ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, أكتوبر 29, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

في نقد الخطاب التمجيدي للحرب!

by بيس هورايزونس
23 يناير، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • كتب: عيبان السامعي

إذا كانت الحرب الجارية قد مثلت وسيلة مثلى للوكلاء المحليين للإثراء واحتياز مصالح غير مشروعة وتعزيز نفوذهم على حساب مصالح الشعب ومعيشته وأمنه ونسيجه الاجتماعي وعلى حساب مستقبل الأجيال القادمة.
فإن المفارقة المضحكة والمبكية في آن أن الحرب تتحول لدى نفر من اليساريين (أو بالأصح “اليسراويين”) إلى عقيدة راسخة, وغاية في حد ذاتها!

هؤلاء النفر مأخوذين بهوس “العنف الثوري” على الطريقة التروتسكية, ويعتبرون “الحرب” هي التعبير العملي عن “الثورة الدائمة”, وبالمقابل يُسفِّهون العمل السياسي والمدني ويرون فيه نهج الضعفاء!

أما الحديث عن السلام لدى هؤلاء فهو بمثابة خيانة تستوجب “محاكمة ثورية” لأصحابها!

ADVERTISEMENT

هذا الموقف المتطرف يجعل هؤلاء لا يختلفون عن أكثر العناصر السلفية تشدداً بوعي أو بدونه, ليس ذلك وحسب, بل ويخدمون من حيث أدركوا أم لم يدركوا الانقلاب الرجعي الذين يدّعون أنهم يناهضونه بلا هوادة. فالتطرف يخدم التطرف المضاد.

يتعامى هؤلاء النفر عن الواقع الموضوعي, ويصرّون بعناد زائف عن النظر في المآلات الكارثية للحرب وما سببته في نشوء أسوأ أزمة انسانية على مستوى العالم بحسب تقارير صادرة عن منظمات إنسانية.

لقد أصبحت الحرب وسيلة لهندسة السياسة والمجتمع في البلاد ترسمها دول خارجية وأجهزة مخابرات اقليمية وعالمية, ووسيلة مثلى للتربح والإثراء وتفتيت الكيان الوطني إلى دويلات وإمارات مرتبطة بالخارج.

ووفرّت الحرب مناخاً ملائماً لتنامي الجماعات المتطرفة واللصوصية السياسية, كما وفرت غطاءً لممارسة صور شتى من الانتهاكات المروعة لحقوق الإنسان: القتل, والإعدامات, والتعذيب, والاخفاء القسري, وإنشاء سجون سرية, وسياسات التجويع والإفقار, والنهب, …إلخ.

إن هذا النفر من اليسراويين لا يدخرون جهداً في تمجيد الحرب وإضفاء طابع القداسة عليها, فالحرب بالنسبة لهم مسألة حتمية لا مفر منها!

يتخذون موقفاً سكونياً من الأحداث ولا يرون الواقع إلا بما تعكسه رغائبهم وطبيعة سيكولوجيتهم المغامرة, ويعوزهم الخيال السياسي بما هو القدرة الإبداعية على خلق أشكال نضالية جديدة تتناسب وظروف الواقع ومتغيراته.

Related Posts

أخبار

من رماد الحرب إلى فن الصمود.. تعز تحتفي بمشروع “صمود تعز”

...

Read more

أسراب الذكريات

الأحمديون كحلم لنبوة تأخرت على الموعد

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.