ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 20, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

عن الدراما اليمنية.. أشياء لاتصنع التراكم

by بيس هورايزونس
15 مارس، 2024
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: أحمد ياسين

من الواضح لدى الجمهور أن مشكلة الحليب بالموز
خالفت الكثير من قواعد الكتابة والإخراج.

أعجبني جدا الشغل الفني في قرية الوعل، بل يلهمنا أيضاً كتصوير وحركات كاميرا ويجذبنا المجهود الظاهر في الديكور والاضاءة والألوان والملابس والاكسسوارات لكنها المشكلة العامة ذاتها التي تخرب تركيزي كمشاهد بدخول أشياء تصحي فيك الاستغراب وتحولك من متابع الى ناقد.

ADVERTISEMENT

تذكرو أنه يمكن عمل فيلم أو مسلسل عن اللاشيء بمجرد المحافظة على القواعد هكذا لا يمكنك خسارة المشاهد من البداية وحتى النهاية.

تجريب المجرب:

تكرار وجود المخرج والممثلين أو اللوكيشن لا يعني تكرار المشاكل بالضرورة، لكن بالضرورة يتعين على شركة الانتاج ان تعرف السبب وتعالجه.
وكما هي عادة المشكلة التي نتضايق منها وينتقدها الجميع كل موسم، تكمن المشكلة في الكتابة أولاً.

ورش الكتابة:

يعرف الجميع الأن أن الكتابة نوعين، أن يكتب السيناريو أو يؤلف القصة شخص متمكن في الأفلام مثل وحيد حامد أو شخص متمكن في المسلسلات مثل أسامة أنور عكاشة أو النوع الثاني عن طريق ورش الكتابة وقد تكون من شخصين مثل محمد ذياب وزوجته أو مجموعة من الكتاب كما يحدث في العالم كله خصوصاً للمسلسلات الكوميدية.

مشاكل الحوارات والسيناريو المتكررة كل عام، يمكن حلها من خلال ورش كتابة قد تفيد الكاتب نفسه بكونها بروفة مصغرة، تُعالج فيها الأخطاء، التي قد لا يملك مفاتيحها الكاتب أو المؤلف، وأنا هنا لا أعيب الكاتب، ولكن تكرار الخطأ مؤسف ويُقرأ على أنه إصرار على الخطأ، فيما الشيء الناجح سيحتسب للكاتب أولا.

الحلقة الأولى:

تعودنا كل موسم أن ننتظر الأعمال الفنية بعين الناقد لا بعين المتابع، وهذا خطأ لم يتنبه له أي مخرج حتى الآن، وتكمن المشكلة والحل لهذه المسألة -بالنسبة للمسلسلات- في الحلقة الأولى.
لا يُحسب حساب البداية أبداً وانما يتحول فريق العمل إلى فريق تبرير بدوام ثاني لهذا الفشل وبجملة “تابع، من الحلقة السادسة وستفهم..”.
حسناً، ماذا عن وقتي المهدور للحلقات الخمس السابقة؟.
هكذا تقتل الجهود العظيمة في المسلسل، ويموت وقت المتابع وحقه في مشاهدة أعمال جيدة، ليتحول إلى -ليس ناقد- وانما منقاد ولكن على الطريق الخطأ، فقد نجح العمل في جذب اهتمامه ولكن بشكل سلبي.

إن الضجة الإيجابية التي نالها مسلسل الحشاشين ليس بسبب القصة القوية التي تشوقنا جميعاً لرؤيتها في مسلسل، -فقد عولجت احداثها الدرامية بشكل ضعيف حتى الآن، مقارنة بسيرة  الحشاشين المليئة بالاحداث والتشويق والدراما، بالاضافة لأراء المتابعين الأولية بخصوص “اللهجة المصرية” التي أثرت سلباً في هذا العمل الضخم، -ولكن الضجة كانت بسبب الحلقة الأولى التي عولجت بعناية كأحداث فيلم مكتمل وخلاصة مذهلة للمسلسل بأكمله.
وهنا ينجح الكتاب في هوليود دائما في كتابة حلقات المسلسلات كأفلام كاملة تحتوي الحلقات فيها على مسارات متعددة ولا ترتبط بشكل كبير بالحلقة السابقة أو التالية، ومن هذه الميزة يمكنك متابعة المسلسل الهوليودي من أي حلقة في أي موسم وسيحوز اهتمامك لمتابعته وانتظاره باجزاء لا تنتهي.

