- ملف خاص- نبيل الشرعبي
مرت كهرباء محافظة عدن وكذلك محافظات لحج وأبين وشبوة وحضرموت وحضرموت وسقطرى خلال 90 يوماً مضت من عامنا الجاري بكثير من الارهاصات التي عكست فشل إدارة الطاقة بهذه المحافظات، وسط دعم خارجي واقليمي كبير يجري تبديده دون رقيب، وفي المقابل تتعاظم مشكلة الطاقة في هذه المحافظات، فلم يكد يمر يوم فيها دون حدوث مشكلة، أو الإعلان عن حلول ترقيعية لا تلبث أن تنتهي بمجرد انتهاء الإعلان الرسمي من قبل وزارة ومؤسسة وهيئات الكهرباء في حكومة الشرعية.
وفي هذا الرصد الاستقصائي نقدم حقيقة نزيف الضوء في محافظة عدن خلال تسعين يوماً مضت من عامنا الجاري، وسنكتفي بايراد خارطة نزيف الضوء في محافظة عدن، وفي تناول لاحق سنتناول بالتحليل عمق مشكلة هذا النزيف:
29 مارس: قال مصدر مسؤول في مؤسسة كهرباء عدن إن عمال المؤسسة يشكون منعهم من الوصول إلى مرافقهم وتنفيذ واجباتهم اثناء ساعات حظر التجول المفروض كـ اجراء احترازي لمواجهة فيروس كورونا.
23 مارس: أعلنت مؤسسة الكهرباء بعدن بدأ إصلاح عطل الغلاية 4 والتوربين الصيني في محطة الحسوة الكهروحرارية وارتفعت قدرات توليد الكهرباء في المحطة، بعد انتهاء أعمال الصيانة، إلى 50 ميجاوات.
23 مارس: أفصح مصدر في تحكم كهرباء عدن عن رفع القدرة التوليدية لمحطة الحسوة بالتدريج من 20 ميجا إلى 45 ميجا واصلاح الخلل في غلايه 4 والمولد رقم 6 ورفع الاحمال، إضافة إلى غلايه رقم5 الفريق الاوكوراني يقوم بصيانتها وتغيير الأنابيب المهترئة ليتم بعد ذلك اشعالها وإدخالها في العمل.
22 مارس: ارتفعت عدد ساعات انطفاء التيار الكهربائي عن عدد من مدن وأحياء إلى 10 ساعات خاصة في مديرية دار سعد والأحياء الشمالية للمدينة والتي كان لهم النصيب الأكبر من انقطاعات التيار وصاحبتها الكثير من الانعكاسات بما فيها انقطاع مياه الشرب.
21 مارس: قامت الحكومة الشرعية ممثلة بوزارة الكهرباء بزيادة ساعات اطفاء التيار الكهربائي عن منازل المواطنين بعدن إلى ذروتها بعدد 15 ساعة انطفاء مقابل 9 ساعات تشغيل فقط.
21 مارس: ارجع المتحدث الرسمي باسم وزارة الكهرباء والطاقة بعدن محمد المسبحي، أسباب ارتفاع ساعات انطفاء التيار الكهربائي بعدن، إلى انخفاض توليد محطة الحسوه 1 من 75ميجا إلى 20ميجا نتيجة خلل وقع فجر اليوم الأول في غلايه 4.
21 مارس: تفقد مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء بعدن، سير عمل الصيانة لخطوط النقل 132 ك.ف ومحطة تحويل الحسوة 132/33 ك.ف، واستمع إلى شرح حول ما تم تنفيذه في أعمال الصيانة ومنها صيانة قاطع مفاتيح تشغيل Siemens التي ظهرت فيها بعض المشاكل التشغيلية، وكذلك استبدال عوازل خط ابين-الحسوة 132 ك.ف بالدائرة الثانية واستبدال العوازل الخزفية بأخرى سيليكونية، وأكد عدم توفر القطع وكذا عدم الالتزام بالصيانة العمرية كل 5 سنوات من قبل الشركة الأم.
20 مارس: قال المتحدث الرسمي لوزارة الكهرباء بعدن محمد المسبحي إن رصاص الاشتباكات المسلحة بكريتر والعقبة تسببت بخروج خط كريتر شيناز عن الخدمة نتيجة تضرر كابل ضغط عالي ما أدى إلى حدوث أضرار بليغة وانقطاع التغذية على الخط وانطفاء الكهرباء عن منازل المواطنين.
