ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

سقف مختلف للقراءة والتلقي والنقد

by بيس هورايزونس
28 يونيو، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • كتب: أحمد السلامي

لنقل إن التحدي الذي يواجه الرواية في مختلف الأقطار العربية، أو ينبغي أن يكون كذلك، هو تحدي سقف التلقي والقراءة والنقد، الذي ينبغي أن يقارن كل رواية مهما كان موطن كاتبها بالرواية العربية عامة، وليس بنماذج من الإنتاج المحلي لبلد الكاتب فقط. لأن السياق الإبداعي العربي ينبغي أن يكون معيارا للقصيدة، والرواية، والقصة، والمسرحية. والحال كذلك يسري على اللوحة التشكيلية والفيلم السينمائي، وأعمال الدراما ومختلف ألوان وأشكال الفن والإبداع.

ورغم تفاوت التجارب الإبداعية في كل بلد، إلا أن الإبقاء على المنجز المحلي معيارا وحيدا لاختبار مدى الإجادة والحرفية العالية والتجديد، فيه قدر كبير من الخلل المعرفي والجمالي. ناهيك عن حرمان الناشر والمنتج والمعطى الفني والإبداعي من التسويق والتلقي على امتداد جغرافية اللغة العربية ونطاق ثقافتها.

ADVERTISEMENT

وتزداد الحاجة للاحتكام إلى نماذج الكتابة الإبداعية العربية المتجاوزة للنمطي والسائد، بفعل انهيار الهامش والمركز، وبفعل اختفاء الحواجز الجغرافية والتقاء الأماكن وتداخل وارتقاء قراءات الجمهور إلى مستوى لا يرضى بتقسيم الذائقة إلى محلية وإقليمية وعربية، بعد شيوع نمط من التلقي الحر والمنفتح على جماليات النص وحدها، بمعزل عن الروافع المحلية والاعتبارات التي كانت تأتي غالبا من خارج الكتابة لتبرر للركاكة، وتحرص على أن تموضع النص داخل سياقه المحلي وتحاصر فتوحاته وإضافاته بمقدار ما أنجزه مبدعو أهل البلد، لا بمقدار ما أنجز من فن ومن تلق رفيع داخل عالم الفن والأدب عامة، وهو تلق عابر للمحليات وغير عابئ بها وبما تطمح إلى تحقيقه أو ما تكتفي به.

نحن أيضا أمام نشاط جديد من التلقي أصبح يتخطف النص الأدبي ويجعله يسبح عائما كما لو أنه على ظهر موجة متحركة في محيط من قراء العربية. أعني القراء الذين صار بإمكانهم العثور على جواهر النصوص السردية والإشارة إليها لذاتها، بمعزل عن بلد كاتبها.

إنه نمط جديد من التلقي أفلح في تعويم الذائقة المحلية وتخلى عما يحيط بالنص من هالات كاذبة أو متوهمة، وذهب إلى سطوره مباشرة، فأصبحت كل رواية تكتب وتنشر بالعربية منزوعة من الدسم القطري ومن هشاشة القداسة المحلية، ومطالبة أكثر بإرضاء ذائقة القراء الذين لا شأن لهم إلا بالنص وبتفكيك شيفرته واستكشاف تلك الجذوة المشعة التي تميز كل نص أصيل واستثنائي.


Related Posts

مقالات

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

...

Read more

بيس هورايزونس.. منصة يمنية مستقلة تنصت للإنسان وتضيء طريق السلام

“قبل أن أنام”

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.