ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, أكتوبر 7, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

قراءة في الأغاني الشعبيه للمرأة اليمنية في الريف (4)

by بيس هورايزونس
28 سبتمبر، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: د. عبدالعزيز علوان

الإهداء : إلى مهندس هذه القراءات المهندس عدنان شمسان العريقي

وصلنا في القراءات الثلاث السابقة ، إلى تبيان موقف أغنية المرأة ، في الريف اليمني ، من الغربة التي يشد اليها الرجال رحالهم ، وكانت عدن ، هي المحطة الأولى ، التي جاهرت الأغنية بموقف المرأة منها ، إضافة الى موقفها ، مما كان يرسل في تلك الاثناء ؛ من عدن ( البر ، وبعض أنواع الثياب ) ..

وفي أغنية أخرى ، تبين موقفها ممن ذهبوا إلى عدن ، مخلفين وراءهم الغواني ( ج. غانية وهي المرأة التي تكتفي بجمالها عن الزينة) ؛ وتقدم بيانها بأنها أحد هولاء الغواني:

ADVERTISEMENT

ساروا عدن وفلتوا الغواني
واني من الجملة وذا بياني

وقد تُستبدل ( عدن ) ب ( الرياض ) في أغنية أخرى:

ساروا الرياض وفلتوا الغواني
واني من الجملة وذا بياني

مناطق السعودية بشكل عام كانت أهم المناطق الجاذبة للعمال اليمينين من فجر السبعينيات ، أو بالأصح منذ أن كانت تسمى أرض الحجاز ..

ولذا وصل الحال بهذه الأغنية أن تدعو عليها بأن يهدوها بالمجارف ؛ وهي أحد أدوات الاعمال الزراعية والبناء والهدم ( ازالة المخلفات ) ، والسبب واضح ، لأن الشباب شدوا اليها الرحيل وتركوا المكالف ( ج.مكلف المرأة) :

أرض الحجاز هدوك بالمجارف
شدوا الشباب وسيبوا المكالف

(الرياض) و(جدة) كانتا لهما النصيب الأكبر ؛ من العمال ، ولهذا تطلب الأغنية ، من أحد الذاهبين إلى هناك ، أن يقول للحبيب كم له فيهما من سنين :

زلوا الرياض وسافروا لجده
قل للحبيب كم له سنين ومده

تتمنى الأغنية أن تكون منطقة الخبر رجَّال ( بالتشديد تستخدم كمفرد ) سوف نشتكي به ( جاء الفعل بصفة الجمع ) اليه ، كأنه هو الخصم والحكم بتفريق المحبوب عن حبيبه:

ليت الخبر رجَّال شنشتكي به
من فرق المحبوب من حبيبه

أهل الرياض ، المقصود بهم ، المغتربون في الرياض ، وقد تطلق هذه الكلمة؛ لكل من يعود من السعودية ، الأغنية تدعو عليهم ؛ بأن يجعل لهم قنابل وهي (مفردة حربية ) ، والسبب في ذلك أن برد الشتاء ، لا ينفعه الكنابل ( البطانيات ) التي يرسلوها:

ياهل الرياض يجعل لكم قنابل
برد الشتاء ما ينفعه كنابل

وما زالت الأغنية ، مع أهل الرياض ، وهي تعبر عن رؤية نقدية ساخرة لهولاء العائدون من الرياض ، بأنواع العطور ، التي يعطروا فيها ( الدقامة ) الأحجار ، من كثر جلوسهم فوقها أو مرورهم جانبها ، كناية عن كمية العطر الكبيرة ، التي يرشونها ، على ملابسهم ..

