ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

أبعد وأخطر من الإلحاد

by بيس هورايزونس
13 أغسطس، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • أحمد السلامي

من يدقون أجراس الخطر ويحذرون من تزايد الإلحاد والنقمة على الهوية والدين والتراث، لا يدركون أن هناك ما هو أخطر من الإلحاد، إنه فقدان الثقة بالمستقبل في عالمنا العربي، وهذا هو الشعور السائد لدى الشباب، لذلك يستمر زحفهم نحو أوروبا، رغم مخاطر طريق الهجرة، ورغم تبدل الأحوال وتزايد العنصرية في الغرب.

الإلحاد لا شيء بجانب الوعي بزيف المقولات التي كانت تشكل جوهر الصورة الذهنية العربية والإسلامية حول ذاتها الجمعية وتاريخها.
وهناك من يدفع بهذا الاتجاه حتى من المحيط العائلي للشباب، ومن كل المؤسسات التي تحيط بهم ويضطرون إلى التعامل معها.

ADVERTISEMENT

لطالما سخرت من إشهار البعض لإلحادهم لأنه يظهر على شكل رد فعل غاضب ومنتقم لا أكثر، ولا يشي بوعي عميق وثقافة بديلة مناهضة للدين من منطلقات فلسفية عميقة.

لكن الأخطر من الإلحاد والجدير بالتأمل بحق، هو الكفر بالأوطان وفقدان الإنسان ثقته بمجتمعه المحلي وسعيه إلى البحث عن وطن بديل.

في غياب الوطن الرحيم والعادل الذي يضمن لك الكرامة ويشجعك على تخيل مستقبلك القادم فوق ترابه، يصبح الكفر بالماضي والحاضر والمستقبل في الجغرافيا الميتة هو الإيمان المفيد والمنقذ.

كل من يدّعون تمثيل القيم الدينية أو القومية أو الوطنية في عالمنا العربي قدموا أنفسهم من خلال هذه المفاهيم بوصفهم سدنة للقهر واليأس والاحتكار والاحتقار.

ورغم ذلك يقلقون من تنامي الإلحاد وضياع الشباب في عالم الإدمان أو سلوك الطرق التي تؤدي إلى الانتحار، بما فيها تجنيد أنفسهم مع جماعات العنف.

ذروة الأنانية في عالمنا العربي تتجلى في منطق رجال الدين وخطابات قادة الأحزاب وأحاديث زعماء التيارات على اختلافها، فجميعهم يراهنون على غباء الناس وعلى استمرار تحشيدهم أو دهسهم أو التمترس بهم، أو على الأقل الاحتياج إليهم كمستهلكين ودافعي زكاة وضرائب.

كل طغاة الأديان والمذاهب والسياسيات والانحرافات بحاجة إلى شعوب ليمارسوا طغيانهم عليها، وما يفعله الشباب الذين يحررون أنفسهم من جغرافيا العذاب هو أنهم يحرمون الطغاة من الوقود البشري الذي يستخدمونه.

ما يفعله التخلف وما يمارسه من إذلال للناس خلال عقد واحد من الزمن، لا يمكن جبره أو ترقيعه بمقولات فاترة حول خيرية الأمة، بعد أن فقدت كل خير وصلاح، وصارت كل المقولات المدفونة في بطون الكتب حول صلاحها وخيريتها بلا مذاق وبلا سند يدعمها في الواقع.

Related Posts

مقالات

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

...

Read more

بيس هورايزونس.. منصة يمنية مستقلة تنصت للإنسان وتضيء طريق السلام

السلطة بدون مسؤولية.. خراب مؤكد

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.