ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, نوفمبر 14, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

من وحي المعرض الدولي للكتاب في القاهرة

by بيس هورايزونس
31 يناير، 2023
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. قاسم المحبشي

تحت شعار (على اسم مصر- معا: نقرأ.. نفكر.. نبدع) ينعقد المعرض الدولي للكتاب في دورته الـ54، للفترة من 24 يناير حتى 6 فبراير٢٠٢٣، فى مقر مركز مصر للمعارض الدولية فى التجمع الخامس، واختيار المملكة الأردنية كضيف شرف لهذه الدورة، الذي بمشاركة 1047 ناشرا من 53 دولة بينهم 398 دار نشر مصرية، 255 ناشر عربى، و41 تاجر من سور الأزبكية، و99 توكيل، وشخصية المعرض لهذه الدورة الكاتب صلاح جاهين والكاتب كامل كيلاني شخصية معرض كتاب الأطفال، وقد وصلني البرنامج الثقافي المرافق للمعرض فوجدته زاخرا بمئات الفعاليات الثقافية بإجمالي 500 فعالية مميزة تعبر عن شعار المعرض، “على اسم مصر- معًا: نقرأ.. نفكر.. نبدع”، ليكون النشاط مرسخا لثقافة القراءة وجامعا لجوانب الإبداع المصري باستحداث محاور جديدة تتوافق مع استراتيجيات الجمهورية الجديدة، أبرزها عقد مؤتمر حول الملكية الفكرية وحماية الإبداع في الجمهورية الجديدة، في ظل إطلاق الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية العام الماضي، والتي تهدف إلى ترسيخ دعائم منظومة الملكية الفكرية في جمهورية مصر العربية، كركيزة رئيسية لحماية الإبداع.. هذا فضلًا عما يتيح المعرض من فرص التعرف على الإصدارات الجديدة في مجال الفكر والثقافة والتعرف على شخصيات ثقافية عربية ومصرية جديرة بالقيمة والاعتبار، وحينما تفتح مصر ذرعيها لشقيقاتها العربيات فهي تقوم بدور الأم الحانية في تضميد الجراح الموجعة، في مصر الكنانة وحدها يمكن يجتمع العرب ليجدوا فضاءا رحيبا لعرض ثقافاتهم وهكذا هي الثقافة فمهما فرقتنا السياسات تبقى الثقافة هي حيلتنا الوحيدة للتواصل والاتصال وحينما يفقد الناس اوطانهم سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، تبقى الثقافة هي من تحملهم ويحملونها في حلهم وترحالهم بمثابة وطنهم البديل وتجعلهم أطياف أوطانهم الحبيب على أجنحة الثقافة القادرة على التحليق في الفضاءات الرحيبة، فضلا عن أن الثقافة هي النافذة الممكنة للتواصل والتعارف والتفاهم والحوار في هذا الكوكب الإنساني الذي بات شديد التقارب والانكماش، وفي الختام نقول نعم مع الراحل جمال حمدان؛ مصر عبقرية المكان وذاكرة الزمان، وأنا أدمنت شراء الكتب منذ أن تعلمت القراءة والكتابة، فالكتب هي أكثر الأشياء التي أحببتها في حياتي، وحينما أعلم بوجود معرض للكتاب في متناول اليد اغتنم فرصة زيارته بحماسة واهتمام، وقد تصادف وجودي في أكثر من مدينة عربية مع تنظيم معارض دولية للكتاب في عدن وصنعاء وبغداد ودمشق والرياض والجزائر والخرطوم القاهرة، لم يفوتني واحدًا منها.