المخرج المصور:

يتعامل المخرج مع نفسه كمدير تصوير يستعير رؤيته الفنية من الريفرنس أو النماذج المشابهة المتعددة للسيناريو غير منتبه للسيناريو الذي بين يديه، والذي يمكن تشكيله بالطريقة التي يقرأها هو بخبرته وتنفيذه، حسب طريقته والمدارس التي يتبعها، فيما يُمكنه التحاور مع كاتب السيناريو للتغيير أو الحذف أو الإضافة في مرحلة الكتابة، لكننا نتعامل مع مخرجين ينفذون كل شيء حسب الريفرنس المشهور لا حسب المدارس او القواعد او السيناريو المعد لهذا العمل قيد التنفيذ.

الصناعة أم مقاولات الإنتاج:

يفترض بشركات الإنتاج أن تمتلك أكثر من قصة أو سيناريو في إدراجها لتكون هناك خيارات للعمل القادم، ومن خلال الورق يمكن إختيار  المخرج أو المدرسة أو الاسلوب الذي سيقود من خلال رؤيته هذا العمل إلى المنافسة والنجاح التجاري والفني أو أحدهما.

ولأننا أخذنا مثالاً في بداية هذا المقال عن مسلسل “قرية الوعل” انتاج شركة النبيل والمعروض في قناة الجمهورية والذي اعتبرته النموذج الأفضل دون التطرق لمشاكل المسلسلات الـ١٣ الاخرى لهذا الموسم من منطلق أن المشاكل الرئيسية هي ذاتها  مشتركة في الدراما اليمنية هذا العام كما في الأعوام السابقة.

ويجدر بي هنا ذكر مشاهدتي عبر الفيسبوك لإعلان الكاستينج الذي أقامته شركة النبيل لمسلسلهم قرية الوعل والمقام في المركز الثقافي قبل أشهر في العاصمة المصرية القاهرة ، والذي اعتبرته خطوة مبشرة بالكثير حتى وأن كانت غالبية الفريق هي ذاتها، لكن العمل المنظم الملتزم بالقواعد جيد دائماً،  ويساعد في توزيع الأدوار بشكل مناسب.

الرسائل الوعظية والأداء الدرامي:

في العمل الدرامي شخصيات لها دورها ومواصفاتها ومسارها الذي وجدت لأجله، لكن الممثل اليمني دائما ما يحاول السير جاهداً في الطريق الخطأ، فربما بعد لقاء السيناريو المثالي وإجراء الكاستينج لو أمكن لشركة الإنتاج عمل ورشة تمثيل مكثفة تاخذ فيها الممثلين الى أدوارهم وتخرجهم منها نهاية آخر يوم تصوير وتدرج هذه التكاليف في الميزانية الباهضة المعدة مسبقا والمستحقة تماما بعد هذه الخطوة.

لن اتطرق هنا لأداء اي ممثل، لكن يمكن لأي أحد الجزم، بأن السيناريو خلق بدون شخصيات أو مواصفات، ويترك الأمر تقديرياً للممثل الطموح والجائع للنجاح، ليخبص فيه كيفما يريد لنفسه الظهور، ثم يترك بدون محامي ليحاكم بلا رحمة، او ليكرر دوره في العمل السابق والذي مر دون تركيز أحد، لعل الله يكتبها نجاحاً بيد ممثل آخر،  ويحتسب عند الجمهور نجاحاً كبيراً يعم الجميع، أو يوفر مصاريف تقضيه حتى الموسم القادم.

من حق الجمهور أن يستاء عندما يجد أن وفائه في المتابعة لا يُحترم وأن الأعمال لا ترتقي الى نقطة جيدة في مستوى الآمال والتوقعات.
من حق الجمهور أن يتساءل لماذا … !، لا تستفيد شركات الإنتاج من انطباعاته السابقة وتصنع بعض التراكم والخبرة.

ومن واجب شركات الإنتاج الأخذ برأي الجمهور واحترام وقته وذائقته ووعيه.

  • صانع أفلام

Related Posts

أخبار

رحيل الصوت الذي يشبه اليمن.. صنعاء تودّع الفنان الشعبي علي عنبه بدموعٍ وحزنٍ كبير

...

Read more

رحيل الفنان اليمني الشعبي علي عنبه في القاهرة إثر نوبة سكر

عودة فضل شاكر معادلة جديدة في ساحة الفن

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.