ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, ديسمبر 2, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

عبدالرحمن الغابري.. سيّد الضوء وذاكرة اليمن التي لا تُمحى

by بيس هورايزونس
2 ديسمبر، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter


  • لافتة احتفائية _ بيس هورايزونس

اليوم نتحدث عن واحد من الفنانين اليمنيين القلائل الذين تمكنوا من إيقاف الزمن وتوثيق جماله وإعادة الصورة إلى معناها الأول. فمن عدسته خرجت اليمن كما لم نعرفها من قبل… وجوه تبتسم رغم التعب ، قرى تتشبث بالجبال، نساء يحكين بحضورهن أساطير الأرض وروحها.

هو مصور لا يكتفي بالتقاط المشهد بل يحرص على كشف سره المخبوء، ورسم ملامح وطن بكامل طاقته الإنسانية.

ADVERTISEMENT

يمضي هذا الفنان في اليمن كما يمضي عاشق في ذاكرة يعرف تفاصيلها. يحمل كاميرته كنافذة تطل على روح البلاد … الضوء عنده ليس عنصرًا بصريًا بل رفيق رحلة، والظل ليس كتلة معتمة بل راوٍ للسر . في كل صورة يضع الإنسان في مركز الحكاية ثابتًا في ضوء لا يشيخ ،  مانحًا ما يلتقطه حياة تمتد إلى ما بعد عمر اللقطة.

لقد شكل فناننا الكبير أرشيفًا بصريًا فريدًا يمتد لأكثر من ثلاثة عقود … أرشيفًا لا يشبه أي ذاكرة أخرى، يمزج بين المعرفة والحس المرهف، بين الخبرة والدهشة الأولى .
صوره وثائق ، بل متاحف صغيرة للهوية اليمنية… عمارة ، أزياء ، وجوه ، طقوس ، جبال، أسواق، وملامح وطن كامل يتنفس بعمق في أعماله. وحين نتأمل أرشيفه ندرك أننا أمام تاريخ معاد بناؤه بلغة الضوء .

إنه الفنان اليمني الكبير عبدالرحمن الغابري، المؤسسة الجمالية التي تمشي على قدمين وحملت اليمن إلى المعارض العربية والدولية ، من واشنطن ولندن إلى تونس والكويت… فنال جوائز وشهادات  تقدير من مؤسسات ثقافية مرموقة.
وهو الانتشار الذي لم يكن صدفة بل ثمرة إبداع أصيل ورؤية تحول المشهد اليومي إلى قصيدة تحفظ وهجها.

وعليه… إذ نحتفي اليوم بعبدالرحمن الغابري فإننا نحتفي بعين اليمن وذاكرتها… بإنسان جعل من الصورة جسرًا بين الماضي والحاضر. نحتفي بفنان لم يكتفِ بتوثيق الجمال بل صنعه ورسم من خلال عدسته سيرتنا الجمعية، وترك لنا ما يعجز الزمن عن محوه .
تحية إجلال وتقدير لك يا أستاذ عبدالرحمن… على فنك  وعلى إخلاصك وعلى رحلة حياة صنعت منها جمالًا لا يُنسى… لا ينسى.

Related Posts

أخبار الفن

لا علاقة لي بـ”دارا ماندرا”… شاكا مات!

...

Read more

ميون تطلق برنامج نغم من تعز لإحياء الموروث الفني وتمكين الشباب

في ذكرى رحيل هاشم علي.. الريشة التي أضاءت درب الفن التشكيلي اليمني

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.