ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الإثنين, أكتوبر 13, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

قراءة في الأغاني الشعبية للمرأة اليمنية في الريف (6)

by بيس هورايزونس
30 سبتمبر، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. عبدالعزيز علوان

الاهداء : إلى مهندس هذه القراءات المهندس عدنان شمسان العريقي

الشكوى ، للأم ، تكاد تكون ملازمة للأغنية الريفية، وبالذات تلك الأغنية ، التي تؤديها المرأة ، لأن الأم هي الأقرب للفتاة ، يوحدهما الشعور ذاته ، فلهيب القلب جوى وصبابة ، لا يمكن أن تبوح به الفتاة ، لأحد ، غير أمها ، وقد يكون بوحا ، غنائيا أو غيره ؛ مبينة سبب لهيب القلب ، لذكرى الحبيب:

قلبي لهب يامه ومو لهيبه
قلبي لهب يامه ذكر حبيبه

ADVERTISEMENT

تُشَبه الأغاني الشعبية المرأة الحسناء ممتلئة الجمال والارتواء، باللون( الأخضر و الاخضري ) ، ويقل وجود اللون الأسمر في الأغاني الشعبية اليمنية ، مقارنة بكثرة إستعمال هذا اللون ، في الأغاني الشامية والمصرية ، والفرق بينهما أن الأسمر يبدو خاليا من الارتواء ،( جافا ) .

تصف الأغنية المرأة الجميلة بأن خضرتها هبة من الباري ، وزادت على هذه الخضرة أن تصبغ وجها بالنيل ( حسب البردوني ) ، وبهذا اللون بدت المرأة ممتلئة ريا وجمالا :

أخضر من الباري وزاد تنيل
وانه شبيه المشقر المغيل

(التغزل بالحبيبة ..ِ يأتي بصيغة المذكر، ولم يتحرر الشعراء منه إلا أخيراً، ومع ذلك ما زال بعضهم يخاطب الحبيبة ، بصفة الغائب المذكر )، متبعا ، عادات الريف التي تُذَكر المرأة أثناء مناداتها ، وأغلب الاسماء التي تطلق عليها اسم أكبر أولادها ، وقد بدأت هذ العادة في الاضمحلال ، وفي هذا السياق وصف الفضول المرأة المبكرة الى عملها ( بصيغة الغائب ، الحبيب)
بأن خضرته نعمه من نعم الله ، خلافا للمزروعات التي لا تخضر إلا بالمطر :

أخضر من الله لا مطر ولاشي

اللون الأخضر ( هو اللون الواقع بين الأبيض والأسود، وهو إلى السواد أقرب ) والأخضري وإن كان هو اللون الذي يغلب وصفه على المرأة ، يمكن أن يوصف به الرجل أيضا :

والاخضري من العدين بكر
مشدته بيضاء ومشقره اخضر

وتتفن الأغنية ، بمقارنة ، الاخضري ، من حيث أنه (دله) ، قد تكون من الدلال ، أو خفيف الظل ، الذي تريح رؤيته العين ، وتسر القلب ، والاسودي تصفه بأنه سُم ( كناية عن نكد العشرة كتجربة فردية ) .

فاللون الأسود يستخدم في كثير من اللهجات اليمنية بأنه لون الخصب ، فتلك سحابة سوداء محملة بالغيث الوفير ، وأما استخدام اللون الأخضر في الموروث الشعبي ، فيستخدم للجود والعطاء كأن يقال فلان ذو يد خضراء ، (أي دائم العطاء)، وأما الابيضي ، فهو فوق الجميع يحكم ليس كلون فحسب ، بل جمالا يتقلد عرش الحكم :

الاخضري دله والاسودي سم
والابيضي فوق الجميع يحكم

( لا. شتعشق ) يعني إذا نويت ، أن تعشق الخضراء، فعليك توفية الثمن حتى لو كل مالك ، وتحذر الأغنية من عشق الحمراء لانه سيكون على زوال المرء . ولا أدري على أي اساس اتخذ هذا الحكم ، فهي ليست ظاهره منتشرة في أوساط المجتمع.

