ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

الرأسمالية (التعزية) ومخطط الاستهداف الممنهج..؟! (20)

by بيس هورايزونس
4 يناير، 2023
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: طه العامري
    ameritaha@gmail.com

خلال مسيرته العملية استطاع عبد الله بن حسين الأحمر أن يشكل الثورة على مقاصة والجمهورية حسب رغباته والدولة والسلطة جعلهما في خدمته، وحتى (حاشد) طوعها وجعلها وأبنائها حراسا وجنودا لحماية نفوذه ومصالحه، فعمل على تطويع الدولة والسلطة بسيف القبيلة، وأخضع القبيلة وطوعها باغلال الدولة والسلطة، فكان الأخطر في قائمة الترويكا التأمرية..
لكن وقبل الاسترسال أود التوضيح ردا على احد الزملاء الذي أشار لي بأن هناك تكرار بعد الحلقة العاشرة _وهي إشارة إيجابية لكن ان وجد التكرار فهوا على سبيل التذكير وربط الأحداث، كما أدخلت بعض الأحداث السياسية التي قد تكون بعيدة عن محتوى العنوان الذي حملته الحلقات، غير أن هذا السرد السياسي جاء لتأكيد ظاهرة الاستهداف التي لم ينحصر في القطاع الرأسمالي بل طال مختلف الجوانب الحياتية، الأمر الذي يؤكد أن ثقافة الاستهداف تشكل منهج حياة لدى رموز القبيلة..!.

سياسة الحقد والنزوع للانتصار الذاتي التي استوطنت شخصية قبلية مثل عبد الله بن حسين الأحمر، لم تطال أبناء تعز وأبناء بعض النطاقات الجغرافية الوطنية، بل طال حقده حتى (قبيلة حاشد) التي استغلها واتخذت منها عكازا يستند عليه في رحلته، ودافع حقده على (حاشد) يأتي حسب اعتقاده بأنها لم تعمل شيئا في قضية إعدام والده وشقيقه حميد من قبل الإمام ويرى أن حاشد تخاذلت وتخلت عن والده وشقيقه، لذا عمل على بث الروح العصبوية في ذاكرة القبيلة لكنه بالمقابل أحرمها واحرم أبنائها من كل مقومات الحياة باستثناء تحميلهم البنادق وجعلهم جيشا يحرسه ويحمي مصالحه، واحرم القبيلة وأبنائها من أبسط المشاريع التنموية والخدمية، فلا مدارس شيدها لأبناء القبيلة ولا مشاريع مياه ولا طرقات تاركا القبيلة وأبنائها تحت رحمته وسلطته وسطوته، وجعلهم يكابدون مشقة الحياة ومتطلباتها على طريقتهم كبقية أبناء الشعب، إلا في لحظات تعرض مصالحه لخطر ماء نجده يسعى لحشدهم وتخويف خصومه بهم..؟!.

ADVERTISEMENT

أي إنه جعل من (قبيلة حاشد) كرباجا يهوى به على ظهر الوطن وبقية القبائل حين تتعرض مصالحه للخطر وحسب، مرسخا في أذهانهم ثقافة التعصب القبلي ويخوفهم من الأخر الوطني والقبلي، فاجبرهم على حياة الخوف والترقب والحذر وإبقاء البنادق على اكتافهم وتكريس كل الظواهر السلبية ومنها ثقافة الجهل والتجهيل..!
هذا الرجل في عهده لم تكن اليمن تحكم من (القصر الجمهوري) ولا من (دار الرئاسة) بل كانت اليمن تحكم من منزله في حي الحصبة..!.

وحين أطل على اليمنيين فجر 22 مايو 1990 م كان الشيخ ضدها، ولكنه سمح للرئيس أن يمضي بمشروعه إدراكا منه أن كل ما قد يحدث سيكون تحت سيطرته، وحين عرضت عليه قائمة حكومة الوحدة وبعد أن أكمل الاطلاع على أعضائها قال عبارته الشهيرة (هااا قولوا أنها وحدة تعز) معلقا على ورود أسماء وزراء من ( الاشتراكي والمؤتمر) ينتمون لمحافظة تعز..؟!.

وكان يقصد ما قاله ولم تكن عبارته مجرد نكتة عابرة، بل تعبيرا صادقا عما يكنه من حقد على تعز وأبنائها الذين بنظره هم (شيوعيين) واعداء للإسلام، كما صرح في مقابلة له أجراها الزميل جمال عامر ونشرتها صحيفة الثوري وكان السؤال عن الشهيد عبد الرقيب عبد الوهاب وإحداث أغسطس فجاء رد الشيخ عن عبد الله عبد العالم، وحين راجعه الزميل جمال عامر بأن بين عبد الرقيب وعبد العالم (عشر سنوات) كان رد الأحمر (كلهم سوى شيوعيين قتلوا مشائخ الشافعية)..؟!.

كثيرون نظروا للرجل ب (الحكيم العاقل والمرجعية والضامن للاستقرار السياسي) وهي صفات لا صلة لها بالرجل الذي نصب نفسه (صانعا للرؤساء) ولم يتردد في تصفيتهم أن حادوا عن ركبه أو حاولوا أن يكونوا رؤساء فعلا لوطن وشعب ودولة.. لكنه فعلا كان صمام آمان لسلطة القبيلة وغطرستها ولعصرها الزاهر غير أن كل هذا بدأ يأخذ طريقه نحو الأفول في آخر أيام الرجل وخاصة منذ العام 1997 م عندما تضاربت المصالح بين رموز ترويكا السلطة القبلية وبدءا التنافس والصراع داخل ترويكا (السلطة القبلية) من ناحية وبين حزبي (الإصلاح والمؤتمر) من ناحية أخرى و هو الصراع الذي أدى إلى خروج (الإصلاح للمعارضة) وانضمامه للمشترك..!.
صراع انعكس سريعا بصورة تنافس شرس أطرافه كل من أحمد علي وحميد الأحمر تطورا ليصبح ما بعد عام 2006 م خصومة علنية وصلت حد الفجور والحقد المتبادل.

يتبع …

Related Posts

مقالات

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

...

Read more

بيس هورايزونس.. منصة يمنية مستقلة تنصت للإنسان وتضيء طريق السلام

شراكة يمنية–عالمية لتوطين الابتكار الصحي: فيليبس ومجموعة هائل سعيد أنعم تدشّنان أول جهاز أشعة ذكي في اليمن

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.