اليوم وأنا أتجول بين أجنحة المعرض الدولي بدورته ٥٤ للكتاب في القاهرة للمرة الثانية، أحسست بمشاعر مختلفة عما كنت اشعر في زيارة معارض الكتاب في مرحلة الشباب، كنت حينها أتحين الفرصة لموعد المعرض برغبة وحماسة مفعمة بالفرح والأمل كما أتحين مناسبة سعيدة، وكنت أفحص الكتب المعروضة بدقة متناهية ولا يفوتني أي إصدار جديد من إصداراتها ودار كنعان الشامية للأستاذ سعيد البرغوثي والمدبولي شاهدان على ما أقوله، وكنت أضع برنامجًا يوميًا لزيارة المعرض حتى أشبع نهمي من شراء الكتب التي تهمني في مختلف مجالات المعرفة الإنسانية، فلسفة وعلم نفس وتاريخ وعلم اجتماعي وسياسة وأدب، رويات ودواوين شعرية وغيرها، فكم هي الكتب التي اشتريتها في عواصم الدول العربية ولم أتمكن من حملها فاضطريت إلى إهداءها لأصدقائي، وحينما أتذكر مكتبتي العامرة بكل ما لذ وطاب من الكتب الأثيرة على قلبي في عدن تظم قرابة 3000 كتابا وكم هي المرات التي اضطربت إلى نقلها والحفاظ عليها في حرب 1994 الغاشمة وما تلتها من حروب متناسلة ينتابني الإحباط والحسرة ولكنني لم ابلغ مرحلة الندم، قبل سنوات أهديت جزء من مكتبتي إلى مكتبة كلية الآداب بجامعة عدن، نذرت بها على سلامة المكتبة التي تم انقاذها على عجل اثناء الاجتياح الحوثي لعدن، تم تهريبها إلى مكان آمن، وحينما عدت ووجدتها سالمة نذرت ببعضها، وتركت ما بقي منها بأمانة الأصدقاء، وقبل ذلك حملت بعضها إلى الجزائر وأهديتها للأصدقاء الأعزاء في مركز فاعلون في تبسة، وبعضها أهديتها للأصدقاء في الخرطوم، وفي بغداد تركت ما ثقل من الكتب وحملت أخفها، وفي مسقط تركت ما ثقل منها وحملت أخفها وفي الرياض تركت ما ثقل منها وحملت أخفها، وهكذا باتت مكتبتي متذررة في مهب العاصفة تمام كحال بلادنا الممزقة بالحروب والعواصف.
أتذكر الآن كيف تداعت تلك الصورة السلبية إلى ذهني وأنا أتجول بين أجنحة معرض القاهرة الحادي والخمسين وأنظر بحسرة إلى رفوف الكتب الجديدة، التي لم تعد تثير رغبتي بالشراء، اكتفيت بإلقاء نظرة عابرة واحسيت بإرهاق من التجول بعد ثلاث ساعات.

ADVERTISEMENT

وعلى مدى الثلاث سنوات الماضية حدث التحول في حياتي من القراءة الكتابة إذ اعتكفت في مكتبتي المتواضعة وانجزت أربعة كتب في الفلسفة والثقافة هي: فلسفة التاريخ في الفكر الغربي المعاصر في جزئين وكتاب مقاربات في فلسفة العلوم والتربية وكتاب فيما يشبه الانتظار وكتاب استئناف الدهشة وتم عرضها في المعرض الحالي للكتاب في جناحين الأول الدار البحرينية المصرية للنشر والتوزيع صالة رقم ١ جناح A17 والثاني جناح المكتبة اليمنية وخالد بن الوليد صالة رقم 3 جناح 18D. وقد سعدت حينما شاهدت بعض اصدقائي وهم يحملون كتابي وهذا يبعث بعض السلوى والأمل بأن الجهد المبذول في تأليف الكتب لم يذهب سدى بل هو ما سوف يبقى وللأفكار أجنحه تحلق بها في كل مكان حتى بعد رحيل اصحابها. وأنا افكر بالجهود المضنية التي بذلها الكتاب في تأليف كتبهم وتسألت مع نفسي يا ترى من يقراء تلك الكتب الورقية الكثيرة والجميلة جدا في زمن بات انشغال الناس فيه بالشبكة العنكبوتية؟! وما أصعب الكتابة والبحث والتأليف في بيئة ثقافية لم تترسخ فيها ثقافة القراءة التي هي أوسع الطرق ألى المعرفة إذ تفيد تقارير كثيرة منشورة في النت:إلى أن متوسط قراءة الفرد الأوربي 200 ساعة في السنة،ومتوسط قراءة العربي 6 دقائق. الإسرائيلي يقرأ 40 كتاباً في السنة. وثمانون عربياً يقرأون كتاباً واحداً، أي يتطلب قراءة الأربعين كتاباً 3200 عربياً، والعربي يقرأ ربع صفحة سنوياً، وإذا علمت بأن أغلب الكتب التي تُباع في معارض الكتاب العربي هي بالتسلسل كتب الدين والطبخ والأبراج والقصص، وإذا علمت بأن القراءة أهم وسائل تكوين المعرفة وتشكيل الوعي، أدركت حجم الكارثة التي نعيشها في بلاد العرب العاربة والمستعربة، وستبقى القراءة أوسع الطرق إلى المعرفة في كل زمان ومكان، والعقول مثل الحقول مهما كانت خصبه لا يمكنها أن تنجب الثمار الطيبة بدون تمهيد وحراثة وكذلك هي العقول لا يمكنها أن تنتج الأفكار الجديدة بدون قراءة مستمرة.

Related Posts

منوعات

تقييم كتاب ابراهيم الحمدي والتنظيم الناصري: امتطاء المجد.. وعناق الشهادة

...

Read more

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

بيس هورايزونس.. منصة يمنية مستقلة تنصت للإنسان وتضيء طريق السلام

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.