20 مارس: قالت مصادر متطابقة بكهرباء عدن إن انخفاض بتوليد الطاقة الكهربائية أدى إلى تقليص ساعات التشغيل وصلت إلى ساعتين ونصف من أصل أربع ساعات مقابل ساعتين وربع طافي، وأضافت المصادر إلى ذلك يعود إلى اعمال صيانة ستقوم بها محطة الحسوه.
17 مارس: طالب المتحدث الرسمي لوزارة الكهرباء والطاقة محمد المسبحي بسرعة تزويد محطات التوليد في عدن بالوقود، محذرا من خروج المحطات عن الخدمة.
17 مارس: تم إنزال المحولات الخاصة بمشروع كهرباء عدن الجديدة، والتي وصلت إلى ميناء الحاويات على متن الباخرة (ايما) القادمة من مينا جدة خلال رحلتها من لندن وتبلغ زنة المحول الواحد منها ٨٥ طن بزنة إجمالية تصل إلى ٥١٥ طن.
14 مارس: تواصل كهرباء عدن للاسبوع التاني على التوالي حملتها لتحصيل استهلاك فبراير وتقليص المديونية، وقطع التيار عن متخلفين السداد لفواتير فبراير.
12 مارس: اصدر إتحاد المنشئات الطبية الخاصة /عدن بيانا حول قيام المؤسسة العامة للكهرباء عدن برفع تعرفة استهلاك الكهرباء التجارية وجاء في بيان الاتحاد: ” بصورة مفاجئة ودون اشعار مسبق قامت المؤسسة العامة للكهرباء برفع تعرفة استهلاك الكهرباء التجارية بنسبة 133% غير ابهة أو مستشعرة ما سوف يسببه هذا القرار من نتائج سوف تنعكس سلبا على المواطن، علما بأن المنشئات الطبية الخاصة تتحمل 70 – 80% من الخدمات الطبية المقدمة لمواطني عدن والمحافظات المجاورة.
11 مارس: اصدرت المؤسسة العامة للكهرباء بعدن توضيحا هاما للمواطنين نفت فيه وجود أزمة وقود يعرقل عمل محطات التوليد.
11 مارس: كشف مصدر رفيع المستوى بكهرباء عدن النقاب أن خروج الشبكة عن الخدمة بسبب نفاد بالوقود وارد بأي لحظة.
10 مارس: حث مصدر مسؤول في المؤسسة العامة للكهرباء عدن كبار المستهلكين والتجار على تسديد فواتير الكهرباء من اجل إستمرار الخدمة الكهرباء.
10 مارس: استقبل القائم بأعمال رئيس المنطقة الحرة ممثل الشركة الناقلة لمولدات الكهرباء، وممثل الشركة المنفذة للمحطة التحويلية لمشروع كهرباء عدن الجديدة.
9 مارس: حذرت المؤسسة العامة للكهرباء في عدن من استمرار الاعتداءات على خطوط نقل الطاقة من قبل مسلحين.
9 مارس: قالت غرفه عمليات كهرباء عدن إن تعرفه التيار الجديدة والتي أقرتها الحكومة ساريه المفعول وان ما يتناقله البعض حول العودة للتعرفة السابقة لا أساس لصحتها وماهي إلا شائعات يتم ترويجها.
8 مارس: اعربت مصادر في المكتب التنفيذي لنقابة الكهرباء بعدن عن رفضها جملة وتفصيلا محاولة وزارة الكهرباء السطو والضم اللاقانوني لمحطة مصنع الحديد بقوة ٣٠ ميجاوات والواقعة في منطقة الرجاع الخاصة بالمستثمر الجنوبي مطلوب بن عاطف، واعتبرت المصادر ما اقدم عليه وزير الكهرباء بإصداره التوجيهات لمدير عام الكهرباء بتشكيل لجنة لفحص المحطة مخالف للقانون ولي ذراع التاجر، مطالبة بسرعة الغاء تكليف اللجنة والعمل على انشاء المحطات الخاصة بالدولة ممثلة بوزارة الكهرباء
6 مارس: أصدرت المؤسسة العامة للكهرباء بعدن تعميما هاما بمشتركيها من كبار المستهلكين والمصانع والورش والفنادق والمراكز التجارية وباقي المرافق الخاصة ودعا التعميم إلى عدم استخدام التيار الكهربائي ابتداء من الساعة السادسة مساء إلى الساعة الثانية فجراً لتحسين خدمة الكهرباء في عدن ومن يخالف ذلك سوف يتعرض لغرامة مالية وفصل التيار الكهربائي بالكامل.
