ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, يوليو 18, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

طاووسية وليد العلفي!

by بيس هورايزونس
7 مارس، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT

  • محمد الصهباني

في بلادنا اليمن، أصبح الفنان الذي يُسنَد إليه دور في مسلسل ما مقبولًا دون اعتراض من الممثل، الذي يُفترض أن يرفض الدور إن كان غير ملائم لشخصيته وقناعاته. أما المخرجون اليمنيون، فهم أيضاً ليست لديهم أدنى فكرة عن توزيع الأدوار بما يتلاءم مع إمكانيات الفنان أو طبيعة الشخصية إلا من رحم ربي، بل إنهم يوزعون الأدوار وفقاً لأسلوب فهلوي، تسوده المجاملات الشخصية غالباً.


ولو نظرنا إلى أسوأ نموذج للفهلَوة في الإخراج الدرامي اليمني، لوجدنا أن وليد العلفي يتصدر هذا النموذج بلا منافس. فهو شخص لا يرى في نفسه أي نقص، ولا يتقبل أي نقد، ويعيش الطاووسية بكل ألوانها. أعماله لا تحمل أي عنصر للإدهاش سوى أنها مجرد “تحصيل حاصل” بالنسبة لمشاهدين أغلبهم عاطفيون، وليس لديهم خبرة في التفريق بين جماليات الفن الدرامي وسلبياته.
وإذا كتب أحدٌ عن سلبيات هذا المخرج أو أي ممثل آخر، يواجه بأسطوانة مشروخة ومستهلكة: “أنت حاسد، افعل مثله!”. مثل هذا الجمهور لا يريد مناقشة الناقد حتى وإن كان على صواب، بل يتمترس دوماً خلف جهلٍ مركّب، يجعله يرفض أي رأي مخالف لما يحب.
إن المشكلة لا تكمن في فرد واحد أو حتى في مجموعة من المخرجين والممثلين، بل في ثقافة القبول بالرداءة وكأنها قدر محتوم. فالدراما اليمنية لم تفشل فقط بسبب ضعف الإمكانيات، بل بسبب غياب الطموح لتقديم عمل يليق بالمشاهد. حين يصبح كل نقد مُجَرَّماً، وكل رأي مخالف مرفوضاً، تغرق الساحة الفنية في مستنقع الركود والتكرار القاتل.
المؤسف أن هناك مواهب حقيقية يتم إقصاؤها لصالح الوجوه ذات العلاقات والنفوذ، مما يعمّق الأزمة ويكرّس نمطية الإنتاج الضعيف. الإعلام اليمني أيضاً شريك في هذه المعضلة، إذ يروّج لكل عمل درامي بغض النظر عن مستواه، وكأنه إنجاز يستحق التصفيق.
ما تحتاجه الدراما اليمنية ليس فقط مخرجين أكفاء، بل أيضاً جمهوراً أكثر وعياً، يستطيع أن يفرّق بين الفن الجيد والعمل الرديء. فبدون جمهور ناقد، ستظل الدراما مجرد مساحة للتكرار، تُنتَج فيها الأعمال بلا رؤية، ويعاد تدوير الفشل كل عام تحت عناوين مختلفة.

Related Posts

اقتصاد

توطين الإنتاج المحلي: نحو استقلال اقتصادي راسخ

...

Read more

ناجي العلي.. الوطن والفن في الممارسة السياسية (2_3)

توطين المنتجات خطوة هامة نحو الإكتفاء الذاتي

Load More
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.