لا اشتعشق الخضراء وفي بمالك
لا تعشق الحمراء على زوالك

فهل تأثرت هذه الاغنية بقول يحيي عمر ( الاحمر كذاك خله ) :

اتبع هوى البيض جمله واعشق الاخضر
وسامر السمر والاحمر كذاك خله

للاخضري ، أكثر من لون حسب الدرجة ، فواحد من هذه الألوان يميل إلى السمرة، بسبب ارتوائه ، والثاني مقلح أغبر ، وهذا اللون لايطلق إلا على الجدب ، والارض اليباب ، وأيام الحرب، ( يوم اغبر . سنة غبراء):

الاخضري ما يستويش الاخضر
اخضر هلي واخضر مقلح اغبر

الفراق ، غالي الثمن ، قد يكلف حياة الانسان ، الأغنية هنا تسأل الحبيب عن ظهور البهق ( نوع من الامراض الجلدية ) وتؤكد له أن طعنة بحد السيف ، أهون من فراقه ، بسبب هذا المرض الذي قد يكون معديا :

حبيبي مو ذا البهق بساقك
طعنه بحد السيف ولا فراقك

النيل ، أحد أنواع الثياب ، الشفافة ، ويحتاج ، إلى طبقة من باز آخر تسمى البطانه ، والجمل الهائج ، توضع على لقفه ( فدامه ) للتقليل من هيجانه ..

لنت قميص النيل اني بطانه
لنت جمل هائج اني الفدامه

لم تذكر الأغنية ، تحديد هوية من هولاء الذين يُقَسمون الحب ، ومع ذلك تصرح بأن قسمها قليل ، وتدعو بالويل لمن ظلمها :

مقسمين الحب اين قسمي
قسمي قليل يا ويل من ظلمني

الخيبة ( الخياب ) كظاهرة اجتماعية ممقوته من المجتمع ، كما أسلفنا ، تطلب هذه الأغنية من أهلها أن يعيدوا له .. ( حقه ومحقوقه) من المال أو غيره ، وتضيف ، ( عود بحلقه ) لإسكاته :

ما شاش اني الخيبه ردوا له حقه
حقه ومحقوقه وعود بحلقه

وقد يستبدل الخيبة في أغنية أخرى بالشيبه ( الطاعن في السن ) الذي له المقدرة على بناء أكثر من دار ، ولكن الأغنية تفضل الشباب معلنة استعدادها بأن تسكن بحيد مجدور:

ما شاش اني الشيبه لو يعمر الدور
واشتي الشباب شسكن بحيد مجدور

الحَلَص ( العلفق )في بعض المناطق نوع النبات التي تنمو بفعل الأمطار ، وهي – عبارة عن أوراق خضراء سميكة، لنبات متسلق، تطبخ ثم تؤكل بمفردها أو بإضافة بعض المواد عليها للتخفيف من حموضتها ، كان الناس – وخاصة الفقراء – يكثرون من أكلها ، في الريف اليمني ، وبالتالي فإن الأغنية تؤكد استعدادها للأكل أوراق هذه النبته ، وإء عدمت الأوراق فإنها ستبحث عن الجذور :

على المليح شاكل حلص بلوقه
ولو عدم شحفر عن عروقه

المسافر من أجل المليح ، لا تهمه المسافة ، ولذا ، سوف يقطع مراحل كناية على البعد ، و ( خُصيا ) خصوصا إذا كان ( شباب جاهل ) في بداية شبابه ، ثمة اشارة هنا ، للزواج من خارج النطاق الجغرافي للقرية :

على المليح يسافروا مراحل
وخَصِيا لو هو شباب جاهل

وقد تطلب الأغنية من المليح التوقف ، لتقول له بأن حبها شمل حياته كلها ، من بعد أن كان جزاء أو نصفا منها