6 مارس: قال أبوبكر سالم باعبيد رئيس الغرفة التجارية والصناعية في عدن: إن بعض القرارات الحكومية التي تتعلق بالقطاع الخاص تتخذ بشكل عشوائي ما يلقي بظلاله على القطاع الخاص وتزيد من إرهاق المواطن ماديا مثل قرار رفع تعرفة الكهرباء بما نسبة 85% على القطاع الخاص وأشار إلى ان هذه الزيادة سيدفعها المواطن لكون مالك المحل سوف يضيف تلك التعرفة على تكلفة السلع.
5 مارس: دعا الناطق باسم مؤسسة كهرباء عدن محمد المسبحي جميع المصانع والمعامل إلى توفير أكبر قدر من الكهرباء فالصيف على الأبواب وتوقيف نشاط جميع الورش والمعامل والمصانع خلال فترة الذروة بات ضروريا لتوفير أكبر قدر ممكن من الطاقة للمناطق السكنية.
5 مارس: قال المتحدث باسم الكهرباء محمد المسحبي إنه ما لم يعٍ المستفيدون من الخدمة خطورة التبذير والربط العشوائي واختلاس التيار الكهربائي فان الانطفاءات سوف تزداد بسبب أعطال الشبكة ودعا المسبحي الجميع إلى الترشيد في استخدام الكهرباء.
5 مارس :
استقبلت محطات التوليد في عدن كميات كافية من الوقود عبر الناقلات وقال محمد المسبحي المتحدث باسم وزارة الكهرباء يعود هذا للمجهود الكبير التي بذلته وزارة الكهرباء والطاقة بقيادة الوزير المهندس محمد العناني والمقاومة الجنوبية.
5 مارس: أفاد محمد المسبحي المتحدث باسم وزارة الكهرباء بان هناك انفراجة في أزمة وقود محطات الكهرباء، وواصل نعتذر للمواطن الكريم عن تكرار انقطاع التيار الكهربائي.
4 مارس: حذر مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء بعدن من أن صيف المدينة لهذا العام سيشهد وضع كارثي حيث قال في رده على سؤال ما إذا كانت هناك حلول ومعالجات تطمئن المستهلكين.
4 مارس: شكا المتحدث باسم وزارة الكهرباء محمد المسبحي من عدم تسديد فواتير الكهرباء وقال إن تعرفة بيع الطاقة الكهربائية للمواطن لا تغطي تكلفة انتاجها ولا حتى تغطي قيمة الوقود وقال إن 65% في إحدى مديريات عدن لا يدفعون فواتير الكهرباء و 35% من يدفع واحياء كثيرة تسرق كهرباء.
4 مارس: دعا مصدر في كهرباء عدن المواطنين والمحال التجارية إلى اطفاء الانارات في اوقات النهار، والتي اصبحت ظاهرة في كل مكان بالمدينة وأضاف بأن الإسراف المجاني في استخدام الاضاءة يعد من المخالفات المتمثلة في الإسراف المفرط في استخدام الإضاءة.
3 مارس: اتهمت المؤسسة العامة للكهرباء بعدن، شركة مصافي عدن برفض ضخ كمية 3400 طن من الديزل منحتها إحدى الشركات النفطية لمحطات التوليد.
3 مارس: أكد مصدر مسؤول في شركة مصافي عدن، أن اتفاقا تم على تفريغ 5 أالاف طن وقود لمحطات توليد الكهرباء من السفينة التابعة لتاجر النفط احمد العيسي، ما سيسهم في انفراج أزمة انطفاءات الكهرباء المستمرة بعدن.
3 مارس: أوضح مصدر مسؤول في شركة مصافي عدن أن سبب عدم ضخ كمية الديزل المقدمة من شركة فامبا للخدمات النفطية لكهرباء والمقدرة ب3400 طن متري من المخزون في خزانات المصافي، يرجع إلى عدم وجود اتفاق بين المصفاة والشركة المذكورة.
