ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 10, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

في مديح الرواية

by بيس هورايزونس
16 يونيو، 2025
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter


  • كتب: د. مصطفى ناجي


أسمح لنفسي بتقديم نصيحة للشابات والشباب: اقرأوا أشياءً متنوعة، وكونوا حريصين على قراءة الروايات.
لا تصدّقوا من يقدح في قراءة الرواية!
هناك أسباب كثيرة تدعم أهمية قراءة الرواية: التجربة الإنسانية، والتنوع الثقافي والرمزي، واللغة بما تتضمنه من صيغ وتراكيب وثراء في المفردات.
باختصار، قراءة الرواية تعني أن نحيا حيواتٍ كثيرة في آنٍ واحد.

ADVERTISEMENT

لكن في هذا العالم الرقمي، ومع الانتقال من الحرف إلى الصوت والصورة، تصبح القراءة — وقراءة الرواية تحديدًا — أساسية للتعلّم.
وهناك بُعد آخر، أكثر أهمية، يكمن في أن الوسائط الرقمية تقسر الدماغ على متعة آنية (ثقافة الريلز وهيمنة الإنستغرام والتيك توك)، وهي متعة لا تكفي للحصول على المعرفة، ولا لتنمية القدرة على التحليل والتفكير النقدي في المسائل المعقّدة.
هذه الكفاءات تتطلب وقتًا، وصبرًا، ومكابدة.
لذا، تظلّ القراءة وحدها القادرة على إنجاز هذا التدريب، ومن ذلك قراءة الروايات وما تنتجه من حوارات ذاتية.

الرواية جنسٌ من أجناس الأدب، وانتزاع الإنسان من الأدب يعني محاولة لجعله فردًا ذا بُعد واحد، بعيدًا عن الفن وتجربته الروحية.
مجرد “شخص” قد يفكر “عقلانيًا”، لكن خاضع للتشييء.

الدعوة إلى مقاطعة قراءة الرواية — أي مقاطعة الأدب والابتعاد عن الفن — هي دعوة أيديولوجية، سواء كانت علمانية أو دينية. لا فرق في تشدّدها وأدلجتها.

وهذه الدعوة، بما تنطوي عليه من أبعاد، تختزل الإنسان في علماوية ادعائية متعجرفة وطافحة بالغرور تستهدف تقويضه وإزالة بُعده السردي كعنصر أصيل فيه.
الإنسان كائنٌ سردي، والسرد فنّ. وقد تقلّص السرد الشفاهي وانتقل إلى السرد الكتابي. وهذا مر بمراحل وتطور.

بمعاداة الرواية، نحن نستهدف السرد نفسه ومن وراء ذلك نستقصد إحدى ملكات الإنسان وتعريفه لذاته.

Related Posts

نصوص

“قبل أن أنام”

...

Read more

مصر.. الحاضرة في القلب والتاريخ

ومضة الاختيال المدلل

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.