ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

دولة مساحتها نصف محافظة المهرة!

by بيس هورايزونس
29 يوليو، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. أيوب الحمادي


اليوم نتحدث عن الأمن الغذائي كمنظومة اقتصاد معرفي، بمعنى أن بوابة التعليم هي ما ضاعفت الإنتاج الغذائي. فالأراضي الزراعية في هولندا ما بين 16 إلى 18 ألف كم مربع، وهذه تساوي نفس الأراضي الزراعية في اليمن تقريبًا، أي في حدود 2 في المائة.
والأبقار في هولندا مليون وسبعمائة ألف بقرة، وعندنا في ثلاث محافظات 870 ألف بقرة، مما يجعل الإسقاطات الإحصائية تقول إن معنا في الـ41 ألف قرية في اليمن في حدود المليون وخمسمائة ألف بقرة، بمعدل 30 بقرة في كل قرية كمتوسط.
لكن بقر هولندا ينتج ما بين 650 إلى 700 مليون كجم من الجبن سنويًا، بقيمة إيرادات 2 مليار و800 مليون يورو، أي 3 مليارات و130 مليون دولار.
كل هذا يعود إلى استخدام المعرفة، أي التعليم، في زيادة الإنتاج، بمعنى أن الأمن الغذائي اليمني دون معرفة لن يكفي محافظة واحدة، ولو اشتغلنا ليل نهار.

ومثال آخر: السودان لا تنقصه مساحة ولا بشر ولا مياه، حيث إنه أكبر من هولندا ليس مرة أو مرتين، وإنما بـ45 مرة من حيث المساحة، وعدد سكانه أكثر من ضعف سكان هولندا. وهي أرض زراعية خصبة، وفيها مياه متوفرة، ولم يصل تصديرها من كل ثرواتها النفطية والزراعية والحيوانية والخدمات البشرية وغيرها إلى حجم 8 مليارات دولار، والصحيح 4 مليارات هنا.

ADVERTISEMENT

هولندا – وعلى ذكرها هنا اليوم في محور الزراعة والثروة الحيوانية – تصدر النباتات والزهور بمبلغ 8.8، أي تقريبًا 9 مليارات دولار سنويًا، بسبب التعليم والاقتصاد المعرفي.

الحديث هنا عن الثورة الرابعة في الزراعة، المبنية على أحدث أساليب الإنتاج، وتصدر من منتجات الألبان والبيض والعسل بقيمة 5.7 مليارات دولار، وتصدر من اللحوم سنويًا بـ5.6 مليارات دولار، ومن الخضار بـ5 مليارات دولار سنويًا، ومن الحليب والحبوب تصدر بـ3 مليارات دولار.

هولندا مساحتها فقط ما يقارب 42 ألف كم مربع، يعني بحجم محافظة الجوف أو محافظة شبوة أو نصف محافظة المهرة عندنا في اليمن، وعدد سكانها 17 مليون نسمة، وصل الدخل القومي لها إلى 915 مليار دولار، أي أكبر من الدخل القومي اليمني قبل الحرب بـ25 ضعفًا، والسبب: الاقتصاد المعرفي فقط.

فالثورة الصناعية الرابعة كحقل جديد نجدها في الإنتاج الزراعي والحيواني بشكل شامل، والفلاح اليوم في هولندا يفهم حتى كيف يستخدم التقنية والذكاء الاصطناعي لأن أدواته كلها مؤتمتة، وهذه نقطة.

والنقطة الثانية، ليس من السهل تغيير 10 آلاف سنة من طرق الزراعة التقليدية في فترة وجيزة دون طفرات العلم، لأن هذا التغيير هو ما خلق طريق أمن غذائي جديد وفعّال لكل البشر.

ففي هذه المرحلة من التطوير، صارت الآلات الزراعية والإنتاج الغذائي تعالج المعلومات بشكل مستقل وتتخذ قرارات مستقلة أيضًا، وهذا ما يضاعف الإنتاج والثروة.
هنا سوف يتولى المزارع المتعلم – وأقول “المتعلم” لأنه في الغرب لكي تكون فلاحًا تحتاج إلى ثلاث سنوات تأهيل علمي ومعرفي – دورًا إشرافيًا مستقبلاً، وقد يكون عليه اتخاذ الإجراءات التصحيحية فقط.

فالزراعة الذكية، المبنية اليوم على العلم والمعرفة، ستحدد مستقبل ومفهوم الأمن الغذائي، من الحقل إلى المصنع إلى سلسلة التوريد، وسوف تحل محل الطريقة التقليدية للعمل كاملة.

وحتى لا نظل نفكر أن الزراعة والأمن الغذائي سوف يُداران بنفس العقليات السابقة، فعلينا أن ندرك أنه في المستقبل ستعمل الآلات الزراعية كمراكز بيانات متنقلة، وستوفّر تقنية الاستشعار جميع البيانات المهمة في الوقت الفعلي.
فالاستخدام الدقيق للآلات يجعل إنتاج الغذاء أكثر كفاءة وفعالية، وهذا مهم في ضوء التحديات العالمية مثل الطلب المتزايد والظروف المناخية المتغيرة.

ولذلك تفوقت هولندا في اقتصاد الزراعة، بسبب التقنية والعلم، بمئات المرات على السودان، التي هي أكبر من هولندا بـ45 مرة، والتي تنهج طرقًا زراعية تقليدية.

ومختصر الموضوع أن هولندا مساحتها نصف مساحة محافظة المهرة اليمنية، ما صنع فيها معجزة اقتصادية هو التعليم والإنسان.

Related Posts

أخبار

أسعار صرف الريال اليمني مقابل العملات الأجنبية في تداولات هذا المساء

...

Read more

يجوع اليمني ولا يأكل بأنفه!

تمديد فعالياته حتى يوم غد.. مهرجان “خيرات اليمن” يرسخ ثقافة دعم المنتج الوطني ويجذب آلاف الزوار بصنعاء

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.