ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الخميس, نوفمبر 27, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

عبث العملة !

by بيس هورايزونس
24 يونيو، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter
  • كتب: نبيل الشرعبي

لماذا كل هذا العبث بالعملة المحلية.. حكومة هادي تطبع أكثر من 3 تريليونات فئات نقدية بحجم وشكل مغاير للطبعات القديمة، في ظل تعطل مهام البنك المركزي اليمني، واشكاليات أخرى.

ومع فشل حكومة هادي إحلال المبلغ السالف الذكر بديلا أو موازيا للعملة بطبعتها السابقة، تتجه لطباعة كميات أخرث فئة “1000” ريال، بنفس الحجم والشكل السابق..

ADVERTISEMENT

ما طُبع من كميات وبالرقم الذي يجري تداوله، إن صحت التناولات حتى الأن من العملة المحلية بالحجم والشكل الجديد، وبالحجم والشكل السابق قد يصل إلىأكثر من 4 تريليونات ريال، وعلى أساس سعر صرف للدولار 900 ريال، نحتاج إلى أكثر من 4 مليارات دولار، لإيجاد توازن ومنع حدوث تضخم قاتل لعملتنا المحلية.

فمع تصدير مبلغ 4 تريليونات ريال إلى السوق، دون وجود حتى ما يوازيها ولو بنسبة 25 بالمائة من النقد الأجنبي، لدى البنك المركزي اليمني_عدن، سيفضي إلى كارثة وتضخم يصيب عملتنا المحلية في مقتل.

النتائج في حرب العملة لا تقاس بالقدرة على التلاعب بالخصم، وجره إلى مربع وموقف يجعله يظهر من خلاله بأنه الخصم للمواطن مالك هذه العملة، بل تقاس بمدى الإلتزام بمعايير ودافع طباعة العملة ضمن الأطر القانونية المحددة في قانون البنك المركزي، وبما ينعكس بالايجاب على العملة وسعر الصرف مقابل سلة العملات الأجنبية المتداولة بالسوق، وبما ينعكس ايجابا على قوت المواطن وحاجياته وكذلك القطاع المصرفي والتجاري المحلي.

اليمنيون ليسوا بحاجة إلى جرح وسط جرح متأصل، ولا يحتملون دفع فاتورة إضافية لحرب متجددة منطلقها العملة. في المقابل لا داعي للحديث على تحييد الملف الاقتصادي ومن ضمنه العملة المحلية، فالسائد حرب، وكل طرف لن يرضخ لتوجهات الأخر حتى وإن كانت إيجابية.

وبدلا من استهلاك الحديث عن تحييد الملف الاقتصادي، فإن واقع الحال يقر بأن يبقى الاقتصاد العامل الرئيس لتنافس الطرفين، لمن يقدم الأفضل ويضمن ديمومة استدامة الفائدة، وعلى هذا الأساس تُرجح كفة الميزان للقادر على اخراج الاقتصاد اليمني من حالة الموت السريري إلى حياة تتعافى جزئيا وصولا إلى التعافي شبه الكلي على أقل تقدير ومن ثم الحفاظ على هذا المستوى.

المقامرة بالعملة لن يقود إلا إلى مزيد من الضياع للوطن..

Related Posts

أخبار

رئيس مجلس إدارة إقليم اليمن بمجموعة هائل سعيد يتفقد أعمال صيانة طريق الأعروق – حيفان

...

Read more

للعام الثالث على التوالي.. مجموعة هائل سعيد أنعم تُحيي “يوم العطاء 2025” في أربع مدن يمنية

شراكة يمنية–عالمية لتوطين الابتكار الصحي: فيليبس ومجموعة هائل سعيد أنعم تدشّنان أول جهاز أشعة ذكي في اليمن

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.