ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, نوفمبر 13, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

يعرفون من أين تؤكل السعادة!

by بيس هورايزونس
5 يناير، 2022
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • وميض شاكر

في القرن الأول قبل الميلاد، أطلق الرومان على اليمن اسم “العربية السعيدة”، ذلك لأنها أرض خصبة، مشمسة، وافرة الثروات، أبناؤها يزرعون الزهور على عتبات منازلهم ويهدونها لنسائهم، ويتزينون بالورود فوق رؤوسهم ويستلقون تحت الأشجار، لما لا وهم يبيعون انتاجهم بثلاث أضعاف السعر العالمي ويقضون بقية العام في اجازة، أيضاً لأن شعبها كان يتمتع بالحرية، وفي روايات أخرى، كان يتمتع بالحرية أيما استمتاع، ولا أعرف ما المقصود بـ “أيما استمتاع”، العبارة التي أضافها “جاليوس”، قائد الحملة الرومانية إلى اليمن، في كتاباته!


بالنسبة لي، أنا ابنة القرن الواحد والعشرين بعد الميلاد، عرفت الأرض المشمسة لا غير، لكن في ذلك خير على كل حال. ومع هذا، ظل اسم العربية السعيدة شاغلاً بالي فلابد أن يكون له أثر غير الشمس وحرارتها.. ثم خلصت إلى أن بقاء الاسم بعد زوال أسبابه يعود إلى أن اليمنيين واليمنييات إذا ما ابتسموا، كانوا أجمل من يبتسم من بين الشعوب حولهم، هكذا عرفت اليمني من ابتسامته لا من تلفته، لكني اليوم أكتشفت سببا آخرا لبقاء التسمية حية.

ADVERTISEMENT


لقد أوصلتني فرحة اليمنيين بفوز منتخب الناشئين واحتفلاتهم المستمرة منذ ثلاثة أسابيع، رغم ظروف النكد والعيش الضنك المغموسين فيها، إلى أن اليمنيين يعرفون من أين تؤكل السعادة! لما لا والرياحين أو المشاقر والشذاب لازالت في الجوار، تارة في الأعراس والموالد وأخرى في المياتم والقبور! تلك النباتات العطرية هي التي كانت تدل الرحالة على حدود اليمن أو العربية السعيدة، إذ كانوا يعرفونها من طيبها وشذاها.


وهكذا نحن الآن، إذا ما حجب الفقر والحرب والتشظي الرؤية عن اليمن، دلنا إليه طيب الابتسامات والاحتفالات، آخر معاقل الحرية أو جيناتها، تلك التي حملها رجال الورود قبل ألفين سنة، ونراها تزهر اليوم في الأرض وعلى الوجوه كلما دعيناها، خاصة من وسط ليل مظلم، يا الهي ما أقواها!

Related Posts

منوعات

تقييم كتاب ابراهيم الحمدي والتنظيم الناصري: امتطاء المجد.. وعناق الشهادة

...

Read more

بيس هورايزونس.. مهنية وكفاءة

بيس هورايزونس.. منصة يمنية مستقلة تنصت للإنسان وتضيء طريق السلام

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.