ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, نوفمبر 17, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

الدكتور سلطان الصريمي.. متى وا راعيه شمطر

by بيس هورايزونس
4 نوفمبر، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. عبدالعزيز علوان

إليًَ وإلى من شاركني الأغنية البكالوريوس : ياسين محمد نعمان ، ومعين فخري

(متى وا راعيه شمطر ) إنها هي القصيدة الأغنية وأضيف إليها ( البكالوريوس)، لأنها هي من رافقت رحلتنا تلك في سنوات دراستنا الأربع ، وفي سكننا الجامعي بجامعة صنعاء، بها يبدأ نشاطنا التدريجي بالإقلاع إلى سماء المذاكرة ، وبها كان يشار إلى توجهنا السياسي.

عبد الباسط عبسي ، كان ينثال علينا بلحنه و صوته ، غيثا غدقا ، وهو يسائل الراعية بتأوه شبه مكبوت ، عن موعد المطر ، وكنا نحن في غرفتنا تلك نغادرها افتراضا ، نخرج مع أبناء القرى ، بين هذا المطر ، نتسابق مع السيل الذي يغمر الأحوال ، ونسبح في برك الماء ، ونلقى أنفسنا بعدئذ في أول مقيلنا اليومي .

ADVERTISEMENT

فالراعية وإن اتخذت ( كسلمى ) رمزا للذات بشقيها ( المقدس الإلهي ، والمدنس البشري أو اتخذت رمزا لليمن او للثورة أو للقضية أو الإرداة) ، فهي كإنسان أقرب ما تكون بنظرتها للسماء ، من خلال إرتباطها الوثيق برؤوس الجبال كمرعى يومي لها، وبنظرة علوية على نظرات الذين يقبعون في وديان الانتظار .

تستطيع من خلال نظرتها، للسماء ، وتآلفها مع ألوان السحب ، أن تُفَرق بين السحب الممطرة بسواد لونها ، وتلك السحاب البيضاء التي لا يرجى منها المطر .ط، فإذا تبين السواد في تلك السحاب ، فإنها تحث غنمها على الرواح قبل مجيء المطر.

لذا لا غرابة في أن تتخذ المحمولات الرمزية الباقية، دلالة الارتفاع والسمو لهذه النظرة العلوية للسحاب من قبل الراعية .

لم يجد السائل سوى تلك الراعية ، في الجبال ، وللأسباب المذكورة آنفا ، فتوجه بسؤالها عن موعد نزول المطر ( متى واراعيه شمطر ) ، ولأنه لم يسمع صوت الرعد، يستأنف كلامه في نفي أن ( تقع ) مطره من غير رعود:

متى وراعيه شمطر؟
وما مطره تقع من غير رعود

يستمر في تساؤلاته عن تدفق مياه السيول إلى ( الأحوال . ج حول قطعة أرض خصبة ) ، مبينا سبب سؤاله ، بأنه في حالة تدفق السيول إلى الأحوال سيطرفهم بالكاذي أي سيزرع أطرافهم بالكاذي ، و وسيذراهم ورود، وهذه النباتات تدل على تبادل المحبة والسلام ، والأمان النفسي:

متى سيل الجبل شدفق إلى الأحوال..؟
وبالكاذي شنطرفهم ونذراهم ورود

ليس هذا فحسب ، بل إننا مع ذلك سنغرس في (الحويه = حوش البيت ) وهي المكان الذي كان يخصص بجانب البيت للزراعة ، بعض المتطلبات اليومية ( بسباس ، طماطيس ) ويأتي الفل والإزاب في مقدمة هذا الاستزراع .. كنوع من المشاقر ، التي تقطف وتضعها ا لنساء في خدود للزينة وبالذات فيما بعد العصر. تدل على راحة البال ، من خلال الانسجام العائلي مع تلك الروائح العطرة:

ونغرس بالحوية الفل والأزاب..
نقطف حينما شئنا مشاقر للخدود

يتوجه الخطاب، بعدئد للفت نظر الراعية ما يعنيه من معاناتها ، بقوله ( عليك ..قلبي تعب واصابه الضمور . ومن أجلك هام في وداي المنى الخصيب بأمانيه … (يسهن) يتوقع مجيئ شيء ما، ويتعذب من أجل ذلك ، ويظل مراعي (منتظر) نزول المطر دون جدوى فالسحائب المحملة بالمطر تتباعد وتتقرب، ومع هذا التباعد والقرب ( دلالة على استمرار الضمأ)، مما يجعله يشرب دمعته الحرى( الساخنه ) ، ولكنه لم يتشكى بحاله للقمر ، والقمر دلاله عن النور المنعكس من اشعاع الفكر :

عليك واراعيه قلبي تعب حتى ضمر
ولجلك هام في وادي المنى يسهن ويتعذب
مراعي والسحائب فوقه تتباعد وتتقرب
ويشرب دمعته الحرى ولكن ما تشكى للقمر

ومع هذا التقارب والتباعد للسحاب ، يصر الشاعر ( السائل ) على بقائه مع الراعية حتى يصل السيل الذي سيطفئان به ( الغل) شدة العطش ، وسيتغسلا بمياهه من أدران المتاعب أو لأوهام:

معك حتى المسيل يوصل..
نطفي الغل نتغسل

بعد مجئ السيل هذا الذي يؤذن ببداية الذري ، وعندما تكون التربة جاهزه للبذر فإننا ، سنبذر في الشعاب البر ، وكقفزة زمنية .. ( في تقديري قفزه على واقع امتداد الطريق بين البذر والحصاد ) سوف نتلذذ بالجهيش الأخضر:

ونبذر في الشعاب البر..
ونتغنم جهيش أخضر

من خلال ما سبق ، نلمس بوضوح تام صمت الراعية عن الاجابة ، ونرى أن الشاعر يتحدث معها بضمير الأنا الجمعي المستتر ( نزرع ، نبذر ، نغرس ، نقطف ، … ).

ممايدل على شدة التلاحم الجدلي ، بين الإرادة والفعل ، أو بين الفعل والفكرة ، وهنا سنكون ابتعدنا قليلا عن الرمز الانساني للراعية ، بعد إن استعارت الفكرة أو الإرادة الثورية ، من رؤية تلك الراعية ، علو ،وسمو الغاية والمقصد، لنخلص إلى :

استبعاد أن يكون الرمز دالا على المقدس الإلهي، وربما يعود للفكرة ، القضية ، الارادة الثورية لأن كل هذه الرموز تخلق أو تثير الأسئلة ، ولا تجيب عنها!!!

Related Posts

نصوص

قُبل

...

Read more

ميون تطلق برنامج نغم من تعز لإحياء الموروث الفني وتمكين الشباب

انحناء صامت للوجود

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.