يقبع فارس عبدالله شاهر الأصبحي في السجن المركزي بصنعاء دون حكم قضائى بعد أربع سنوات قضاها في السجن الإحتياطي.. وذلك على ذمة حقوق خاصة في قضية منظورة أمام المحكمة لم يتم الفصل فيها منذ العام 2016م.
ويعاني الأصبحي اليوم من أمراض شتى جراء إصابته بتقيحات في الرئة وحالته الصحية تستدعي خروجه من السجن للعلاج في إحدى المستشفيات.. إلا أن غريمه يضغط بنفوذه نحو عدم خروجه وبقاءه هناك حتى الموت _بحسب أقربائه.
ومن هنا تناشد أسرة الأصبحي النائب العام بسرعة التوجيه بنقل ابنها إلى أي مستشفى للعلاج وإعادة النظر في قضيته وتدعو كل الناشطين والمنظمات الإنسانية بالضغط والتضامن معها .