ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, أكتوبر 8, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

“قناة السعيدة” وتأصيل الابتذال والقبح!

by بيس هورايزونس
5 مارس، 2024
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. قائد غيلان

تعمل قناة السعيدة على الترويج للسُّخف وتأصيل الابتذال والقبح، بداية من مسلسل “همي همك”، حين قدم الثلاثي فلاح الجبوري وفهد القرني ونبيل الآنسي أكثر المسلسلات سذاجة في الدراما اليمنية، وكأن القناة تشترط على منتجي مسلسلاتها أن تكون البهذلة أبرز عناوينها.

قلنا مرارًا إن اعوجاج الفم وتكسير الأسنان و”شقلبة” العيون ليست من متطلبات الأداء الكوميدي ولا التراجيدي، إن ما يجعل العمل الفني كوميديًا هو ما يقدم من مفارقات ومواقف وليس التشوّه الخَلقي للممثلين أو إظهارهم  بأسنان مكسرة وأفواه معوجة وملابس غريبة أو أن يقوم الرجال بالأدوار النسائية، لقد استطاع المخرجون الجدد أن يحرروا الدراما اليمنية من ذلك العبث ويعيدوها إلى مكانتها اللائقة. لكن قناة السعيدة تهرب من حفرة فلاح الجبوري لتقع في دحديرة محمد فاروق الذي قدمت له العام الماضي مسلسل “خارج التغطية”، وهو ثاني أسخف مسلسل في الدراما اليمنية بعد همي همك.

ADVERTISEMENT

هذا العام تعلن القناة عن مسلسل جديد “لقمة حلال”، وتقدمه من خلال هذا الملصق الذي يعكس تصورًا متخلّفًا للفن المفتقر إلى الجمال والإبداع فلا تجده يتحقق إلا من خلال الصورة المشوّهة للممثلين.
إن الممثل الفاشل هو الذي لا يتسطيع التعبير إلا بالمبالغة في تغيير الملامح وتعبيرات الوجه فيغدوا أشبه بمهرج، وهذه هي السمة الأبرز في الأعمال التي تقدمها قناة السعيدة حيث لا تميز بين التهريج والفن.

أعرف أن هناك من سيقول إن الحكم الموضوعي على العمل لا يكون إلا بعد مشاهدته أو على الأقل مشاهدة بعض حلقاته، لكن هذا الملصق الخاص بالمسلسل يعكس تصورًا معينًا للفن ويثير شجونًا، وهو إن كان لا يمثل المسلسل ويعد الحكم عليه في الوقت الحالي حكمًا على الإعلان لا على المسلسل، لكن إظهاره بهذا الشكل له دلالة ويعطي انطباعًا للمشاهد عن طبيعة الخلفية المعرفية التي أنتجته وتقف وراءه، وهي عندنا رؤية معرفية متخلّفة أصّلتها قناة السعيدة ودحباش وفهد القرني ونبيل الآنسي وفلاح الجبوري لا ترى في الفن إلا تهريجًا ولا ترى في الكوميديا والدراما كلها إلا العبث بالشخصيات وتغيير الخلقة والمبالغة في الحركة وتعبيرات الوجه.

Related Posts

سياسة

الأدلجة الدينية لأنظمة الاستبداد.. إلى أين تؤدي؟

...

Read more

من الصباح.. حتى الكلام المُباح

مناشدة إنسانية: الصحفي فؤاد عبدالقادر يصارع المرض وحيدًا إثر جلطة دماغية أفقدته الحركة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.