3 مارس: قالت مؤسسة الكهرباء في عدن في بيان لها إن مواصلة منع اعمال الضخ للوقود الخاص بمؤسسة الكهرباء ومحطاتها تسبب بتزايد ساعات انقطاعات الكهرباء في عدن.
2 مارس: كشف مصدر مسئول بعدن عن انقطاعات للكهرباء ستشهدها عدن خلال الساعات القادمة وقال المصدر الإنقطاعات الكهربائية على العاصمة عدن سوف تزداد وتيرتها خلال الساعات القادمة مع نفاذ كلي لوقود محطات توليد الكهرباء.
2 مارس: كشفت وثيقة صادرة من شركة فامبا للمحروقات النفطية، تقديم كمية ٣٤٠٠ طن من مادة الديزل الخاص بها والموجودة بخزنات مصافي عدن لمؤسسة الكهرباء كسلفة عاجلة من أجل تعزيز النقص الكبير في وقود محطات الكهرباء حتى توفير المخصص واعادة نفس الكمية للشركة.
2 مارس: لفت المسؤول الاعلامي لوزارة الكهرباء والطاقة” محمد المسبحي” إلى زيادة وتيرة إنقطاعات الكهرباء بعدن خلال الساعات القادمة، بسبب نفاذ كلي لوقود محطات التوليد” وأضاف: منظومة الكهرباء في عدن مهددة بالتوقف كليا ابتداء من ذات اليوم.
2 مارس: دعا المتحدث باسم وزارة الكهرباء بعدن لتحسين كفاءة محطات التوليد بشكل عام قبل حلول الصيف، بتنفيد الخطط العاجلة لمواجهة الانقطاعات.
29 فبراير: تدلت اسلاك الكهرباء بحي التقنية إلى الأرض في واقعة تهدد حياة العشرات من المارة وقال مواطنون إن اسلاك الكهرباء باتت مرمية على قارعة الطريق في الأطراف الغربية من حي التقنية ودعا الاهالي مؤسسة الكهرباء ضرورة اصلاح ورفع هذه الاسلاك.
29 فبراير: اقرت مؤسسة الكهرباء بعدن رفع تسعيرة الكهرباء للتجاري وكبار المستهلكين إلى 70 ريال للكيلو وات ساعة حسب المؤسسة هذه قليله جدا بالنسبة لشراء الديزل والطاقة المشتراة وقطع غيار للمحطات ومواد الشبكة.
28 فبراير: قال مواطنون بمديرية الشيخ عثمان بعدن إن اسلاك الكهرباء خرجت من أعمدة الكهرباء في الشارع الرئيسي امام سوق شمسان وأن هذا يحدث في كل شوارع مديرية الشيخ عثمان كبرى مديريات العاصمة عدن وطالب المواطنون المؤسسة العامة للكهرباء بسرعة صيانة اعمدة الكهرباء.
28 فبراير: نفت المؤسسة العامة للكهرباء-عدن ما تم تداوله عن زيادة التعرفة الكهربائية للمواطنين وإنما التعرفة خاصة بكبار المستهلكين.
26 فبراير: زودت إدارة مؤسسة موانئ خليج عدن، أرصفة وساحات ميناء المعلا التجاري بعدن، بمولد كهربائي جديد بقوة 250 كيلو وات، إضافة إلى المولدات الكهربائية الأخرى وتأتي القوة الجديدة لتغطية كافة مساحة ميناء المعلا التجاري بالإنارة واستمرار العمل أثناء انقطاع تيار الكهرباء الحكومي.
24 فبراير: كشفت مصادر متطابقة بكهرباء عدن أن محطات التوليد بعدن تم تزويدها بصهريج واحد تفاديا لخروجها عن الخدمة بسبب نفاد وقود الديزل.
24 فبراير: أكدت مصادر عاملة في مؤسسة كهرباء عدن أن احتياج المدينة من الطاقة يتنامى سنويا مسببا عجز في التوليد وقالت المصادر إن مدينة عدن تحتاج إلى 100 ميجا وات إضافة سنوية للطاقة الكهربائية أي أنها بحاجة لإنشاء محطة بقدرة توليدية 500 ميجا وات كل 5 سنوات.
