ظهرت عام 2019 العديد من الدراسات المثيرة التى كشف عنها علماء، وحقق العديد من الباحثين نتائج جيدة وكشفوا عن أدوية جديدة للأمراض النادرة.. وإليكم أغرب 5 دراسات :
قدمت مجموعة من علماء النفس دراسة جديدة تقول إن “النميمة” مع الأصدقاء مفيدة وجيدة بالنسبة للأشخاص، حسبما أوردت صحيفة “الديلى ميل” البريطانية. وتوصل الباحثون إلى أن تبادل أخبار الآخرين يرفع من مستويات هرمون الاكسيتوسين ويسمى “هرمون الحب”، وذلك بالمقارنة مع مستوياته في ظل المحادثة العادية.
- وكشفت دراسة علمية عن أن حقن البكتيريا يمكن أن يساعد جهاز المناعة فى محاربة عدة أنواع من السرطان. ووفقًا لموقع صحيفة “ديلى ميل” كشف علماء في دولة الإمارات أن حقن الفئران المريضة بالسرطان بسلالات مختلفة من البكتيريا الضارة بما في ذلك السالمونيلا والليستيريا يمكن أن يساعد في القضاء على الأورام بل ويدمرها.
- ووفقاً لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية ظهر أن البشر يمتلكون قدرة تشبه حيوان “السمندل” على إعادة نمو الغضاريف في المفاصل، على عكس الاعتقاد الشائع، ووجد الباحثون جزيئات قوية في الجسم تشجع نمو بروتينات جديدة في النسيج الضام، وهذه العملية تشبه تلك الموجودة في السمندل والبرمائيات التي تشبه السحلية وقدرتها على التعافي من الأضرار التي لحقت بجسمها.
- ووجدت دراسة علمية حديثة أنه قد يكون قصر القامة أيضًا عاملاً للاصابة بمرض السكروذلك على عكس معرفتنا أن سوء التغذية وعدم ممارسة الرياضة يمكن أن يؤديان إلى مرض السكر، ولكن ووفقاً للموقع الطبى .. الأمريكى “HealthDayNews” أجرى باحثون من المعهد الألماني للتغذية البشرية مؤخرًا دراسة، نُشرت في مجلة Diabetologia، لتحديد العلاقة بين الطول ومخاطرالإصابة بالنوع الثاني من السكر، وبعد تحليل النتائج وجدوا أن كل زيادة أربع بوصات فى الطول مرتبطة بانخفاض خطر الإصابة بمرض السكر بنسبة 41٪ للرجال وبنسبة 33% للنساء.
- وقال علماء إن بإمكانهم الآن تحديد مقدار الشمس التي يتعرض لها الشخص من خلال النظر إلى البراز، وفقاً لموقع صحيفة “ديلى ميل” البريطانية، وفي الدراسة الأولى من نوعها، اكتشف الباحثون كيف أن التعرض لضوء الأشعة فوق البنفسجية يغير بكتيريا الأمعاء. ومن خلال النظر في عينات البراز وجدوا أن النساء اللائي تعرضن للشمس لمدة ثلاث دقائق في الأسبوع استفدن من دفعة جيدة من البكتيريا الجيدة فى الامعاء، ومن المحتمل أن فيتامين (د)، الذي تنتجه أجسامنا عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس، مسئول عن استعادة توازن صحي في الأمعاء.