من مواليد قرية الدغابش تربة ذبحان الحجرية تعز
درس في مدرسة الأستاذ أحمد محمد نعمان في التربة، عند انتقال النعمان إلى تعز للعمل في مدرسة الإمام رشحه ورفيقه محمد عبدالولي للدراسة في العراق وألتحق بالكلية الحربية، وتخرج منها في العام 1939م والتي ضمت كلاً من سلام عبدالله الرازحي ، علي عبدالله السلال ، محمد عبدالولي ، حسن العمري وآخرون، يذكر أن أول دفعة تتخرج من العراق حينها هي دفعة اللواء حمود الجائفي،
بعد عودته إلى اليمن، سجن وبعض زملائه في معتقل قاهرة تعز ( قاهرة الرهائن والمدافع والمشائخ)..
عين مديرا للكلية الحربية بعد قيام الثورة العام حتى 1967م.
عينه رفيقه حسن العمري رئيسا لهيئة الاركان العامة في مايو 1968م، وذلك خلفا للنقيب خالد الذكر الشهيد عبدالرقيب عبدالوهاب، لكنه لم يستمر في المنصب أكثر من ثلاثة أشهر، ثم عين قائدا ومحافظا لمنطقة رداع ..
عين وزيرا للداخلية ثم مديرا للأمن الوطني في عهد الرئيس عبدالرحمن الارياني ..
عين وزيرا للإدارة المحلية في العام 1979م، وتوفى في نفس العام بحادث مروري (بسيارته) على طريق ذمار صنعاء وهو برفقة رئيس الوزراء عبدالعزيز عبدالغني، وذلك أثناء عودتهما من زيارة لمدينة العدين، يعتقد البعض أن الحادثة قد تدخل ضمن منظومة التصفيات.






سلام عبدالله الرازحي تمت تصفيته
اذكر ذالك اليوم حين منع االعسكر اهله من رؤيته
صاح العسكر فوق احد ابنائه عندما حاول فتح الغطا عن وجهه محاولا توديعه بقبله على جبينه
علي عفاش قتله ودفع 100 الف ريال لاهله على انها مساعده وهي بلاصله ديه .. الى الان لم يستطيع احد من اهله فتح فمه بما حصل .. هذه قصته