ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 28, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

السرد كهوية للسرد.. تأملات في ” رائحة الكافور” للعراقية ميسلون فاخر

by بيس هورايزونس
23 أبريل، 2019
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

_ محيي الدين جرمة

ADVERTISEMENT

يندر ان تجد الفة وشغف تلقي وانت تقرأ رواية اولى لمبدع او مبدعة. فتمنح حواسك وحدوسك قراءة جوانية وازنة ومشوقة الحرف. كما هو الحال مع ” رائحة الكافور” للروائية العراقية المبدعة ميسلون فاخر.
القارئ هنا شاء ام أبى يجد نفسه بإزاء ذائقة مختلفة مصغية لموسيقى .وتستبطن شخصياتها واحداثها .لغتها ..واشتغالها برسم اقتفاء تواريخ و حدث وآنيته في سياقات ما.
انه جموح السرد بتوقيعات خطابه وإمتداد تحولات الصوت والزمن الذي يصير بطلا وشاهدا هو الآخر على كشف ..وجرآت تجليها رؤية الراوية كبطل ايضا في صلب النص واحيازه المختلفة.
التجربة العراقية في المدونة السردية العربية لايستهان بها. في محاولة اقتفاء تيمات الألم العراقي وقضايا وتفاصيل اخرى من صميم الوجع الانساني.و رواية ” رائحة الكافور” تنفرد بهوية للسرد غير مستغلقة على افق الطموح والتجاوز في تقديم تجربة تشي بثقة سرودها ومتخيلها.
فلا يحضر في سطورها ذلك الهاجس الممض الذي كثيرا ما يصرف كثيرين من الكتاب عن تحقيق ابداع جلي النص. بقدر ما تلمس موهبة الكاتبة في التثبت من بصمة و” دهشة القراءة الاولى” والحفاظ على طراوة ما تأخذ متلقيها بشغف حتى الذروة.

ان من بين اشكالية تعثر الكثير من الساردين والساردات عربيا انهم يكتبون وفي بالهم ” البوكر ” قبل فكرة الرواية نفسها وما يسطرون ؟؟!!
وايا كانت الجائزة اي جائزة فهذا حق للكاتب السارد او الساردة الروائية غير انه يبقى التعبير الحر يطبع صاحبه بأفق اكثر حساسية تجاه واقعه ومجتمعه للتفاعل مع محليته بصدق فني
ذلك ان الصدق الفني لاي عمل او جنس ادبي ما يوصل في حقيقة الأمر الى العالمية وليس مجرد التربيطات والنفاق الثقافي مع دور نشر وورش جلها لا يعدو سوى عن كونه سماسر ودساكر ومحال للعرض والتفرطات اللغوية بتكلس مفرط في هذاءاته.
اكتب هنا بالحاح عن الصدق الفني ..لماذا؟
لأنني اجد والفيت ذلك متعينا كشرط وعنصر ثري في سمات لغة ” رائحة الكافور” دون مواربات. او حذلقات نصية.و في غير دلالة لفظية من فصول الرواية الاربعة
وهي ميزة استطاعت الروائية من خلالها التغلب في فكرة السرد على غلالات السياسي التي تقحم تقريرها غالبا في مسرودات وتجارب عدة ..وهنا ورغم الإلمحات المباشرة لذلك الا ان طبيعة سرد رؤية وحوار الشخصية قد حمل بعدا لسيكلوجيا وحركة السرد بدون تعثر الوقوع في توهمات البعض بإقحامات مشاهد وصفية يطغى عليها التكرار غالبا حد الملل.
ان مسالة النقد او المقاربة هي شراكة شغف قرائي ولا يجب ان تتدخل فيها مشاعر من. نوع آخر.
ولابد وان اعطي الجملة حقها.فليس من طبيعتي ان اتصيد. بل احفر في منطقة ومنطق كل ما قد يشي بجماليات او استتيقية بعينها.

Related Posts

نصوص

أسراب الذكريات

...

Read more

من وثائق اتحاد الأدباء والكتّاب اليمنيين في ذكرى التأسيس الـ55

شمس الإنجليز

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.