- د. عبدالعزيز علوان
إلى أين يا صاحبي
يأخذك الداء؟
صوب أيِّ الجهاتِ يُولِّي وجهَك عنّا؟
وكلُّ الشواطئِ تُباعدُ أسفارَنا،
ونحنُ انتظارُك فينا،
وأنتَ انتظارُنا فيك.
والطريقُ لا تُسَرُّ بها قدم،
ولا يُحمَدُ فيها المضيّ.
فإلى أين، يا صاحبي،
يأخذك الداءُ،
بعد أن خذلتْكَ الزمالةُ والأصدقاءُ؟
- تعز_ 15 / 10 / 2025.