ADVERTISEMENT
بيس هورايزونس
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الثلاثاء, نوفمبر 11, 2025
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
No Result
View All Result
بيس هورايزونس
No Result
View All Result

الحارثي .. طائر الأشجان!

by بيس هورايزونس
18 أكتوبر، 2021
ADVERTISEMENT
Share on FacebookShare on Twitter

  • كتب: أنور العنسي

(محمد حمود)هكذا كان اسمُه ، لكن أوتار عوده كانت تكاد تنطقْ بكل لغات الوجود.

إذ يغني ، يفهم الطير ألحانه ، والماء يكاد يدرك أشجانه ، والضوء ،والظل ، وحزن البلاد ، هو الحب ، ذاك الذي كان
(محمد حمود) في الجوهر أكثر قبل المظهر!

ADVERTISEMENT

غنّى الحارثي بكل الحواس ، ذائباً بصوته العذب في معنى ما يغني ، ومتلاشياً في ترانيم عوده حتى الغياب .. أخلص لإتقان الفن ، مكرساً كل حياته لأن يجعل من الغناء ليس مجرد تعبيرٍ عن عاطفةٍ فحسب ، بل منهج لتهذيب (النزعات) غير السوية لدى الإنسان.

هذا (محمد) صاحب (الشوق أعياني ) و(عليك سموني وسمسموني) وكذلك (رد السلام .. رد السلام واجب) وأيضاً (حُميّمة) وغيرها .

نشأ الحارثي في كوكبان شمال اليمن ، محباً للغناء منذ طفولته في بيئة محافظة تعتبر الغناء شراً مستطيراً ، لكنه أصر في بواكير عمره على وضع أوتارٍ على صفيحة ، والاستمرار في (الدندنة) حتى بلغ مرحلة الاحتراف في العزف على آلة العود.

له بعد ثورة سبتمبر 1962 وطنيات خالدات (هذه أرضي وهذا وطني) و (سحقنا الطغاة) وغيرها ، لكن الأجمل منها كان ما تغنى فيها بالأرض كفنان قادم من خلفية زراعية حيث أجاد ربط الفلاحين بالأرض من خلال أدائه الرائع لكثير من الأهازيج الشعبية المرتبطة بمواسم بذر الحقول ، والمطر ، وحصد المحاصيل (يا فرحتي للرعية) و ( ما أجمل الصبح) وغير ذلك.

أتى الحارثي دارس اللغة العربية وفقه الشريعة الإسلامية في موضوعات أغنياته على كل شيئٍّ جميل ، مرَّ بكل حميمٍ مما يتصل بصميم قضايا الإنسان ، وكان المتواضع القريب من كل الفقراء من الناس .

في كل المناسبات التي جمعتني به لم أكد أصدق أن فناناً عظيماً بهذا القدر بسيطاً ومتواضعاً إلى هذه الدرجة ، ولا تخالطه ذرة من غرور ، أو اعتداد مبالغ فيه بإسمه الكبير أو بتجربته الغنائية المتميزة كالذي نلاحظه اليوم على صغار المطربين والمتطفلين على فن الغناء.

(محمد حمود) با ختصار هو صوت الحياة ، والحب ، نبل الأماني ، بيوم جميل ، بأرضٍ ولادةٍ خالدة!

Related Posts

أخبار الفن

ميون تطلق برنامج نغم من تعز لإحياء الموروث الفني وتمكين الشباب

...

Read more

في ذكرى رحيل هاشم علي.. الريشة التي أضاءت درب الفن التشكيلي اليمني

هل الموسيقى حرمها الإسلام كما يروج بعض رجال الدين؟

Load More

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا
الصورة
موقع إخباري يمني مستقل

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • قضايا انسانية
  • أخبار الفن
  • اقتصاد
  • رياضة
  • منوعات
  • ثقافة
  • نصوص
  • من نحن
  • اتصل بنا

© 2019 جميع الحقوق محفوظة لموقع بيس هورايزونس

Login to your account below

Forgotten Password?

Fill the forms bellow to register

*By registering into our website, you agree to the Terms & Conditions and Privacy Policy.
All fields are required. Log In

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
This website uses cookies. By continuing to use this website you are giving consent to cookies being used. Visit our Privacy and Cookie Policy.