23 فبراير: ذكر مصدر مطلع بعدن أنه من المتوقع أن تدخل صباح الغد الباخرة BETATANK M تحمل على متنها 4900 من مادة الديزل إلى رصيف ميناء الزيت التابع لشركة مصافي.
23 فبراير: اوقف خلل فني عمل محطات الكهرباء بعدن وقال مسؤولون في مؤسسة الكهرباء إن الخلل تسبب بوقف التيار.
22 فبراير: قال مصدر داخل مؤسسة الكهرباء بعدن إن صيف هذا العام سيكون ساخنا جدا أشد من الاعوام الماضية بسبب فساد الحكومة الشرعية واهمال وزارة الكهرباء وعجز مؤسسة الكهرباء بعدن وفسادها.
21 فبراير: اكد مدير عام المؤسسة العامة للكهرباء بعدن أن مديونية حكومة الشرعية لمؤسسة الكهرباء بعدن، بلغت حتى نهاية العام الماضي 23 مليار و497 مليون ريال والاستهلاك الشهري للجهات الحكومية يتجاوز حاجز 600 مليون ريال.
21 فبراير: كشف المتحدث باسم وزارة الكهرباء عن انخفاض ساعات تشغيل الكهرباء جراء نفاذ كمية الديزل المخصص لمحطات الكهرباء.
21 فبراير: من المتوقع أن تصل الباخرة AEGEAN قادمة من المكلا إلى عدن وتحمل على متنها 6400 طن من مادة الديزل الخاص بمحطات توليد الكهرباء.
20 فبراير: ناشد أهالي بلوك 5 بمنطقة الممدارة بمديرية الشيخ عثمان وزارة الكهرباء باصلاح كايبل المحول الكهربائي في منطقتهم بعد تركه مكشوفاً في وسط الشارع بسبب توقف المهندسين عن إصلاحه مما تسبب في انقطاع الكهرباء عن منازلهم قبل 10 ايام.
19 فبراير: كشف قائد قوات حماية المنشآت الحكومية التابعة لألوية الدعم والاسناد، العميد أحمد مهدي بن عفيف، عن أن آلية تأمين الوقود والرقابة المشددة التي تفرضها قواتهم أسهم في توفير كميات كبيرة من الوقود وانهاء محاولات العبث.
19 فبراير: أعلن مدير إدارة النقل بمحطة كهرباء عدن عن استمرار برنامج الصيانة على مستوى المحطات والتحويلية 11/33ك.ف والخطوط الهوائية منذ سبتمبر الماضي وأكد أن القطاع يعمل حاليًا على صيانة 14 محطة تحويلية في عدن تعادل 85% من إجمالي المحطات التحويلية والخطوط الموضوعة على برنامج الصيانة لهذا العام.
16 فبراير: قال وزير الكهرباء والطاقة المهندس محمد العناني إن الوزارة تقوم بدراسة العديد من الخيارات التي من شأنها الدفع بقطاع توليد الكهرباء نحو الافضل، من خلال تشكيل مجلس تنظيم شؤون وأنشطة الكهرباء وتفعيله وذلك للقيام بدور رئيسي لوضع التشريعات وكذا دراسة التعرفة وفقا لاستراتيجية الطاقة ولقانون الكهرباء واكد وزير الكهرباء والطاقة على اهمية تفعيل الموازنة التشغيلية لمؤسسات الكهرباء في المحافظات المحررة، لمجابهة الصيف القادم، وكذا معالجة مشكلة الوقود لمحطات التوليد.
16 فبراير: اكد نائب رئيس مجلس الوزراء بعدن سالم الخنبشي حرص الحكومة ومواصلة جهودها الرامية لحل كافة الاشكاليات التي تواجه وزارة الكهرباء والطاقة والعمل بصورة تكاملية لانجاز المشاريع الكهربائية.
15 فبراير: انقطع التيار الكهربائي بشكل كامل عن معظم مديريات محافظة عدن، نتيجة خلل فني، في خطوط نقل الطاقة بمنطقة دار سعد 1 بعدن”.