يا ذا المليح وقف قليل شقل لك
قد كنت حب نصك واليوم كلك

المليح ، من حقه أن يأخذ ما يريد من الحب ( يستاهل ) ، عندما يقل لمن يرغب الزواج منها بأنه لها وحدها ، ليكون لها شمسا وظلا :

يستاهل المليح لا قال انا لك
لا قال انا شمسك انا ظلالك

تقسم الأغنية ، بأنها لا تعاني من ضمأ أو من جوع ، ولكنه قليبها هو الموجوع :

والله القسم ما بي ضمأ ولا جوع
وا بي أنا الا القليب موجوع

التسليم بقضاء الله وقدره ، أحد العوامل المخففه لتوجع القلب الذي يقطر دما ، جراء النصيب العاثر ، فهذه المحبة كانت مقدرة من الباري ، ولن يفيد الندم ، وتستخدم هنا ( يانا ) للترحم أو التعاطف:

يا نا على قلبي يقطر قطر دم
محبتي من الباري لمو ع شندم

تباعد الأغنية بينها وبين العائب لها بقولها له روح ( اذهب بعيدا) بعيبك ، فرزقي على الباري وليس بحبك :

روح لك يا عائب تروح بعيبك
رزقي على الباري ما هوش بحبك

قد يأتي الباطل والمنكر من الأهل ، بالزواج القسري من هذا الخيبة أو ذاك الشيبه في اغنية أخرى، والأغرب من ذلك أن يطلبوا منها أن تسلو :

وباطله ومنكره من اهلي
اندو ليا الخيبه وقالوا اسلي

تظهر لغة العنف في بعض الأغاني ، كما أسلفنا، كرد فعل للخيانه والغش ، وهنا تدعو هذه الأغنية للموجه إليه بأن تصيبه قنبلة ، وأربع رصاص رشاش (آلي ) ، للزيادة في الانتقام ، إذ لو نجا من الأولى ، لن تخطئه الرصاص ، ( هذا المعنى الظاهري للأغنية ) :

ولعتني بالحب وانت غشاش
لك قنبله واربع رصاص رشاش

يظهر التسامح جليا هنا ، فحينما ، يرمي المحب ( الزوج ) زوجته بالرصاص ( سوء الطبع والنكد المعيشي ) ترميه بالفل ، وتطلب منه ، مكاشفتها ، إذا كان هناك ، أحدا من الناس ، وشا ، بها أو عَلٌَمه عليها :

ترمي رصاص ونا ارجمك بفلي
لو علموك الناس علي قول لي

النكد ، وعدم الاستقرار المعيشي ، داخل البيت ، يجعل من الحياة بها لا تطاق ، وكأنها علة وسما قاطعا، ولذا لا يفيد الحنين والتأوه في هكذا حال:

ياقلب حن مو شنفعك لحنيت
السم والعله بداخل البيت

قد يكون نصيب المرأة من الحياة ، كنصيب الوراثة من ميراث أبيها ، (برصاح) قطعة أرض غير صالحة للزراعة ، والتي كانت قديما تعطى للمرأة ، وقد إنقلب هذا الوضع حاليا، إذ أصبح ثمن (البرصاح ) يفوق ثمن قطعة الأرض الطينية الخصبة ..

هذا النصيب من الحياة الزوجية ، تشبهه المرأة ، بذاك البرصاح ، الغير صالح للزراعه في معظمه ، تسأل الله الذي جمع بينهما أن (يفسح) يفرق بينهما :

سهمي قليل وزاد اتى ببرصاح
واني اسألك اللي جمعت تفسح

الحياة المعيشية ، التي كانت في الريف ، حياة مشقة ، وعذاب ، من الصغر ، إذ تتحمل البنت ، متاعب كثيرة ، و في أحيان كثيره يكون الزواج هروبا ، من تعب بيت الأهل ، إلى بيت الزوج ، ولكنها تجد هناك المشقة والمتاعب أكثر و أكثر ، ولذا تنطق الأغنية بهذه المتاعب التي رافقتها ، منذ أن كانت تلعب مع أقرانها من البنات :

