن عالميًا  بحيث أصبحنا نتابع جيل الشباب حتى الصف الأول منهم داخل الصالات التي صارت مسرحهم الكبير الذي يقدمهم للجمهور،  وهم ليس أكثر من مجرد صارخين داخل جلبه فوضويه  تخلو كلية من اتيكيت مظاهر الأداء الفني وبذات الوقت يتبجحون بدون أي وقار بقضم الأغاني القديمة بشكل لايخلو من السوقية غير آبهين حتى باختيار الأغاني القديمة البسيطة التي تناسب أصواتهم. لأن هناك من الأغاني والاصوات القديمة خاصة الصنعانية كأغاني الأنسي والسنيدار والسمه تحتاج لمكنات صوتية عميقة ومعرفية بالمقامات الغنائية وحركات الايقاع في السلم الموسيقي ومعظم الجيل المعاصر للأسف يجهل كل هذه اللوازم !. ولايدركها إلا من باب الحفظ من الذاكرة الصوتية !!.

ADVERTISEMENT

إن اعادة الأغاني القديمة ليست أمر جديد كما أنها ليست افلاس. بل هي ظاهرة فنية قديمة في الوسط الغنائي العربي برمته حيث غنى كل جيل غنائي لسابقيه، إضافة إلى تقديم أغاني خاصة ولون مميز لكل واحد منهم. كما أن تجديد الفن يظفي له حياة واتصال صيروري ورونق عصري هذا أن كان محكوم وممنهج وضمن معرفة ورؤيه للفنان والوسط الفني.. فلو أخذنا أغنية مستنياك لعزيزة جلال وتجديدها من قبل الفنانه نانسي عجرم، كمثل في هذا السياق  لعرفنا وبدون أي شرح قيمه وأهمية التجديد. وهو يضفي للأغنية الأصلية روح عصرية جديدة…!.
إن تقليد القديم لايعني أن تقلد الفنان القديم بحذافير صوته وايقاعاته، بل أن تضفي للمادة الغنائية روح عصرك الغنائي  ولمساتك البراقة وتحتفظ بجوهرها السابق !!.

أعرف أن في نقدي هذا شيء من القساوه على الفنانين الشباب  الذي بدورهم يملكون جملة من الأسباب لهذا التدني في الجودة والارتقاء رغم الوفرة في الأصوات، كغياب المؤسسات الفنية  وتوثيق الأغاني وتسجيلها والعدمية الرسمية في طرح منهجية تؤطر الحركة الفنية وتكفل مردودات مالية للفنانيين، وشح المؤلفين الموسيقيين..إلخ، إلا أن هذه المبررات لاتكفي لتبرير كل هذه الفوضى والسوقية خاصة وأنه في ظل المكنات المتوفرة كما أشرنا يستطيع كل فنان وبجهده الشخصي العادي أن يصنع من نفسه شيء من خلال حرصه على احترام ومعرفة اشتراطات العمل الفني واتقان وتطبيق معايير الابداع في هذا السياق عبرر صنع الذات الفنيه واظهار التمسك برساله الفن، فلم يصل مبدعي الجيل السابق من الفنانين للجمهور والنجومية.. أمثال الكبسي وأحمد الحبيشي وعبدالرحمن الاخفش وغيرهم، ناهيك عن الجيل الأول إلا بمشقات وجهد فني وتمرس تدريجي كفل بدوره أن يعمق مفهوم التجربة الفنية والتزاماتها واشتراطاتها الابداعية صوتًا وموسيقى في وعي وايمان وشخوص هؤلاء الفنانيين، ومن ثم تقديمهم للجمهور عبر وسائل الاعلام الفنية الرسمية وغير الرسمية التي لها الأخرى معاييرها واشتراطاتها.. على عكس فناني اليوم الذي صارت كل اشتراطات واقعهم، أن يملك قيثار وصوت جميل وموقع في التواصل الاجتماعي وحضور صالة عرس ليصنعوا نجومية زائفة من أول وهلة.. هذه النجومية التي كنا نراهن عليها صارت تفسد القديم باعادة تقليده المكرور المشوهة وبذات الوقت تضيق مساحة نتاجهم الغنائي الخاص خارج دائرة التقليد، رغم أن هناك الكثير من الشعراء الغنائيين المعاصرين الذي يقدموا الكلمات الرائعة بمحددات عصرية  كزين الضبيبي وعبدالمجيد التركي، والتاج والمطري وغيرهم، وإن كان لدينا ندرة في المؤلفين الموسيقيين.
لكن أغلب الشباب مع اعتذاري الشديد يصرون بلا وعي، على أن يخلقوا من حنجرة الحارثي، أو بالأصح ان يتقيأهم الحارثي والحبيشي والسمه الأول من حناجرهم !.

أنه ورغم كل ذلك ومن باب الأنصاف توجد أسماء غنائية كثيرة تملك الخامة الابداعية في الصوت بل معظمهم يملكون ذلك شباب وشابات. ولكنهم يفتقدوا أشياء كثيرة في سياق معايير واشتراطات ومتطلبات واتيكيت الابداع الغنائي.. والعمل على تطوير أنفسهم واحترام مفاهيم واتيكيت عملهم  !!.

وفي الأخير أدعو كل الفنانين الشباب بصفتي مستمع جيد ومتذوق فني لألوان تراثنا الغنائي الكثيف والحافل إلى الاشتغال على أنفسهم. في حقل المعارف والاشتراطات والمقامات الغنائية وكل مستلزمات الابداع الفني الغنائي  الشكلية والموضوعية معًا، خاصة الواعدين منهم كامثال عبدالرحمن السماوي، وفاطمة مثنى، وهاجر نعمان،  والنعامي، والبدجي،  وغيرهم ممن لا أتذكر أسمائهم !.

Related Posts

أخبار الفن

ميون تطلق برنامج نغم من تعز لإحياء الموروث الفني وتمكين الشباب

...

Read more

في ذكرى رحيل هاشم علي.. الريشة التي أضاءت درب الفن التشكيلي اليمني

هل الموسيقى حرمها الإسلام كما يروج بعض رجال الدين؟

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.