12 فبراير: أكد اجتماع موسع بمبنى وزارة الكهرباء والطاقة بعدن تخصيص ٢٢ مليون دولار من قبل الحكومة خلال العام ٢٠١٩م سيتم الاستفادة منها في صيانة الشبكة والتوليد لمواجهة اعباء الصيف القادم.
10 فبراير: وصلت إلى عدن باخرة تقل على متنها 2800 طن متري من مادة الديزل المخصص لكهرباء عدن.
7 فبراير: ارتفع معدل انطفاء التيار الكهربائي في عدن ولحج مؤخرا إلى نسبة تفوق 12 ساعة في اليوم الواحد وارجع مصدر مسؤول في وزارة الكهرباء السبب إلى انعدام الوقود عن محطات التوليد الرئيسية بعدن.
7 فبراير: قال المتحدث باسم وزارة الكهرباء بعدن محمد المسبحي إن وضع منظومة الكهرباء متهالك وتابع بكل شفافية المنظومة الكهربائية في عدن متهالكة وتحتاج للوقت لإصلاحها.
6 فبراير: علم موقع كريتر سكاي من مصادره الخاصة أن قيادة المؤسسة العامة للكهرباء تتواجد في مصر للتعاقد مع شركة مصرية من أجل اصلاح مولد كهرباء تعرض وتجتهد قيادة الشركة بشكل كبير من اجل التعاقد مع شركة مصرية لاصلاح المولد الكهربائي قبل قدوم الصيف ولكنها فشلت في التعاقد مع شركات لأنها لم تتوافق مع شروط المؤسسة.
5 فبراير: قال مدير عام مؤسسة الكهرباء في عدن المهندس ,مجيب الشعبي, إن الانطفاءات المتكررة التي تشهدها مديريات عدن يعود سببها إلى عدم توفر الوقود الكافي لتوليد الكهرباء في المحطات.
3 فبراير: شهدت مدينة عدن انقطاعات متكررة للتيار الكهربائي وسط مناشدات عاجلة تنذر بنفاذ كميات الوقود المخصصة للكهرباء.
3 فبراير: انهارت منظومة كهرباء عدن بشكل متسارع خلال الساعات الماضية حتى وصلت ساعات الانطفاءات أكثر من ساعات التشغيل وبمعدل نحو 14 ساعة انطفاء في اليوم الواحد.
3 فبراير: قال سكان محليون بمنطقة بئر أحمد غرب عدن ” إن خدمة التيار الكهربائي خرجت عن الخدمة منذُ الساعة 2 ظهراً وبشكل كلي وفق تعبيرهم.
2 فبراير: حذرت وزارة الكهرباء والطاقة من توقف جميع محطات توليد الكهرباء في محافظة عدن؛ جراء نفاد وقود “الديزل”، المطلوب لتشغليها.
1 فبراير:دق متحدث وزارة الكهرباء محمد المسبحي ناقوس الخطر بسبب نفاذ مادة الديزل في محطات التوليد بعدن.
1 فبراير: قالت مصادر عاملة بمؤسسة كهرباء عدن إن الانقطاعات المتكررة التي شهدها التيار الكهرباء في عدن خلال الايام الماضية، جاء نتيجة نفاد مستويات الوقود وارتفاع الأحمال.
30 يناير: قال المتحدث باسم وزارة الكهرباء محمد المسبحي إن شحة الوقود المشغل لمحطات التوليد وزيادة الطلب على الطاقة الكهربائية في عدن اثر سلباً على ساعات التشغيل للتيار الكهربائي.
29 يناير: أوضح المهندس محمد فضل حمودة رئيس قسم الصيانة في محطة الحسوة الكهروحرارية بأنه تم إعادة المولد الثاني بقدرة 25 ميجا إلى الخدمة بصورة تدريجية وذلك بعدما تمكن الفريق الفني والهندسي في المحطة من إصلاح الخلل الفني الذي لحق بإحدى توصيات حامل الفحمات الناقلة لتيار ملفات العضو الدوار (الروتر) للمولد رقم 2بعد ظهر أمس.
29 يناير: أصدرت المؤسسة العامة للكهرباء بعدن تنويه لكل الجهات المعنية بنفاد كمية المازوت.
28 يناير: تشغيل المحول الكهربائي 11/ KV 33 ذات قوة 5 ميجاوات، بحقل بئر أحمد المائي بمديرية البريقة، المقدم من منظمة كير العالمية.