ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الجمعة, أكتوبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

كأنكَ الرمحُ الأخيرُ

by بيس هورايزونس
29 يوليو، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT
  • زين العابدين الضبيبي

يتجاهلونكْ
ما كنتَ تشبههمْ
ولا همْ يشبهونكْ
وسبقتهمْ وعبرتَ
سهماً فوقَ ما عثروا بهِ
فتوثبوا سفهاً عليكَ يؤخرونكْ
يا أيها المنسي مثلَ الوردِ
تذبلُ في مزاهرِ عمركَ الكلماتُ والصرخاتُ
مطفأةٌ بوجهِ بلابل الرؤيا رؤاكَ وأنتَ ملقىً كالدموعِ وكالذنوبِ
وفوقَ أنقاضِ احتراقكَ يعبرونَ
كأنهمْ لا يبصرونكْ
وتمرُّ أنتَ محملاً بالآخرينَ
كأنَ روحكَ ملتقى المعنى
وقلبكَ مسرحُ الآتينَ
من أقصى الغيابِ
وقدْ تفتقتِ الهواجسُ
في حناجرهمْ
وإن عبروا إلى دنيا الضياءِ
تجيشوا لك يطفؤونكْ
صافحتهمْ
وفرشتَ مائدةَ الكلامِ
على تألقِ مائهمْ في اليمِ
فاتفقوا وها همْ يشربونكْ
وبعثتهمْ من كلِّ أصقاعِ الغوايةِ
قط لم تطوِ الكتابَ على مآثرهمْ
فما اختلفوا على شيءٍ
سواكَ
كأنكَ الرمحُ الأخيرُ
تُريبهم فبأي منفىً يقبرونكْ
يتجاهلونكَ أيها المنسي
في طرقِ الصدى
والمستريبُ من التأنقِ في مراياهمْ
يقيناً باحتمالاتِ المودةِ
لا ترى إلا البياضَ
تغضُ جرحكَ
إن تَقصَّدكَ الرمادي المخاتلُ
في محطاتِ انتظاركْ
ربما يتذكرونكْ
يتجاهلونكَ حين تومضُ في ظلامِ الوقتِ
يحتفلونَ بالزبدِ المريبِ
ويسرحونَ إذا تأنسنَ موجكُ العالي
وصاروا قابَ ترجيحِ اليقينَ من السُدى
وكأنهمْ لا يعرفونكْ
وإذا رحلتَ شَغلتَ خيبتهمْ
وأرقتَ الظنونَ
كأنَ طيفكَ حتْفهمْ
وحضوركَ الممتدُ
بعْدكَ كلما يطفو بذاكرةِ الحقيقةِ
همْ يخافونَ اكتمالكَ
وانبلاجكَ في هجيرِ من نواقصهمْ
وأنتَ تسيرُ في دربِ اكتمالكَ مفرداً
متشبثاً بسناكَ
لمْ تأبهْ بنقشِ خطاكْ
أو تحلمُ بتخليدِ انتصاركَ!
لست منتصراً
ولستْ تُعنى أو تفكرَ
أنهم في كل نبضٍ من هواجسهمْ
وفي خلواتهمْ يتوهمونكْ
أنتَ التداخلُ بينَ هاويتينِ
نصفكَ من بروقٍ لم يحالفها الحريقُ
ونصفكَ الثاني
مشاعٌ في مباهجهم
طرياً ربما يستشعرونكْ.
والواقفونَ بكل ناصيةٍ
من الخيباتِ
قِشاً بالردى يترصدونكْ.
……

Related Posts

نصوص

من حكايا شهرزاد الحالمة: الليلة السادسة بعد الألف… ضحى النخلة

...

Read more

انبجاس

بكائية

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.