ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 7, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

ريشة تعيد صياغة الوجوه والواقع…

by بيس هورايزونس
20 مارس، 2020
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • عبد الرحمن بجاش

لي قناعة خاصة بي تتعلق بالتصوير الفوتوغرافي والصور على وجه التحديد ،مفادها أن العين التي لا تستطيع اقتناص اللحظة ، القبض على لمعة الجمال أينما تكون ، فلا يصلح صاحبها لأن يكون حاملا للكاميرا …والعدسة مهمتها فنية ، لكن نقل اللحظة والجمال وتفاصيل الواقع فمهمة العين أولا …. وكل لوحة لعدنان أغنية للفضول …قصيدة للجابري ..انت فين وأغزير السلا محمد عبده زيدي ….

الريشة المبدعة هي كاميرا وهي عين وهي عدسة ، وحاملها فنان وليس مهنيا فقط …
ثم أن البعض يعتقدان حامل الكاميرا ليس بالضرورة أن يكون صاحب موقف ، صاحب قضية ، أقول وبالفم المليان. …لا…فحامل الكاميرا والريشة إن لم يكن صاحب قضية ،فلن يكون له هدف ، ولن يكون مبدعا ، فالقضية والموقف شرط واحد لأن تمارس اليد عملها ….من يحمل الريشة بلا قضية ،عليه أن يغادر فورا…

بمجرد أن شاهدت الأستاذ عبد الله هاشم الكبسي رحمه الله صورة بريشة عدنان ، اندهشت ، والدهشة قبل الحلم ، والحلم أن تحلم بوطن ،كان ولايزال ، لوحة ، قصيدة ونغم ….لأنه الوطن الساكن في أرواحنا ، يعبر كل منا عن عشقه له بمقالة ، بقصيدة ، بلحن ، بضوء يسلط على مكمن الظلام فيحيله نهار…

ADVERTISEMENT

عدنان جمن ليس بالرسام فقط ، بل بعامل منجم ، لايحفر باطن الأرض بحثا عن بقايا لقى أثرية ، بل يرفع إلى سطح الأرض تبرها الذهب ..

لا فرق بين عين كاميرا المساح وريشة عدنان ، فكلاهما يقرأ الوجوه ويدركون أسرارها ، وكلاهما يعيدان كل بطريقته صياغة الواقع …وهنا يكمن الفرق بين السياسي والفنان ، السياسي يخرب كل عمار الأرض ، والفنان يعيد بناءها بأحجار خاصة ومواد تبدأ من ذرات الصورة الى ألوان ولغة من خضار الأرض وطينها ….

كلما تطل صورة عدنان جمن علي هنا ،يذهب خيالي وذاكرتي فورا إلى أصدقائي الأعزاء جدا عصام ومحمد وابراهيم سعيد سالم ، على عصام رحمة الله …أذهب إلى ” صم بم” فورا…وإلى عيون الأطفال الذين رسمهم ، ولا يفهم الطفل إلا من يقرأه قراءة متعمقة …..

عدنان لا ينقل أي وجه آليا ، بل يغوص في أعماقه ،يقرأه لنا ، يقول بريشته هذا هو …والحكم لكم ….و الواقع يأتي به إلينا كما هو ،فقط تكون التفاصيل التي لا نراها بادية في ألوانه …
عدنان أتى من بحر عدن ،وانا اعشقها عدن التي علمت وربت وقبلت وجمعت إلى أن اتى من فرق …وعدن عدن ياليت …عدن التي يعشقها أمين مغلس وانا اعشقها لوحة لعدنان جمن ….

أتمنى أنني قلت شيئا ….

ترتفع القبعات احتراما لريشتك ياجمن ….
لله الأمر من قبل ومن بعد .

Related Posts

أخبار الفن

عودة فضل شاكر معادلة جديدة في ساحة الفن

...

Read more

الحملة الأمنية في تعز: إنجاز مؤقت أم بداية إصلاح؟

من حكايا شهرزاد الحالمة: الليلة السادسة بعد الألف… ضحى النخلة

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.