ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

” قِصّـــةٌ مَقْصِيّـــة “

by بيس هورايزونس
9 مارس، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT
  • منصور الأصبحي

للماء
حين يتفوق على فوضاه البسيطة..
للشوارع
حين تخبز وهمها بدون إعادة..
للورد
حين تُصاب حمرته بداء الخجل..
للنّعاس
حين يتراقص بين عينيه الحلم..
للنادلٍ العجوز في “مقهى الحريّة”
حين تفتقر روحه للدّعابة..
للمرايا
حين تهزم ظلها المفعم بالنّظارة..
للخبز
حين يلوك جرعته البطيئة..
للجنون
حين يشتكى لرغائه المخبوز من قمح الزلازل..
لمواسم الـ “بانجو”
حين تلتصق بالتفاصيل
عند ختام دورتها المليئة بنزلات البرد..
للحكّائيين عن ألفَيْ وعامٍ من عدالة سطوة “الملفُوف”
حين “يلفّهم” شؤم البوليس..
لخطبهم عند المحقّق
حين تملؤه الأنا..
للآخذين مكانتهم في تلكم الأنحاء
حين يصمتون طويلاً..
للظّمأ الغنيّ عن التعالي
حين يلوذ بالطّلَ..
للخطأ البلاتينيّ
حينما يُنسلّ ادّعاءً
معرِفيّاً
بنيويّاً
-حسبما..!-
للصّورة البلهاء لونا
حين يموت الملك..
للبداية ذات الآهات المدنيّة الملساء
حين تذود أخْراها..
للطيشٍ الذي يشبه الغزَل الرديء
إذا اختل بصِلاته بالعاشق الوهمي..
للمارّين بأفق فوقي
حين ينتكسون..
للحارس اللّيليّ
حين يفوق قسوته البدينة..
للخيانة عندما..!
للدُّون الغبيّ
إذا انتمى لقراره في كل سطرٍ..
للذهول إذا انبرى
كرسالة ورقيّة..
لعذارة المشحون بالحقد المُذاب أداءه
كي يستريح
وكي يُريح
كغارة أخرى
بحربٍ لونُها المعفي
عن أعتى الجمارك
-للمعارك شأنها-
حين يصمت للأبد..
للضّمّة المبتورة الشّكل العميق
حين تساور هي الشك..
للقبّعَاتٍ
كلما حلّ النفاق
حين تتفاصح بالنّشوة الملأى امتهاناً..
للمجال الذي يخنق مجاله للاتّساع
إذا استدار للأمام بعد هروب أطول..
للآخِرٍ المتأخّر بالضّيق
حين يبرر للبلوى خسارتها المسافة
وهي تغزوها بلاوٍ وأخرى..
للتّضخّم
حين ينكر دأبه للنيْل من البسطاء..
للرؤىً التّقدمية
حين تتآكل من وجهها..
للمسافة
حين يضطرب فألها..
للحظّ
حين يسعف دولته الضعيفة..
للمضاعَف
-حسب أمّ المؤمنين-
حين يبتر رداءه الشّرَفي
لإخفاقه حيناً
وحيناً لانطواء بيانه..
للآلِهات
حين يجبرن صَلاتهنّ، بَناتهنّ، بُناتهنّ..
لأسرع الصّدمات بفحواهنّ..
للرّجل الذي جاء من أقصى الهزيمة
-لاذِعاً-
يسعى
حين يريدُ..!
ولا يريدُ من الجميع..
لشُرْفَة حجريّة
حين غفَرتْ لأنثى لهفةً
غفلَت طويلاً
وهي جاثية
أتبحث عن حبيبٍ غافلٍ بالمِثْل ؟
-تقْرِيبا-..
لوعدٍ قائمٍ
حين كاد الهوى يخفي ملامحه
وأخرى تدّعِي إخفاءه..
للآخر المخفيّ
-إسرافاً-
حين يغافِل شطره الجنسيّ..
للجنس اللّطيف
حين يعتقد أنه مقصيّ..
لأيّ شيءٍ
باء بالفشل الذّريع
حين ينتصر غيره..
لـ “حلمة الزيتون”
حين تقاوم الشبح الحرام
بعزلةٍ
-قَسْراً-
لمرحلةٍ تصدّت لـ “الفِرنْجة”
في كتاب الفقه
-إنجازاً-
حين يموت البطل..
لمملكة الرياح الموسميّة
لانحيازٍ
شاء من شاء الكتابة
عن تحيّزه الموشّى
بالهروب
-نِكايةً-
حين ينسى الأخير مواسم البكاء..
للغائب اللاّ عائليّ
حينلا يعود حسب توقيت جرينتش..
لهاربٍ من أبسط اللاّ أمر
حين يفقأ عين الصورة..
للذّات المليئة بالنّدوب..
لتمتماتٍ
للشّحوب..
لأسوأ اللّحظات إنشاءً..
لخارطة الطّريق
إلى قضاءٍ عازلٍ للأمنياتِ
-إذا استجابت-
للفضاء الرّحْب..
للزّمن الأصيل..
لسبعةٍ في سُلّم الأرقام
-تجريداً-
لصمتٍ باحثٍ عنْ..!
باعث للـٍ..!
للخرافيّ التّقيّ
المُفْتدى بالـ..!
للحديث عن القصيدة
وحدها أختٌ وأمٌّ
وانتحار
-للّذِيْن..!-
لأبأسِ الرّايات
-إشعالاً-
لنار الحرب..
للماراثونيّ إجْمالاً
قضيباً حافياً
حادّاً كئيباً
طافياً
دوراً لئياً
جافياً
-مَهْلاً-
سلِيطاً
نافياً بدَواتِه
جُمَلاً
يرى فيها جمالاً
شاهراً أدواتَه
للشّجْب
للتّنديد
للتّمجيد
للتّعقيد
للتّصعيد
للتّخليد
للتّأكيد أنّ الآخرين
مؤخَّرين
مؤخِّرين
“مؤبْخَرين”
مخيّرين كأنّهم..!
وأنا أؤكّد عكس ذلك
-منْطِقياً-
للمداد إذا..! وإنْ..!
للشّقّ المؤثّر للصّدى..
للفرق بين وبين
للشّقّيْن
للتّفريق بينهما..
للاءٍ في عمود النّثْر
نافيةٌ
مدىً
-إلاّ قليلاً-
أن تكون رشيقة في النّفي..
للمنفِيّ من وجعٍ
بعمقٍ طوله مليار قافية
بعُرضٍ “مَلْيَرتْه” الآدميّة
بالبلادة
قَوْننته
-كذلك-
للضّياع..
لهكذا أمرٍ خفى متوسّلاً
ولغيره..!
ولغيرةٍ في الدِّيْن
-إنْ حَمِي الوطيس-
وقال شيخ العارفين كلامه
لتجاهُرِ الضّدّيْن
-دون كِلاهما-
أعماهما النّحْرُ المؤلَّفُ من فتاوٍ
-من بلاوٍ-
مات ذاك الأضعف الشّرير
وانبثق الغبار مُلَبِياً
ومضى أمير المؤمنين
إلى صلاة الظّهر
-مزْهوّاً-
يقارن بينه والأعور الدّجال..
للأنذال في إحدى قراءاتٍ..!
لآخر نقطة في السّطر..
للإنسان إن عزّ النّصير
سأبدأ بالحديث عن القيامة.

Related Posts

نصوص

“قبل أن أنام”

...

Read more

ومضة الاختيال المدلل

أسراب الذكريات

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.