ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 27, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

اشكالية التاريخ الإسلامي في قضية “معاوية”

by بيس هورايزونس
3 مارس، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT

  • جمال حسن

الاهتمام بمسلسل معاوية محركه سياسي أكثر من كونه درامي أو حتى تاريخي. وبالتأكيد الدراما ليس مهمتها ان تكون وثيقة تاريخية، انما اشباع عناصرها الدرامية من صورة وبناء وسيناريو مختلف الجوانب.


في المسلسلات التركية مثلا انتاج مسلسلات تاريخية، غايته اظهار المجد العثماني، وهي غاية تتماشى مع توجهات الحكومة هناك. وتوظف الابهار في الصورة.
في قضية معاوية، هناك مسألة جدلية او اشكالية في التاريخ الإسلامي، مازالت تغذي الصراع الطائفي إلى اليوم. مسألة يجري تناولها حول أحقية الحكم. وهذه أحقية في وقتها تكتسب بالغلبة والحنكة وكذلك الظروف السياسية.
والدراما أيضا ليس مهمتها بناء تحليلي مباشر للاحداث، فما أن يصبح العمل الفني رسالة مباشرة يخسر قيمته. لكن بعيدا عن هذا الجانب الإشكالي في النزاع، ينبغي أن نتناول الأحداث التاريخية والنزاع الذي شهدته الدولة الإسلامية انذاك، بطابع دنيوي بحت. ومثل أي دولة ناشئة، مشروعها الفتح وتوسيع أراضيها، كانت ستصل حتما الى نزاع أهلي، او احتراب داخلي. وهي مسألة استمرت ولم تقتصر على مركز الخلافة المتنازع بين شخصيتين كان لهما أهمية في مسار التاريخ.
كانت لحظة الفصل أو التحكيم، هي الفاصلة في نتائج المعركة. وبعيدا عن الرواية التاريخية، فإن مسألة ان الكفة كانت تميل لطرف، ليست بما يجري تصويره، فرواية ان الخليفة علي فُرض عليه ذلك بسبب فصيل من مقاتليه، لا يعني بأن النصر كان يمضي لصالح هذا الطرف. فالتململ الذي دب في أوساط الجيش، بسبب استمرار المعارك دون ظهور نتيجة حاسمة، وان كانت خسائر طرف هي الأكبر.
كان رأي علي واقعي، من زاوية أن مطالبة هذا الطرف بايقاف الحرب، تعني مسألتين، إما أنه بدأ يرى بتضعضع في صفوفه، أو أنه كان يعرف بوجود انقسام في الجيش، عبر عيونه وأيضا من طبيعة تركيب الجيش. وهذا ما سيظهر لاحقا.
لكن اشكالية عميقة واجهت الخليفة الرابع، بأنه لم يكن قادرا على فرض رأيه على جزء كبير من مقاتليه. في الجيوش لا يوجد ما هو شورى أو ديمقراطية، بل الانصياع لأمر القائد. وحين يدب الاختلاف فهناك مشكلة تجعل من مصلحة هذا الجانب ان يذهب الى معاهدة. عدا أن الأزمة أعمق من اصلاح هذا الانقسام بقرار، اذ غلى شقاق على شطط، وهو ما تجلى حين فرض طرفا المصالحة، انسحب الطرف الذي كان يرفضها راغبا في استمرار الحرب، وأصبح أولئك من يُعرفون بالخوارج.
لم يقف الأمر هنا، واجه أزمة أخرى، بأن الطرف الذي حقق مشيئته، فرض من سينوب الخليفة في الحوار بين الجيشين؛ أي ابا موسى الأشعري. وهذا يعني وجود خللا في تلك الجبهة، اذ أن ذلك قرارا سياديا بالنسبة لمركز الحكم، ويقره القائد ولا يأتي عنوة عنه.
لا شك ان معاوية وجيشه استخدم تكتيكا ماكرا في طلب المصالحة. لكن الخليفة الرابع لم يكن بما يحاول البعض تصويره بكونه لا يفقه بالسياسة. كانت أعباءه أكثر ثقلا، بكونه ممثل لمؤسسة حكم تعاني من انشقاقات بدأت تلوح من أواخر فترة حكم عثمان. كما تعاني من أعباء نجاحاتها الأولى.
لكن علي كان يفتقر للمرونة، في نزاعاته وكثيرا ما راهن على السيف، في وقت كان يحتاج أن يميل للسيف أحيانا واللين أحيانا. لكنه اتخذ قرارا أسوة بسابقيه، فحين واجهت الدولة تمردات في عهد الخليفة الأولى كان السيف هو الحد. وما كان صالحا في الأمس ليس بالمثل في حينه. فطبيعة النزاع آنذاك تمثل نواة الدولة أي قريش ومراكز القوى الراسخة، لينشق حولها أيضا الأولين او من تبقى من الصحابة. بينما في حروب الردة كانت بين المركز والأطراف.
كانت مزية معاوية، ان جبهته أكثر تماسكا، وحرص دائما على تجنب أي صراع مع الخليفة ليحافظ على قواته. وفي معركة لم يكن من شأنها تحقيق حسم، فإن الأحرى به الخروج بأقل الأضرار. بينما كان على الخليفة، أن يحترب مع جميع معارضيه.
لم يكن علي كما يحب البعض ان يقول، يعوزه الدهاء السياسي، وليس بالضرورة أن الفضيلة كانت حاجزا بينه وبين النصر. كان هناك أمر آخر ايضا، يتعلق بأن معاوية كان أكثر واقعية، وأيضا أكثر تفهم لمتغيرات عصره. بينما علي كان يتتبع مُثل مجردة حدد منها استحقاقات حكمه. وهي الأحقية التي تدفع صاحبها للمضي وراء معتقده حتى النهاية. والنظر لهذا الجانب الدنيوي، يضعنا أمام مسألتين جوهرتين، كانت منظومة حكم تتفسخ، لأن بنيتها التي وضعها عمر، أي التشاور، لم تكن واضحة، فكانت ارتجالية، واظن انها كانت متعجلة ولم يطورها من جاء بعده. كما أن العرب وقتها لم يكونوا على اطلاع لما يعنيه انشاء مجلس من النخبة يصبح هو المخول باختيار الخليفة. فكان هذا التشريع المؤقت وغير المؤسسي من شأنه ان يفضي الى احتراب مبكر حول الحكم، وكانت الوراثة او الملكية في وقتها حلا يحول بين الدولة والفراغ السياسي إلى حين. لأن أسباب الزوال كانت أيضا تعيد انتاج نفسها في امبراطورية كانت إلى وقتها أكبر من الامبراطوريات التي سبقتها.

Related Posts

ثقافة

من وثائق اتحاد الأدباء والكتّاب اليمنيين في ذكرى التأسيس الـ55

...

Read more

في وظيفة الفلسفة المتجددة باستمرار

في فلسفة الفهم والثقافة الجديرة بالقيمة وبالمعنى

Load More
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.