عذاب عذاب مكانني معذب
وعادني بين البنوت العب

ولكأن العذاب قسمتها، منذ كانت صغيرة ، مثلها مثل حبة ( بذرة) الشعير :

قسمي العذاب وعادني صغيره
و عادني سع حبة الشعيره

الفراق أحد السموم المعنوية ، التي تتجرعه الأغنية ، والغياب يحضر أرقا متواصلا ، وكأن النوم ينعدم من العين:

يا مسلمين اذا الفراق سُمي
من يوم سرح خلي عدمت نومي

الفوطه ، أزار شعبي خاص بالرجال ، أشتهرت به مناطق الحجرية ، في الستينيات والسبعينيات ، مرتبطا بالذين يعودون من عدن أو جيبوتي ، وحين كان الخل ( الزوج ) كما تقول الأغنية ، يعود إلى السفر مرة أخرى ، تبقى هذه الفوطة معلقة في علقة خاصة قبال المرأة ، لعدم وجود دواليب أو شنط لوضعها فيه ..
هذه الحالة المستمرة لرؤية الفوطة المعلقة ، تُبقي القلب مشجي ( موارب ) لا مفتوحا كليا ، ولا مغلقا تماما..

خلي سرح وفوطته معلق
قلبي عليه مشجي ولا تغلق

وقد أسبدلت الفوطه بالمقطب بعد انتشاره ، كملبوس شعبي ، في الكثير من المناطق وبالذات الحجرية:

خلي سرح ومقطبه معلق
قلبي عليه مشجي ولا تغلق

حين تترحم الأغنية للعاشق المفارق ، تصف دمعه بالسيول ، ونهدته بالبوراق ، ولا أرى علاقة ملازمة للنهدة ( كصوت ) بإيماض البارق ، فالنهده عبارة عن طاقة صوتية مكبوتة ، يمكن تشبيهها بالرعد عند انفجارها ، و( يحدث الانسجام النفسي ) المؤقت بعد اطلاقها من أعماق المعاناة النفسية:

يا رحمتى للعاشق المفارق
دمعه سيول ونهدته بوارق

حبس (نافع) في مدينة حجة ، كان مُغيِّبا للكثير من الثوار ، وتتمنى هذه الأغنية ، لو كانت الطيور تنافع لتأخذ لها مكتوب إلى حبس نافع:

يا ليت واذي الطيور تنافع
تشل لي مكتوب لحبس نافع

الدفاعي، تطلق على عساكر الإمام ، التي كان، يطلقها على القرى ، وبوصولها ، الذي يعيث فسادا بها ، نهبا وسلبا ، تصبح القبور جاهزة ، والأكفان منتظرة:

هذي السنه قد جا لنا دفاعي
القبر جاهز والكفن مراعي

الراديو الجهاز اللاسلكي الذي ،وصل الى القرية ، في عقد السبعينيات ، كانت أكثر محطاته متابعة بانتظام هي لندن ، وصوت العرب ، ولأن صوت هذا الراديو ( لندن ) كان عاليا، طلبت منه الأغنية أن يَقُل ( يُحَدث ) حبيبها ، يعود إليها قبل أن يأتي الموت:

يا راديو لندن يا عالي الصوت
قل للحبيب يرجع قبل
ما يجي الموت

وأما أحمد سعيد المعلق المشهور في إذاعة صوت العرب . فقد شملته الأغنية الريفية ، وللأسف لا تحضرني الآن تلك الأغنية .

يتبع ..

Related Posts

أخبار

رحيل الفنان اليمني الشعبي علي عنبه في القاهرة إثر نوبة سكر

...

Read more

عودة فضل شاكر معادلة جديدة في ساحة الفن

تعز تغني للوطن: مهرجان الأغنية الوطنية يشعل الحماس في يومه الثالث

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.