وبعد انتهاء تلك الرائحة ، من هذه الأحجار ، يقولوا مع السلامه ؛ أي يعودوا للسفر مرة أخرى ، ( يومين ثلاث ) كناية ، عن قصر إقامة المسافر ؛ قبل عودته للرياض:

أهل الرياض يعطروا الدقامة
يومين ثلاث قالوا مع السلامه

البحرين جهة سفر أخرى ، والسفر محدود اليها ، ويكلف مبالغ كثيرة ، ولذا فإن الأغنية ؛ تصف الذاهب إليه بأنه رهن حوله ( قطعة الارض ) هذه الرهنية ؛ والذهاب ( السرحه ) إلى البحرين ، لا ، أجازها ( رضي عنها) . قاضي المنطقة ؛ وكلمة قاضي كانت تطلق على ما يسمى الآن بالأمين الشرعي ، وأيضا لم يرضوا عنها أهل المسافر:

يا سارح البحرين رهنت حولك
لا قاضي جوز لك ولا رضو اهلك

تضاعف الأغنية طلبها بمهر زيادة ، كغرامة مالية لعدم التزامه بفترة الغياب ، فالغياب الحقيقي ( سنتين) ، ووعوده لها (شهرين):

يا سارح البحرين سبر بمهرين
تغيب سنين واني تقول لي شهرين

سنظلم الأغنية الشعبية ، إمرأة ورجلا ، شقاء وسعادة ، لوعة وحنين . بقاء في مكانها ، وغربة حبيبها ( زوجها ) ، إذا قلنا أن الملاله كأغنية شعبية خاصة بالمرأة دون الرجل هذا أولا . أما ثانيا فهو الغرض الأكثر أهمية ، وهو المتعلق بالمغالات في المهور ..

فيما يخص الجانب الأول ، وبتحليل مدلول بعض الأغاني ، نجدها تخص الرجل أداءََ ومعنى مثل :

هذا حزامي وهذا ميزري
خلونا شسمر جنب الأخضري

يذهب ، كل من [ (عبدالله المخلافي ومسك هائل) ، في دراستهما التحليل الاجتماعي لما اعتباراه حوارية الرجل والمرأة ، في الأغاني الشعبية ، إلى وجود حوارية بين الرجل والمرأة في الأغاني الشعبية ، فإذا قالت المرأة في أغنيتها :

سنك ذهب ومبسـمك عقائق
ياليتني الساعة وانت الدقائق

أجابها الرجل:

قتلتني باعيانك البواحل
افدي الجَعَدْ والمرعف المقابل

العيون البواحل ( الواسعه ) حسب الباحثان.]

في تقديري إذا كانت هذه الحوارية ، صحيحة فهي من جانب التقابل ، في الموضوع ، الاً انها من وجهة ، ذات التقدير ، متباعدة زمانيا ومكانيا ..

تتخذ المرأة ، من حياتها اليومية ، بسعادتها ، وشقائها ، في الريف ، موضوعا لاغانيها ، وترتبط ( مكانيا وزمانيا) ، بفترات العمل الذي تؤديه ( حطبا ، رعيا ، جلبا للحشائش ) في الفضاء المفتوح ، وانينا مكبوتا في فترات عملها داخل البيت ،طحن الحبوب( بالماوره) ، وتنويم الأطفال ، و قطعا من الزمن الليلي ، تأوها ، وشكى. ، وتحسر ..

بينما ، ترتبط الأغاني الشعبية التي يؤديها الرجل بفترات ( مكانية وزمانية ) مختلفة، مثل التمشية في القرى ، صباحا ، أو المعايشة له في غربته ، وسنقطفت بعضا من هذه الجوانب التي تخص الرجل ..

يفتح الرجل باب غزل أغنيته ، للتغزل بلون إحدى الفتيات ، ويخصصها باللون ( الاخضري ) وهو اللون المائل للسمرة ، وبجعدها ( شعرها) الراوي من الزيوت ، مشيرا إلى أن هذه الملامح، سالبة ( آخذة) للعقل ، ولا يوجد مداوي ( طبيب ) لهذا الحال.

يابنت ياخضراء والجعد راوي
لا تسلبيش عقلي مابوش مداوي

السلام ، قيمة اجتماعية ، تنتشر من خلالها ، الألفة بين الناس ، وتجرى من بين يديه المحبة . وحين يطلب الرجل السلام من إحداهن ، يخصها ، بعلامة مميزة ، ( بيدك المحنا) والحنا معروفه في الريف اليمني كأحد وأهم مواد الزينة ، قبل دخول الخضاب الكيميائي ، أما غير السلام فهو ، تمن ليس أكثر ، بتشبيهه بتمر نجران ، وتسمى نجران حاليا بعاصمة التمور الجنوبية وهو من التمور عالية الجودة:

رد السلام بيدك المحنا
ياتمر نجران من جزع تمنى

المباسم ، أحد الأعضاء التي يتغنى ، بها الرجل ، مضيفا لهذا التغني ، ليت الملازمة ، لأن يكون ؛ نقش أو خضاب ، بأكف من يتغنى بها ، مع ملاحظة أن المرأة ، وبحكم طبيعتها العملية في الريف ، لا تتزين الاٌَ في المناسبات.( اعياد ، أعراس ، قبل وصول زوجها من الغربة استعدادا للقائه ) ، ويأتي هنا ذكر السنة كناية عن كثرة المدوامة:

وردي المباسم لي سنة ببابك
يا ليتنا نقشك والا خضابك

الظهور ( شَرَّف بمعنى ظهر ) ، من مكان عالي ، الروشان ؛ النافذة ، ( أحد دلائل الهوى المتبادل بين المحبين ، وطالما الحبيب في البيت ، فلا بد أذن يظهر مكشوف رأسه ، وهز جعده ، الذي يفقد عقل من يراه ، ومع ذلك يطلب من الآخر عدم انقاذه ، إذا أصيب بحالة الجنان ( ليس فقد العقل ، ولكنه شدة الهيام) :

شرف من الروشان يهز جعده
لاتنقدوني ﻻجننتوا بعده

وحين يجد الرجل نفسه في وضع ، بائس بسبب رَهن أرضه لمايسميه الدولة ، نظير عدم تسديده لواجباتها، وأن سلاحه مرهون لتغطية نفقة معيشته ، نتيجة لسوء أحواله يشاهده الناس ، يقلب يده بكلام شبه مسموع ، ويصفونه بالجنون ، ولذا يجاهرهم بحالته:

من قلب ايئده قالوا له مجنون
ارضه مع الدوله وسلاحه مرهون

أما الجانب الآخر ، الذي نود أن نلفت انتباه المتابع لهذه القراءات ، هو المغريات المالية ، التي تجاهر بها بعض تلك الأغاني.. مثل هذه الأغنية ، المطالبه لحبيبها، ، بأن يمسح دموعه ، إذا لم يكن لديه فلوس ، ويفسح لغيره :

حبيبي امسح دموعك امسح
ان به فلوس واﻻ لغيرك افسح

والمطالبة تيضا بعد الفلوس ، أو إن طريق الملفسين ، خلف البيت:

حبيبي من ان به فلوس عديت
واﻻ طريق المفلسين ورا البيت

ويلاحظ هنا مفردة ( حبيبي ) ، والتي ، قد لا تشير إلى استبعاد هذا واستبداله بذاك ، ولكن كما يبدو بأن هناك عائقا ما يعود لطلب الأب هذا المال ، في ظل التغالي في المهور .
أو انها ( حبيبي ) وردت من باب السخرية ..

أما الطمع الذي بدت به الأغنية . فهو واضح ، ويبدو أن الأغنية ، كانت بلسان أحد ادأفراد الأسرة ، أو بلسان الفتاة نفسها :

اهلا وسهلا لو معك ربابي
ولو مفلس لا تجيش جنابي

تنويه :

في القراءه السابقة، حين تطرقنا إلى أغنية:

غريتني اللاس والتملاس
طبعك شمات يا خزئي من الناس

ورد في شرح اللاس بأنه الكلام المليح ، وقد صوب أحد الزملاء معنى هذه الكلمة بأن (المقصود باللاس قماش يستخدم مشدة للراس ؛ غالية الثمن ) وبهذا المعنى يتلائم مدلول الأغنية ، وتتضح علاقة الملازمة بين ( اللاس والتملاس) شكرا جزيلا لهذا التصويب .

  • عبدالله الخلافي . ومسك هائل تحليل اجتماعي لحوارية الرجل والمرأة في الأغنية الريفية (نصوص مختارة من ديوان الأغنية الريفية.. للمرحوم عارف الحيقي… موقع جوجل .

يتبع ..

Related Posts

أخبار الفن

عودة فضل شاكر معادلة جديدة في ساحة الفن

...

Read more

تعز تغني للوطن: مهرجان الأغنية الوطنية يشعل الحماس في يومه الثالث

فؤاد الكبسي: نغمة الغُنج في الغناء الصنعاني

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.