ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الأربعاء, ديسمبر 3, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

اللواء الحمادي والأستاذ الخرساني… نورٌ لم تطفئه السنين

by بيس هورايزونس
3 ديسمبر، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
ADVERTISEMENT

في الثاني من ديسمبر حلّت علينا الذكرى السادسة لاغتيال القائد الوطني الكبير اللواء عدنان الحمادي، قائد اللواء 35 في تعز. ويصادف الثالث من ديسمبر الذكرى العاشرة لرحيل فقيد الوطن الكبير الأستاذ عبدالوالي عبدالواسع الخرساني.
ذكرى رجلين لا يغيبان، وقامتين وطنيتين شكّل غيابهما جرحًا مفتوحًا في الذاكرة اليمنية.
شخصيتان قدمتا للوطن الكثير، وظلّ اسمهما حيًّا في الوجدان اليومي، بما امتلأت به حياتهما من مواقف ومبادئ وقيم تشبه البوصلة في زمن كثير التيه. نستدعي حضورهما كلما أثقلت الحياة خُطانا، وكلما حاول هذا الزمن الملتبس أن يطفئ جذوة الإيمان بالوطن.
وليس ما نكتبه اليوم مجرّد وفاء، بل هو إنصاف ضروري. فمن يتأمل سيرة الرجلين يدرك أنهما لم يكونا عابرين في لحظة وطنية خاطفة، بل كانا منارات تشقّ العتمة، وتعيد للناس ثقتهم بأن هذا البلد ما يزال ينجب رجالًا يشبهون التضحية، ويجيدون الوقوف على حدود الوطن حين تتزاحم الأخطار.
اللواء عدنان الحمادي… رجل الموقف الذي لم يتردد لحظة في تحويل جسده وقيمه إلى سدّ أمام الفوضى والانهيار. أثبت أن الجيش يمكن أن يكون وطنيًا خالصًا، خاليًا من الحسابات الضيقة، صلبًا في مواجهة كل ما حاول ابتلاع تعز واليمن.
والأستاذ عبدالوالي الخرساني… صوت النضال والتنوير والقومية العربية، الرجل الذي كان يزرع الفكر كما يزرع الفلاح القمح. آمن بالإنسان، وناضل بالكلمة والمنهج، مدافعًا عن فكرة الوطن حين كانت الأوجاع تتكالب من كل الجهات. بقي مدرسة في الإخلاص، وفي إيمان لا يتزعزع بأن اليمن تستحق أن تُخدم لا أن تُنهب.
رحلتما، لكنكما تركتما لنا خريطة للسير، وما يشبه الطريق وما يشبه الروح. تركتما ما يكفي لنفهم أن الأوطان لا تُبنى بالخطابات ولا بالشعارات، بل تُبنى برجال حقيقيين يؤمنون بالمسؤولية ويجيدون العطاء.
سنظل نذكركما، ليس لأن الذاكرة عادة، بل لأن الوطن بلاكما أكثر وجعًا، ولأن المستقبل الذي نحمله في صدورنا يحتاج إلى سيرتكما ليظل حيًّا. فمثلكما يُخلَّد ويُذكَر العمر كله، ويُحزَن عليه العمر بأكمله أيضًا.
سلام عليكما في الخالدين،
وسلام على الأثر الذي تركتماه، سيضيء للأجيال القادمة طريقها مهما طال الليل.
لكما الرحمة… أيها الكبيران الحاضران في وجدان الوطن، والخالدان في ذاكرة أجياله.
ولروحيكما السلام والصلاة… يا معالم وطن وحلم يمني نُفنى شوقًا لرؤيته يتحقق.

Related Posts

منوعات

توكل و”بلقيس” في مواجهة إرث العبودية

...

Read more

الماجستير للباحث محمد الصالحي بامتياز من الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا

عبدالعزيز المقالح في سرديته الإنسانية

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.